توقعات خبيرة التنجيم ليلي عبداللطيف: مصير علاقات فنانين مصريين القادمة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
خلال حلولها ضيفة في برنامج "العرافة" الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، كشفت خبيرة التنجيم ليلي عبداللطيف عن العديد من التوقعات للفترة المقبلة، بما في ذلك مصير علاقات عدد من الفنانين المصريين.
بالنسبة لعلاقة الفنانة شيرين عبدالوهاب والفنان حسام حبيب، أشارت ليلي عبداللطيف إلى أنه في حال عودة شيرين إلى حسام خلال الفترة المقبلة، فإن هذه العلاقة لن تكتمل ولن تكون ناجحة.
وفيما يتعلق بالفنانة ياسمين عبدالعزيز، تنبأت ليلي عبداللطيف بأن الحب سيعود لها خلال الفترة المقبلة، مما يزيد من سعادتها، وأشارت إلى احتمالية عودتها للفنان أحمد العوضي.
يُذكر أن توقعات ليلي عبداللطيف سبق وأن أثارت جدلًا كبيرًا بتنبؤها بانفصال ياسمين عبدالعزيز عن زوجها أحمد العوضي، ورد الأخير على هذه التوقعات بتصريح "كذب المنجمون ولو صدقوا"، لكن بعد فترة وجيزة تحققت التوقعات وانفصل الثنائي عن بعضهما دون أسباب واضحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف تنبؤات ليلى عبد اللطيف العرافة برنامج العرافة لیلی عبداللطیف
إقرأ أيضاً:
تحذير إسرائيلي من هجوم بملايين الطائرات الانتحارية في المواجهة القادمة
حذر ضابط إسرائيلي متقاعد من هجمات واسعة النطاق قد تجري باستخدام ملايين الطائرات المسيرة الانتحارية خلال السنوات القليلة القادمة، في ضوء التطور الكبير في هذه الصناعة.
وفي مقال نشره العقيد المتقاعد "أفيف بار زوهار" في صحيفة معاريف، يشير إلى أن الحرب الأخيرة مع إيران كانت "إنجازًا دفاعيًا كبيرًا"، إذ تمكنت "إسرائيل" من اعتراض أكثر من 1000 طائرة مسيرة بنسبة نجاح تجاوزت 99%. ومع ذلك، فإن هذا الإنجاز يثير تساؤلات حول مدى جاهزية الأنظمة الدفاعية للتعامل مع التهديدات المستقبلية التي تتطور بوتيرة متسارعة.
ويلفت المقال إلى أن التهديد القادم يتمثل في أسراب ضخمة من الطائرات المسيرة الذكية والمنخفضة التكلفة، حيث أعلنت أوكرانيا عن خطط لإنتاج 5 ملايين طائرة مسيرة انتحارية سنويًا، وهذا الرقم الهائل يفرض تحديات جديدة على الأنظمة الدفاعية التقليدية، فمع تطور الذكاء الاصطناعي والقدرات الذاتية للطائرات المسيرة، تصبح المواجهة أكثر تعقيدًا.
يقول زوهار: "في الماضي، كانت الطائرات المسيرة تُستخدم بشكل محدود، كما حدث في حرب لبنان الثانية عام 2006، عندما تم التعامل مع ثلاث طائرات مسيرة فقط خلال 33 يومًا من القتال. أما اليوم، فقد أصبحت الطائرات المسيرة جزءًا رئيسيًا من ساحات المعارك، حيث تم استخدام أكثر من 1000 طائرة مسيرة خلال 12 يومًا فقط في الحرب الأخيرة. وفي المستقبل القريب، قد نشهد استخدام عشرات الآلاف من الطائرات يوميًا".
وشدد المسؤول الإسرائيلي السابق على أن الطائرات المسيرة أصبحت أكثر ذكاءً، حيث تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتطير على ارتفاعات منخفضة، وتتمتع بأجهزة استشعار متطورة. كما أن بعضها مزود بكابلات بصرية تمنحها حصانة ضد الحرب الإلكترونية.
ولفت إلى ان الأنظمة الدفاعية التقليدية، مثل القبة الحديدية، مصممة للتعامل مع الصواريخ والطائرات التقليدية، لكنها قد تكون أقل فعالية ضد الطائرات المسيرة منخفضة الارتفاع. وبالتالي، هناك حاجة لتطوير أدوات تحييد متطورة تتناسب مع هذه التهديدات.
يشير الضابط السابق إلى ضرورة تطوير أنظمة دفاع متعددة الطبقات، تشمل أجهزة استشعار متطورة، وتشويش إلكتروني، واعتراض الطائرات المسيرة باستخدام الشبكات أو الأسلحة الموجهة.
ويذكر أن منظومة التعامل مع هذا التهديد تتطلب تنسيقا بين الأجهزة الأمنية، القوات العسكرية، والمجتمع المدني، داعيا إلى تطوير شبكة معلومات متكاملة توفر تنبيهات فورية وتحديثات دقيقة عن التهديدات.
ويدعو إلى اتخاذ خطوات استباقية لمنع إنتاج الطائرات المسيرة أو وصول مكوناتها إلى "الأعداء"، سواءً عبر الهجمات الإلكترونية أو العمليات العسكرية.