بينهم يونس محمود.. عقوبات وغرامات آسيوية على لاعبين وإداريين عراقيين
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أصدر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم الخميس، (28 آذار 2024)، جملة عقوبات بحق لاعبين في المنتخب الوطني وإداريين في اتحاد الكرة العراقي.
وقرر الاتحاد الآسيوي، بحسب بيان، اطلعت عليه "بغداد اليوم"، "فرض غرامة مالية على النائب الثاني لرئيس الاتحاد يونس محمود بقيمة 30 الف دولار، بسبب تصريحاته بعد الخروج من كاس آسيا 2023 بنسختها الأخيرة في قطر".
يذكر ان يونس محمود هاجم الاتحاد الآسيوي بعد البطاقة الحمراء التي نالها اللاعب ايمن حسين بلقاء الأردن في دور الـ 16 من البطولة ووصفها بـ"الظالمة"،" مطالباً "الاتحاد الآسيوي بتقديم اعتذار للشعب العراقي".
وبسبب نشرهما (بوستات) حول "ظلم" الحكم الإيراني بلقاء العراق أمام الأردن، فرض الاتحاد الآسيوي فرض غرامة مالية على اللاعب أيمن حسين (15 ألف دولار، وحارس المنتخب جلال حسن 10 الاف دولار).
كما وجه الاتحاد الآسيوي عقوبات للمدرب حمزة هادي، بغرامة مالية قيمتها 35 ألف دولار بسبب تصريحاته عن سلمان بن ابراهيم رئيس الاتحاد الآسيوي، ️وفرض غرامة مالية أخرى قيمتها 20 الف دولار ، وذلك بعد ان دافع هادي عن رأيه بخصوص تصريحاته، ليكون مجموع الغرامة 55 ألف دولار.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: الاتحاد الآسیوی
إقرأ أيضاً:
كندا تعلن فرض عقوبات إضافية على روسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزيرة الخارجية الكندية، ميلاني جولي، اليوم الخميس، أن كندا ستفرض عقوبات إضافية بموجب لوائح التدابير الاقتصادية الخاصة على روسيا، بالتنسيق مع شركاء كندا الدوليين فى قمة مجموعة السبع فى إيطاليا، التى تعقد حاليا حتى يوم 15 يونيو.
وتستهدف هذه العقوبات العديد من الأفراد والكيانات المتورطين فى عمليات التضليل والدعاية، بما فى ذلك أولئك الذين حددتهم آلية الاستجابة السريعة الكندية، وفقا لوصف بيان صادر من الخارجية الكندية، وتشمل أيضًا كيانات فى المجمع الصناعى العسكرى الروسى الذى يوفر التكنولوجيا والمكونات الكهربائية الرئيسية لدعم جهود الحرب الروسية.
بالإضافة إلى ذلك، تستهدف العقوبات الكيانات المشاركة فى التحايل على العقوبات التى تسهل وصول روسيا إلى السلع الخاضعة للعقوبات أو إلى إيرادات النفط.
ويتضمن إعلان اليوم أيضًا حظر التصدير المتعلق بالأدوات الآلية التى يتم التحكم فيها رقميًا بالكمبيوتر والتى يمكن لروسيا استخدامها فى إنتاج وتصنيع الأسلحة، وهذه المحظورات، التى تربط إجراءات كندا مع الدول الأخرى التى نفذت المستوى الرابع من قائمة العناصر المشتركة ذات الأولوية العالية، تمنع الأشخاص فى كندا والكنديين فى الخارج من تقديم هذه العناصر إلى روسيا.