مسلسل مسار إجباري الحلقة 13.. كشف خيط جديد في مقتل حبيبة الكردي
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
شهد مسلسل مسار إجباري الحلقة 13، أحداثا مثيرة؛ إذ هدد المحامي مجدي حشيش (رشدي الشامي) إحسان (صابرين)، بأن تنصح أبنائها بالاتبعاد عن قضية مقتل حبيبة الكردي، ومن الأفضل لهم عدم الخوض في هذه التفاصيل تجنبا لشر مسعد (محسن منصور)، وطلب منها أن يلتف نجلها علي (عصام عمر) للسفر إلى الخارج والاستعداد للمنحة، لكن بعد سماع كلامه للنهاية، أخبرته بانتهاء الزيارة.
وخلال مسلسل مسار إجباري الحلقة 13، تخبر خديجة (مي الغيطي) ابن خالة حبيبة الكردي، الدكتور صفوت بأنه تشك فيه في مقتل حبية وتخبره بالخلافات التي كانت بينهما، وأن ذلك على عكس ما كان يخبرها به وأن الأمور بينهما على ما يرام، لتزداد شكوكها وتزوره في معمل الأبحاث، ليخبرها بأن سناء زوجته (جوري بكر) هي من قتلت حبيبة بسب خيانته لها.
وعندما يذهب الدكتور صفوت إلى منزل تحدث مشادة بينه وبين زوجته سناء، ويتهما بمقتل حبيبة الكردي لرغبة المحامي مجدي حشيش في التخلص من صفوت، باتهامه في مقتل حبيبة والزج به إلى السجن، لكن الزوجه تنفى هذه الاتهامات وتتركه وتفضل عدم الرد.
على وحسين يصلان لدليل مهم في القضيةوفي مسلسل مسار إجباري الحلقة 13، يستمر الأخوان علي وحسين في البحث عن القاتل الحقيقي، ويضربان بتهديدات المحامي مجدي حشيش عرض الحائط، ويتوجهان لآخر مكان التقى فيه صفوت وحبيبة قبل مقتلها، للحصول على تفريغ الكاميرات في هذا اليوم، لكن صاحب المطعم يرفض طلبهما، ويساعدهما أحد الموظفين في هذه المهمة، مقابل الحصول على الدولارات التي عرضوها على صاحب المطعم.
بعد الإطلاع على تفريغ الكاميرات، يصل علي وحسين إلى لغز مهم، وهو حدوث خلاف بين حبيب وصفوت، وعلى إثره تتركه وتمشي، وحينها كان بحوزته آله حادة «سويس نايف»، وتكون هذه الآلة الخيط الرئيسي للوصول إلى القاتل الحقيقي وبالتالي تقديمه للمحاكمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل مسار إجباری الحلقة 13 مقتل حبیبة
إقرأ أيضاً:
تحويل مسار طائرة من فرنسا إلى النمسا بسبب رائحة دخان
خاص
اضطرت طائرة تابعة لشركة طيران إيزي جيت كانت متجهة من العاصمة المجرية بودابست لمدينة ليون الفرنسية، في تحويل مسارها إلى النمسا بسبب رائحة دخان تصاعدت إلى متن الطائرة دون حدوث إصابات .
وذكرت الشرطة النمساوية أن الطائرة كانت تقل 143 راكباً بالإضافة إلى ستة من أفراد الطاقة، وتم إخطار خدمات الطوارئ بالمطار قبل الساعة الثالثة مساء (1300 بتوقيت غرينيتش) بفترة قصيرة، وتم إخلاء جميع الركاب من الطائرة بسلام بعد هبوطها في مطار غراس.
وأشارت شركة الطيران إلى أن تحويل مسار الطائرة هو إجراء احترازي، وأرجعت سبب رائحة الدخان إلى “مشكلة فنية”.
وتم إرسال طائرة بديلة لمواصلة الرحلة إلى مدينة ليون، واعتذرت شركة إيزي جيت للركاب عن التعطيل الناجم عن تغيير مسار الرحلة.