الأوقاف: قافلة دعوية كبرى لقيادات وعلماء الوزارة غدًا
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
كتب- محمود مصطفى أبوطالب:
أعلنت وزارة الأوقاف، انطلاق القافلة الدعوية لقيادات وعلماء الوزارة غدًا الجمعة الموافق 29/3/2024م ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع: "فضائل العشر الأواخر من رمضان والتماس ليلة القدر فيها".
وبحسب بيان الخميس، أعلنت وزارة الأوقاف، أن القافلة تكون على النحو التالي:
1. د. هشام عبد العزيز علي - رئيس القطاع الديني - شوقي المتيني – التجمع - القاهرة
2.
3. د. نوح العيسوي - رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب الوزير - مسجد العمري - سجين - الغربية
4. د. أيمن أبو عمر - وكيل الوزارة لشئون الدعوة - الحصري - مدينة أكتوبر - الجيزة
5. د. أشرف فهمي - مدير عام مراكز التدريب - سيدي شبل - المنوفية
6. د. محمد نصار - مدير عام شئون المساجد - جاردينيا – مدينة نصر - القاهرة
7. د. عمرو الكمار - مدير عام الإرشاد الديني - ناصر بمدينة - بنها - القليوبية
8. د. رمضان عفيفي - مدير مكتب أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية - بالم هيلز - التجمع الخامس – القاهرة
9. د . خالد غانم - مدير عام الفتوى وبحوث الدعوة - الحمد - التجمع - القاهرة
10. الشيخ محمد إبراهيم سليمان - مدير عام المراكز الثقافية - النصر - بالدقهلية
11. الشيخ عبد الفتاح عبد القادر جمعة - مدير عام المخطوطات بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية - خاتم المرسلين - الجيزة
12. الشيخ إسلام النواوي - عضو مكتب الوكيل الدائم - المسجد الكبير – شبين القناطر
13. الشيخ خالد أبو القاسم - عضو مكتب مساعد الوزير لشئون المتابعة - الحي القيوم – مدينة بدر - القاهرة.
14. الشيخ محمد ملكة - عضو مكتب رئيس الإدارة المركزية لشئون المساجد - ناصر – دمنهور – البحيرة
15. الشيخ أحمد الغنام - عضو مكتب رئيس الإدارة المركزية لشئون الدعوة - المحطة – حوش عيسى – البحيرة.
وأِشارت إلى أن ذلك يأتي ضمن الدور الدعوي والتثقيفي الذي تقوم به، وخاصة في شهر رمضان المبارك لعام 1445هجريًا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار البنزين استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان وزارة الأوقاف قافلة دعوية فضائل العشر الأواخر من رمضان مدیر عام عضو مکتب
إقرأ أيضاً:
إيران تكشف عن معركة صامتة و إحباط مؤامرة كبرى لإسقاط النظام وتقسيم البلاد بقيادة استخباراتية غربية
وفي بيان مطول بثّه التلفزيون الرسمي، أوضحت الوزارة أن المواجهة الأمنية بدأت بالتزامن مع العمليات العسكرية في 13 يونيو الماضي، واستمرت حتى وقف إطلاق النار في 24 من الشهر نفسه، بوساطة من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب.
البيان يأتي بعد ضغوط برلمانية لمساءلة وزير الاستخبارات إسماعيل خطيب، وسط تصاعد التساؤلات حول مستوى الاختراق الأمني داخل إيران.
وقالت الوزارة إن الأجهزة الأمنية اعتقلت أكثر من 20 شخصاً من "عناصر استخباراتية وعملاء داعمين للموساد"، كما أعلنت اعتقال نحو ألفي شخص بتهم التجسس ودعم إسرائيل خلال الحرب، في حين رفض الوزير خطيب الإفصاح عن العدد الكامل للمعتقلين.
ووصفت الاستخبارات الإيرانية المواجهة بأنها كانت حرباً متعددة الأبعاد، شملت عمليات سيبرانية، ومحاولات اغتيال، وتخريباً داخلياً، بإشراف أميركي وتنفيذ إسرائيلي، ومشاركة أطراف أوروبية ومعارضين داخليين.
وأضافت أن أجهزة الأمن تمكنت من إحباط محاولات لتفجير منشآت واغتيال شخصيات، وكشفت عن تنفيذ "هجوم استخباراتي مركب" ضد أهداف إسرائيلية لم تُكشف تفاصيله لأسباب أمنية.
كما أحبطت الأجهزة الأمنية ما وصفته بـ"خطة إسقاط النظام وصناعة بدائل"، تضمنت دعم تشكيل "حكومة في المنفى" بقيادة رضا بهلوي، وشن هجوم منسّق على سجن إيفين، بالتزامن مع اضطرابات في طهران.
وأعلنت الوزارة اعتقال 122 شخصاً في 23 محافظة، و65 عنصراً من شبكات مرتبطة بأنصار الشاه، كانت ممولة بعملات رقمية.
البيان تحدث أيضاً عن ضبط ترسانة من الأسلحة تشمل قاذفات RPG-7، وبنادق "M4" و"M16"، وقنابل وأجهزة تنصت، إلى جانب اعتقال 3 من "أمراء داعش" و50 عنصراً آخرين كانوا يخططون لهجمات داخلية، ومنع دخول 300 مقاتل أجنبي عبر الحدود الجنوبية الشرقية.
ولم تغفل الوزارة الجانب الإعلامي، إذ أعلنت رصد محاولات لتجنيد إعلاميين وفنانين ورياضيين، واعتقال واستدعاء 98 شخصاً من شبكة "المواطن - الصحافي" التابعة لقناة "إيران إنترناشيونال"، إضافة إلى ضبط شبكة تبشيرية تضم 53 شخصاً.
وأشارت الاستخبارات إلى تنفيذ آلاف العمليات الوقائية، لحماية البنية التحتية وردع محاولات إشعال الاضطرابات الاقتصادية والاجتماعية، عبر احتكار السلع ونشر الإشاعات.
في سياق موازٍ، دعا ولي عهد إيران السابق رضا بهلوي، خلال مؤتمر في ميونيخ، إلى الالتفاف حول مشروعه لمرحلة انتقالية تؤدي إلى "انتخابات حرة"، مؤكداً أن النظام الإيراني "أضعف من أي وقت مضى".