الملحقية الثقافية في الولايات المتحدة الأمريكية تستقبل وفداً من طلبة جامعة “إنديانا بلومنجتون” ضمن برنامج الريادة في اللغة العربية
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
استقبلت الملحقية الثقافية السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية، أمس بمقرها في العاصمة واشنطن، وفداً من طلبة جامعة إنديانا بلومنجتون ضمن برنامج الريادة في اللغة العربية في إطار تعزيز التواصل والتعارف وتبادل الأفكار بين الثقافات المختلفة ولإثراء لغتهم العربية وتطوير مهاراتهم ضمن برنامج الريادة في اللغة العربية.
وقد كان في استقبال الوفد الملحق الثقافي بسفارة المملكة العربية السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية الدكتور فوزي بخاري ومدير الشؤون الثقافية والاجتماعية بالملحقية الدكتور عبدالعزيز التركي .
وتخللت الزيارة جولة في قاعة الملك عبدالله الثقافية، واطّلعوا على المنحوتات والمجسمات ولوحات الخط العربي وغيرها من مكونات الثقافة السعودية الأصيلة، حيث قدم الدكتور عبدالعزيز التركي شرحا لجهود المملكة العربية السعودية في خدمة اللغة العربية من خلال مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية وجهود الوزارات والجهات الرسمية المختلفة في خدمة اللغة العربية، تبع ذلك إقامة منافسات لغوية بين الطلبة بمشاركة عدد من الطلبة السعوديين المبتعثين في أجواء حماسية ممتعة.
وأبدى الوفد إعجابه بالهوية السعودية بكامل مكوناتها لاسيما أصالة الأزياء السعودية والمأكولات وجماليات العمارة والأدوات الشعبية في إعداد القهوة التي لا تزال تستخدم حتى اليوم، إضافة إلى إعجابهم برؤية المملكة 2030 والمشاريع المنبثقة منها وبالتحديد مشروعي “نيوم” و “ذا لاين”.
واختتم الوفد زيارته بشكره وتقديره لجهود المملكة الثقافية ودورها في إرساء الحوار والتفاهم بين الشعوب.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
السلاح الجديد لتركيا يتصدر المشهد في الولايات المتحدة! “أردوغان يعيد تشكيل المعادلة”
أبرزت صحيفتا The Miami Herald و Newsweek الأمريكيتان، وهما من الصحف اليومية المرموقة في الولايات المتحدة، قنبلة “الغضب” التركية، التي تُوصف بأنها “أقوى سلاح تقليدي يُلقى جواً” في تركيا.
في تقرير نشرته إلي كوك من Newsweek، تم التركيز على قنبلة “الغضب” التركية الجديدة، حيث أشير إلى أن أنقرة تقدم نفسها كـ “مصدر مهم لتصدير الدفاع”.
وجاء في التقرير:
“قدمت تركيا قنبلة جديدة وُصفت بأنها ‘أقوى’ سلاح تقليدي يُلقى جواً في دولة عضو في الناتو، وتضع أنقرة نفسها كمصدر مهم في سوق الدفاع.”
قنبلة “الغضب” تبرز بقوتها التدميرية ذات المرحلتين
وأشار التقرير إلى طبيعة الأسلحة الترموباريكية، التي تستخدم الأكسجين الممزوج بالوقود لإحداث انفجار شديد الحرارة، ما يجعلها أكثر تدميراً مقارنة بقنابل تقليدية أخرى من نفس الحجم غير النووي. ويبلغ وزن قنبلة “الغضب” 2000 رطل، ويمكن إطلاقها من مقاتلات F-16 الأمريكية الصنع.
وذكر التقرير: “الغضب بوزن 2000 رطل وقد اجتازت اختبارات الاعتماد.”
تركيا تتصدر المشهد الدفاعي العالمي
اقرأ أيضاينتمي لتنظيم إرهابي… اعترافات صادمة من المتسبب بحرائق…