مسلسل الحشاشين الحلقة 17.. دنيا زاد تخطط لقتل حسن الصباح انتقاما لابنها
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تقوم دنيا زاد زوجة حسن الصباح (ميرنا نور الدين) بإشعال النيران داخل قلعة آلموت بالقرب من غرفة حسن الصباح (كريم عبد العزيز)، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 17، حيث ترغب في الانتقام منه بعد قيامه بقتل نجلهما الأكبر حسين، لكن حرس حسن الصباح يلقي القبض على الزوجة، ويخبرهم الصباح بوضعها داخل غرفتها وإغلاق الأبواب عليها.
وتواصل دنيا زاد تهديدها لحسن الصباح، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 17، وتتوعد أن نهايته ستكون على يديها «مش هسامحك يا حسن .. هتموت على ايدى لو الكل صدقك أنا لا.. دم ابني في رقبتك مش هسامحك يا حسن».
وتواجه دنيا زاد حسن الصباح بحقيقته، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 17، وتخبره أنه لا يسعى للعدل ولكن يرغب في أن يصدقه أتباعه ويطيعونه دون تفكير، حتى وإن كان ثمن ذلك حياة ابنهما، وتؤكد له أنها تكرهه.
على الجانب الآخر، يواصل حسن الصباح، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 17، مواجهة جيش السلاجقة الذي يحاصر قلعة آلموت من أجل إخضاعه هو ورجاله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان حسن الصباح
إقرأ أيضاً:
تحسبا لهجوم روسي ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة ملاجئها
تعمل ألمانيا على تسريع خططها لتحديث وتوسيع شبكتها من المخابئ التي تعود إلى حقبة الحرب الباردة -بما في ذلك للحماية من القنابل- وذلك ردا على المخاوف المتزايدة من هجوم روسي محتمل خلال السنوات الأربع المقبلة، وفقا لتقرير في صحيفة غارديان البريطانية.
وحذر رئيس المكتب الاتحادي للحماية المدنية والمساعدة في حالات الكوارث رالف تيسلر من أن البلاد غير مستعدة حاليا لصراع ذي نطاق واسع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولةlist 2 of 2كاتبة أميركية: ماسك جاء بمنشار كهربائي وغادر بكدمة في العينend of listودعا إلى التحول العاجل للهياكل القائمة -مثل محطات المترو والأنفاق ومواقف السيارات تحت الأرض وأقبية المباني- إلى ملاجئ طوارئ قادرة على حماية مليون شخص على الأقل.
ويفضل تيسلر هذا النهج على بناء ملاجئ جديدة باهظة التكلفة وتستغرق وقتا طويلا، فحاليا من بين نحو ألفي ملجأ تعود إلى حقبة الحرب الباردة لا يعمل سوى نحو 580 ملجأ، ويحتاج معظمها إلى تجديدات كبيرة، فهذه الملاجئ العاملة لا تتسع إلا لنحو 480 ألف شخص، أي ما يعادل 0.5% فقط من سكان ألمانيا.
في المقابل، تفتخر فنلندا بـ50 ألف غرفة حماية قادرة على إيواء 4.8 ملايين شخص، أي 85% من سكانها.
كما أكد تيسلر على ضرورة تحديث أنظمة المعلومات وصفارات الإنذار وحماية تطبيقات الإنذار الحالية من القراصنة، وحث الحكومة على تخصيص 10 مليارات يورو على الأقل للدفاع المدني خلال السنوات الأربع المقبلة و30 مليار يورو خلال العقد المقبل.
وحسب ما صرح به تيسلر لصحيفة زود دويتشه تسايتونغ، فإن اعتقادا كان سائدا في ألمانيا مفاده أن الحرب ليست سيناريو يستدعي الاستعداد "لكن هذا الواقع قد تغير، ونحن قلقون من خطر اندلاع حرب عدوانية كبرى في أوروبا".
إعلانومن المتوقع أن يأتي التمويل من المليارات المتاحة بعد أن علقت ألمانيا برنامجها لتخفيف عبء الديون في مارس/آذار الماضي.
وبالإضافة إلى ذلك، دعا تيسلر إلى إنشاء خدمة حماية مدنية إلزامية أو طوعية، وحث المواطنين على تخزين إمدادات الطوارئ لمدة 72 ساعة على الأقل، مع توصية بأن تكون المدة 10 أيام.
لكن، ورغم موافقة برلين على ضرورة الاستعجال فإن صحيفة غارديان البريطانية -التي أوردت هذا الخبر- ذكرت أن التمويل لم يوفر بعد، في الوقت الذي يمضي فيه الوقت بسرعة.