دعاء للزوج في العشر الأواخر من رمضان: نور وبركة للحياة الزوجية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
دعاء للزوج في العشر الأواخر من رمضان: نور وبركة للحياة الزوجية، في العشر الأواخر من شهر رمضان، يأتي الزمان المناسب لنستغله في تقديم الدعاء لأزواجنا، وذلك لأن الدعاء في هذه الأيام المباركة يكون مستجابًا بإذن الله، وقدرة الدعاء على نفحات الرحمة والبركة في الحياة الزوجية لا تُقدر بثمن. إليك بعض النقاط التي يمكن تضمينها في موضوع حول الدعاء للزوج في العشر الأواخر من رمضان:
دعاء للزوج في العشر الأواخر من رمضان: نور وبركة للحياة الزوجية1.
لندعو الله أن يتغمد زوجنا برحمته ويغفر له ذنوبه، وأن يجعله من الذين يغفر لهم الله في هذه الأيام المباركة.
2. الدعاء بالتوفيق والسعادة:
لنسأل الله أن يوفق زوجنا في كل خطوة يخطوها، وأن يجعله من الذين ينعمون بالسعادة والرضا في حياتهم الزوجية.
3. الدعاء بالعافية والصحة:
لنسأل الله أن يمن على زوجنا بالعافية والصحة، وأن يحفظه من كل سوء ومكروه، ويجعله في حفظه ورعايته في هذا الشهر المبارك وفي كل الأوقات.
4. الدعاء بالتواصل والتفاهم:
لندعو الله أن يجعل الزوجين قرة عين لبعضهما البعض، وأن يزيد من التفاهم والتواصل بينهما، ويجعلهما سببًا في دعم بعضهما البعض في طلب الخير والبركة.
5. الدعاء بالثبات والقبول:
لنسأل الله أن يثبت زوجنا على الحق، وأن يجعله من الذين يستجيب دعوتهم ويقبل منهم الأعمال الصالحة.
الدعاء للأصدقاء في العشر الأواخر من رمضان: أثر الصداقة في الدنيا والآخرة الدعاء للأب والإخوة في العشر الأواخر من رمضان: رحمة وبركة لأفراد الأسرة الدعاء لأمي المتوفية في أواخر رمضان 1445 هـ: رحمة وذكرى ودعاءالختام:
في العشر الأواخر من شهر رمضان، دعونا نستغل هذه الفرصة لندعو لأزواجنا بالخير والبركة ونسأل الله أن يتقبل دعاءنا ويجعلنا من المصلحين والمسعدين في الدنيا والآخرة. دعونا نعبر لهم عن محبتنا وتقديرنا في هذا الشهر المبارك ونسعى لتعزيز الروابط الزوجية وبناء حياة زوجية مملوءة بالسعادة والرضا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دعاء للزوج العشر الأواخر رمضان شهر رمضان 1445 شهر رمضان المبارك شهر رمضان الكريم شهر رمضان الفضيل شهر رمضان الحياة الزوجية فضل شهر رمضان فضل العشر الأواخر الله أن
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح ساعة استجابة الدعاء يوم الجمعة
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد إليها عبر موقعها الرسمي مضمونة: “ ما كيفية تحديد ساعة إجابة الدعاء يوم الجمعة؟ فهناك أحاديث توضح أن يوم الجمعة فيه ساعة لا يُرَدّ فيها الدعاء، وقد اختلفت ألفاظ هذه الأحاديث".
وقت ساعة الإجابة يوم الجمعةوقالت دار الإفتاء، في إجابتها على السؤال، إنه ينبغي للمسلم أن يكون حريصًا على الدعاء في يوم الجمعة كله فيعظُم بذلك أجره، وتحديد وقت إجابة الدعاء في هذا اليوم مسألة خلافية، حتى إنَّ من رجَّح قولًا معيَّنًا لم يحكم على باقي الأقوال بالتخطئة، والتقيُّد بوقت محدِّد والتشبث به على أنه وقت الإجابة يوم الجمعة وإنكار كون باقي الأوقات فيه وقتًا للإجابة؛ أمر غير سديد.
وأوضحت دار الإفتاء، أن تحديد وقت إجابة الدعاء في يوم الجمعة مسألة خلافية، حتى إن من رجَّح قولًا معيَّنًا لم يحكم على باقي الأقوال بالتخطئة، وفي ذلك يقول الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (2/ 422): [وسلك صاحب الهدى مسلكًا آخر فاختار أن ساعة الإجابة منحصرة في أحد الوقتين المذكورين، وأن أحدهما لا يعارض الآخر لاحتمال أن يكون صلى الله عليه وآله وسلم دلَّ على أحدهما في وقت وعلى الآخر في وقت آخر.
وتابعت الإفتاء أنه ووردت عدة أحاديث أن يوم الجمعة فيه ساعة لا يرد فيها الدعاء، وقد اختلفت ألفاظ هذه الأحاديث، وبناءً على هذا الاختلاف تفرَّق العلماء في تحديد هذه الساعة.
وبينت الإفتاء، أن الأحاديث: فقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً، لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ، يَسْأَلُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ» رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وفي بعض الروايات: «وَهِيَ سَاعَةٌ خَفِيفَةٌ».
واستشهدت دار الإفتاء بالأحاديث: فقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً، لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ، يَسْأَلُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ» رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وفي بعض الروايات: «وَهِيَ سَاعَةٌ خَفِيفَةٌ».
وأدرفت الإفتاء أنه عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يحدث في شأن ساعة الجمعة -يعني: ساعة إجابة الدعاء- فقال: «هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ تُقْضَى الصَّلَاةُ» رواه مسلم.
وتابعت الإفتاء أنه قال صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً، لَا يُوَافِقُهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ» رواه أحمد من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.