مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» الحلقة 13.. مواعيد العرض والقناة الناقلة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
مسلسل أعلى نسبة مشاهدة الحلقة 13.. اشتعلت أحداث مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» من بطولة الفنانة سلمى أبو ضيف عقب هروب شيماء من منزل والدها وذهابها لخالها للزواج من ياسر، الأمر الذي رفع مستويات البحث حول مواعيد عرض «أعلى نسبة مشاهدة» الحلقة 13.
وتوفر «الأسبوع» للقراء والمتابعين في التقرير التالي مواعيد عرض «أعلى نسبة مشاهدة» الحلقة 13، المقرر انطلاقتها اليوم الجمعة.
مسلسل أعلى نسبة مشاهدة الحلقة 12، شهدت أحداثها زواج شيماء «سلمى أبو ضيف» من فوكس بعد علم والدها بصفحتها وشهرتها عبر تطبيق «تيكتوك» مما يثير غضبه ويقوم بضربها ويقرر زواجها من أي شخص حتى يتحمل مسؤليتها.
كما يتزوج منها فوكس من أجل المشاهدات عبر صفحته أيضا، وتكشف لها هبه تاتو أنها المتسبب في حريق منزلهم، وتنتهي أحداث الحلقة بتصدر فيديو لرقص شيماء منصات التواصل الاجتماعي، مما يجعلها تهرب من منزلهم.
ويترقب المشاهدون مواعيد عرض مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» الحلقة 13، وذلك بعد حدوث بعض التغيرات في حياة شيماء بعد شهرتها عبر موقع الفيديوهات «تيك توك»، ومعرفة والدتها، ولهذا يمكنك مشاهدة الحلقة 13 لـ مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة»، على MBC في تمام الساعة الـ 12:00 من منتصف الليل، كما يعرض من خلال منصة شاهد، والإعادة الساعة 5 عصرا.
اقرأ أيضاًمسلسل أعلى نسبة مشاهدة الحلقة 12.. فضيحة سلمى أبو ضيف وزواجها من فوكس (صور)
مسلسل أعلى نسبة مشاهدة الحلقة 11.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة
مسلسل أعلى نسبة مشاهدة الحلقة 8.. شيماء بملابس السجن وحسن يصارحها بحبه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعلى أعلى نسبة مشاهدة اعلى نسبة مشاهدة ليلى احمد زاهر مسلسل اعلى نسبة مشاهدة مسلسل مسلسل أعلى نسبة مشاهدة مسلسل اعلى نسبة مشاهدة مسلسل اعلى نسبة مشاهدة رمضان 2024 مسلسل اعلى نسبة مشاهدة ليلى احمد زاهر مسلسل نسبة مشاهدة مسلسلات مسلسلات رمضان مشاهدة نسبة مسلسل أعلى نسبة مشاهدة الحلقة مواعید عرض سلمى أبو الحلقة 13
إقرأ أيضاً:
مستشفى «سلمى» بأبوظبي ينجح في علاج مريض تعرض للشلل الكامل
هدى الطنيجي (أبوظبي)
أعلنت شركة صحة، التابعة لـ«بيورهيلث»، أكبر مجموعة للرعاية الصحية في منطقة الشرق الأوسط، نجاح إعادة تأهيل مريض يبلغ من العمر 34 عاماً تم تشخيصه بمتلازمة غيلان باريه (GBS) في مستشفى سلمى لإعادة التأهيل، بعد أن كان يعاني حالة شلل كامل، ليتمكن من العودة إلى حياته الطبيعية، حيث وصل المريض ياسر إلى المستشفى، وهو يعاني شللاً كاملاً بالجسم، ويعتمد على التهوية الميكانيكية، وبعد برنامج إعادة تأهيل مكثّف ومنظم متعدد التخصصات، استعاد استقلاليته، وغادر المستشفى بحالة مستقرة.
وبدأت أعراض ياسر في أوائل مايو، بضعف في الأطراف السفلية تطور سريعاً إلى شلل كامل، وخلال أيام تم إدخاله إلى وحدة العناية المركزة بسبب ضعف التنفس. وتم تشخيصه بمتلازمة غيلان باريه، وهي حالة عصبية نادرة يهاجم فيها الجهاز المناعي الأعصاب الطرفية. ورغم خضوعه للعلاج بالأجسام المضادة والبلازما (فصل البلازما)، ظلّت حالته حرجة، حيث كان مشلولاً تماماً، غير قادر على الكلام أو البلع، ويعتمد على جهاز التنفس الصناعي عبر فتحة في القصبة الهوائية.
خطة تأهيل شاملة
وعند نقله إلى مستشفى «سلمى» لإعادة التأهيل، كان ياسر في حالة حرجة، يعاني ضعفاً شديداً في العضلات، وشللاً في الوجه. ووضع الفريق متعدد التخصصات في «سلمى» -ويضم أطباء، ومعالجين فيزيائيين، ومعالجين وظيفيين، واختصاصيي نطق ولغة، واختصاصيي نفس، وممرضين متخصصين- خطة تأهيل شاملة ومصممة خصيصاً لحالته. وركز العلاج الفيزيائي على تقوية العضلات الأساسية، وتحسين التوازن، واستعادة القدرة على الحركة. وبعد أن كان طريح الفراش، بدأ ياسر يستعيد القدرة على الوقوف تدريجياً، ثم المشي بمساعدة. وبنهاية الشهر الأول، أصبح قادراً على المشي والتنقل على السرير بشكل مستقل. وساهم العلاج الوظيفي في استعادة المهارات الأساسية للأنشطة اليومية، مثل العناية الشخصية والتواصل. وباستخدام أدوات مساعدة وتقنيات قائمة على الواقع الافتراضي، تقدم أداء ياسر تدريجياً في المهارات الحركية الدقيقة، واستعاد ثقته في أداء الروتين اليومي ولعب علاج النطق واللغة دوراً محورياً في تعافي ياسر.
التدخلات الدقيقة
قالت ريا الأشقر، اختصاصية النطق واللغة في مستشفى سلمى لإعادة التأهيل: «عند دخول ياسر، لم يكن قادراً على المضغ أو التحدث بوضوح. ولكن بفضل التدخلات الموجهة والتزامه، استعاد القدرة على الكلام الوظيفي والتحكم بعضلات الوجه. كما أن مشاركته في جلسات العلاج الجماعي كانت دليلاً على صلابته، وأصبح مصدر إلهام للمرضى الآخرين».
كما كان الدعم النفسي والعاطفي جزءاً أساسياً من رحلة التأهيل. فالانتقال من الاستقلال التام إلى الاعتماد الكلي شكّل تحديات نفسية كبيرة. وبفضل الدعم النفسي والمشاركة الاجتماعية، تغلب ياسر على القلق الأولي، وأصبح مساهماً فاعلاً في بيئة المستشفى الاجتماعية.