صحافة العرب:
2025-12-12@17:11:03 GMT

لودريان يريد لمهمته ان تنجح مهما كلّف الامر

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

لودريان يريد لمهمته ان تنجح مهما كلّف الامر

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن لودريان يريد لمهمته ان تنجح مهما كلّف الامر، بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية مصادر موثوقة أبلغت الى الجمهورية قولها ان الموفد الفرنسي جان إيف لودريان نفسه لا يُقلّل من صعوبة مهمته، .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لودريان يريد لمهمته ان تنجح مهما كلّف الامر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لودريان يريد لمهمته ان تنجح مهما كلّف الامر

بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية:

مصادر موثوقة أبلغت الى الجمهورية» قولها ان الموفد الفرنسي جان إيف لودريان نفسه لا يُقلّل من صعوبة مهمته، بل هو مدرك لحجم التعقيدات الماثلة في طريقه، وما سمعناه في زيارته السابقة وكذلك في زيارته الحالية، يؤكد عدم التسليم بهذه الصعوبة او الاستسلام لها».

 

ويتلاقى ذلك مع ما اكد عليه مرجع سياسي مسؤول لـ«الجمهورية» بأنّ لودريان آتٍ في مهمة مزدوجة، عنوانها انقاذ لبنان بالتعجيل بانتخاب رئيس للجمهورية، وجوهرها انقاذ اللبنانيين من انفسهم».

 

ولفت المرجع عينه الى ان لودريان يريد لمهمته ان تنجح مهما كلّف الامر، ومن هنا فإن زيارته الثانية لبيروت، خلاصتها توجيه رسالة مباشرة الى اطراف الانقسام الرئاسي مفادها انّ وقت اللعب والعبث قد انتهى، وآن أوان الجد والحسم، وعليكم ان تختاروا بين ان تتقدموا ببلدكم الى الامام وتُنجزوا استحقاقاتهم الدستورية، وبين ان تعود به تناقضاتكم الى الوراء وتُلقي به على هامش الاهتمامات والاولويات الدولية، ولا يجد من يلتفت اليه او يرمي له حبل النجاة».

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لودريان يريد لمهمته ان تنجح مهما كلّف الامر وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أمريكيان يشتريان جزءًا من قصر إيطالي متهالك من دون زيارته.. فكم دفعا؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) --  تحوّل شراء منزل في إيطاليا بمبلغ بسيط إن قورن بأسعار الولايات المتحدة، من مجرد حلم إلى خطة باتت معتمدة من قبل كثيرين. 

قد أصبحت مبادرات "منزل اليورو الواحد"، وهي منازل في بلدات إيطالية ساحرة لا تتجاوز تكلفتها دولارًا واحدًا، معروفة للغاية، وغالبًا ما تعد مسارًا ناجحًا للباحثين عن الصفقات الرخيصة.

لكن هذا المسار لم يكن جذابًا بالنسبة لزوجين من مدينة هيوستن بولاية تكساس، جون آلان أمبروز (61 عامًا) وزوجته فيكي (57 عامًا). فعوض السعي لشراء منزل متهالك بسعر يورو واحد، اشتريا جزءًا من قصر قديم متداعٍ في مدينة لم يسمع بها معظم الناس خارج إيطاليا، من دون زيارته حتى.

تشتهر مدينة بييلا التاريخية بأنها مركز لإنتاج الصوف عالي الجودة في إيطاليا.Credit: Giorgio Gnemmi/Getty Images

ورغم ذلك، اعتبرا عملية الشراء هذه صفقة جيدة نسبيًا. ففي العام 2022، دفعا 140 ألف يورو، أي ما يقارب 160 ألف دولار، مقابل الهيكل الفارغ لقصر تاريخي يقع في وسط مدينة بييلا، في إقليم  بيدمونت شمالي إيطاليا، عند سفوح جبال الألب.

ثم بدأ الزوجان رحلة تجديد استغرقت ثلاث سنوات، أنفقا خلالها 150 ألف يورو إضافية لتحويل ملكيتهما الجديدة إلى شقة فاخرة على طراز البوتيك، تضم أربع غرف نوم، وحمامين، وشرفتين بانوراميتين تمتدان على أكثر من ٢٧٩ مترًا مربعًا من الطبقة الثانية للمبنى.

لكن الأمور لم تسر كلها بسلاسة.

حالة متدهورة

يقع العقار في الحي القديم لمدينة بييلا، الذي يغلب عليه الطراز المعماري السائد بين القرنين السادس عشر والثامن عشر. المبنى نفسه يعود إلى ثلاثينيات القرن الماضي، ومشيد على طراز "Liberty"، أي النسخة الإيطالية من أسلوب الفن الجديد. وقد كان ملكًا لعائلة أرستقراطية إيطالية، لكنه ظل مهجورًا لسنوات عدة قبل أن يشتريه آل أمبروز.

ورغم أن الداخل كان في حالة سيئة عند الشراء، كان الزوجان واثقين من أنهما حصلا على صفقة ممتازة. فالأبواب من الخشب الصلب، والنوافذ المقوسة تطل على ساحات داخلية أو على جبال الألب. كما جاء مع علّية لتخزين معدات التزلج الشتوية، وقبو مثالي لحفظ نبيذ بيدمونت.

وبالنسبة لزوجين أمريكيين، قد تبدو بييلا، المعروفة بكونها مركزًا لإنتاج الصوف الفاخر، اختيارًا غير مألوف، لكن فيكي تعرّفت على المدينة من خلال عملها.

مطبخ الشقة أثناء وبعد التجديداتCredit: Vicky Ambrose

وقد زارتها لأول مرة في العام 2022. وبعدما توقفت شركة الملابس الرياضية التي كانت تديرها بسبب جائحة كورونا، كانت تأمل في إطلاق مشروع للمنتجات الفاخرة من الكشمير والصوف الإيطالي. وقد ساعدها أحد أصدقائها المحليين في التنقل داخل المدينة وترتيب لقاءات مع المورّدين، ما جعل التجربة سهلة.

وتقول فيكي: "في أول زيارة لي هناك، أحببت أجواء المدينة. شعرت بالأمان ووجدت أنها مدينة صغيرة وليست مجرد قرية، ومع ذلك فهي قريبة من مطارات رئيسية، ومحاطة بجمال الطبيعة عند بوابة جبال الألب ومنتجعات التزلج في وادي أوستا".

يعد مزار Oropa، بالقرب من بييلا، أحد مواقع التراث المدرجة في قائمة اليونسكو.Credit: Gianni Armano/Getty Images

ومن بين معالم المدينة الأخرى الساحة المركزية الإيطالية الكلاسيكية، وكاتدرائية عمرها 600 عام، بالإضافة إلى مزار "Oropa" المُدرج على قائمة التراث العالمي لليونسكو. كما أنّ قرب المدينة من بحيرات مثل "أورتا" و"ماجيوري" إلى جانب كروم العنب في إقليم بيدمونت، شكّل عامل جذب إضافي.

وتضيف فيكي: "أسعار العقارات كانت مغرية جدًا مقارنة بالولايات المتحدة".

وفي ولاية تكساس، كان جون، وهو مدير عام لشركة نرويجية لتجهيزات الحماية الشخصية، مقتنعًا بوصف زوجته لمدينة بييلا، وقرر معها شراء منزل هناك رغم أنه لم يزر المدينة من قبل.

كان الزوجان يبحثان عن شقة واسعة، إذ أقنعتهما فترة الإغلاق خلال الجائحة بأنهما يحتاجان لمساحة كبيرة، كما أرادا عقارًا يمكن تركه لفترات طويلة من دون قلق.

وأثناء بحثهما على الإنترنت، عثرا على الشقة المستقبلية التي اشترياها من دون معاينتها على الأرض.

ورغم أن المنزل لم يُسكن لسنوات، كان هيكله الإنشائي بحالة جيدة. يشيران إلى أنّ عقارًا مماثلًا في هيوستن كان سيكلفهما نحو 900 ألف دولار، وكانا واثقين أن المخاطرة تستحق. كما ساعدهما صديق في المدينة على تسهيل إجراءات الشراء وتجاوز تعقيدات القوانين الإيطالية.

وعندما زارا الشقة أخيرًا، صُدما ببعض المشاهد التي لم يتوقعاها. فعند دخولهما من الباب الأمامي، اضطرّا لتجاوز قطع من بلاط جدران مهشّم تنتشر في الردهة. والأسوأ، أنّ سخان المياه القديم كان منفصلا عن مكان تثبيته ويتدلّى من جدار المطبخ. وفي غرفة النوم، اكتشفا خزانة مليئة بأنابيب سباكة قديمة ومخيفة كانت متصلة بحوض غسيل مهجور.

ممر الشقة، قبل وبعد التجديدات التي قام بها الزوجين.Credit: Vicky Ambrose

ورغم أن مشروع التجديد كان ممتعًا في بعض اللحظات، فإنه لم يخل من التعقيدات، خصوصًا وأن شركات البناء في إيطاليا كانت لا تزال تحاول اللحاق بالتراكم الناتج عن فترة ما بعد "كوفيد-19"، في ظل نقص في العمالة.

تقول فيكي: "أولًا حاجز اللغة، ثم العروض التي كانت تتغير كما تتغير الفصول، ومقاولون يختفون، ومواعيد تتحول إلى جداول زمنية غير محددة".

وكان العثور على المقاولين المناسبين صعبًا، لذلك لتسريع الأمور، قرر الزوجان أن يتولّيا زمام الأمور. 

وقد تبيّن لهما أنّ بعض المهام التي بدت بسيطة بداية كانت معقدة جدًا. فحتى مع عدم إجراء أي تغييرات هيكلية على المنزل، كانت الإصلاحات التجميلية بحاجة إلى موافقة البلدية المحلية بسبب الطابع التاريخي للمبنى وموقعه.

كان الزوجان أمبروز يرغبان بإزالة نافذتين قديمتين في الحمام واستبدالهما بنوافذ عازلة وصديقة للبيئة، لكنهما سرعان ما تورطا في بيروقراطية معقدة.

ويقول جون: "نظرًا لأن هذه النوافذ في الخارج ونحن في مركز المدينة التاريخي، كان علينا إثبات أنها لن تؤثر سلبًا على واجهة المبنى المعمارية، وفي الوقت عينه الحصول على موافقة جمعية الملاك".

يعود تاريخ القصر إلى ثلاثينيات القرن العشرين، وكان مملوكًا في السابق لعائلة أرستقراطية إيطاليةCredit: Vicky Ambrose

وقد واصل الزوجان العمل من خلال تركيب أجهزة تكييف، وصنفرة الأرضيات وإعادة تشطيبها، وحصلت الشقة بأكملها على طبقة جديدة من الطلاء. ثم حولا الحمامات والمطابخ إلى مرافق أكثر فخامة مزودة بأحدث التجهيزات، ممزوجة بين الحرفية الإيطالية واللمسة العالمية.

كما استبدلا الأسلاك الكهربائية والسباكة. وقاما بتركيب أرضيات خشبية لامعة. وتحولت الخزانة المتهالكة المليئة بالأنابيب إلى حمام داخلي لغرفة الضيوف. بل وأضاف الزوجان حتى حانة في الشقة.

جون آلان وفيكي أمبروز، في الصورة مع ابنهما كليري، يأملان في التقاعد في بييلا في غضون بضع سنواتCredit: Vicky Ambrose

وقد أثمرت جهودهما الشاقة، إذ أصبح لدى آل أمبروز الآن منزلًا للعطل حلما به، حيث يستضيفان أصدقاءهما وابنهما كليري، البالغ من العمر 26 عامًا، وهو موسيقي يعيش في حي بروكلين بمدينة نيويورك. ويستخدمونه لقضاء الرحلات الشتوية لممارسة التزلج على جبال الألب، وأيضًا كمحطة توقّف خلال رحلاتهما الأكثر مغامرة في أنحاء أوروبا.

ويقدّر الزوجان  أن كل شيء على مسافة قريبة سيرًا على الأقدام، مثل المقهى المفضل لديهما، حيث يذهبان لتناول الكابتشينو والمعجنات، بينما يشاهدان الناس يتجولون عبر الساحة نحو الكاتدرائية.

إيطالياالعقاراتتصاميمعمارةنشر الجمعة، 12 ديسمبر / كانون الأول 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • نيويورك تايمز: أميركا لا تستطيع صناعة ما يحتاجه جيشها
  • أمريكيان يشتريان جزءًا من قصر إيطالي متهالك من دون زيارته.. فكم دفعا؟
  • وزارة الصحة تصدر إعلانا مهما لطلبة الطب المقيمين في مصر
  • اليوم.. القوى السنية تعقد اجتماعاً مهماً لحسم تسمية رئيس مجلس النواب
  • عاجل | ترامب: سنعلن عن مجلس السلام الخاص بغزة العام المقبل والجميع يريد أن يكون عضوا فيه
  • ستوريدج: محمد صلاح يريد البقاء في ليفربول ويبحث عن فرصته للمشاركة
  • كان يريد رؤية ابنه.. تفاصيل إنهاء حياة الفنان سعيد مختار
  • لودريان في بيروت.. عودة فرنسية إلى لبنان تحت المظلّة الأميركية؟!
  • ماذا طلب لودريان في اجتماعاته مع المسؤولين؟
  • كاتب أميركي: إستراتيجية ترامب الجديدة للأمن القومي تصدم أوروبا