غرامة قاسية على بلوجر بسبب سيارتها الفولكس المضيئة في ماليزيا
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
قام عدد من البلوجرز على وسائل التواصل الاجتماعي، بتزيين سياراتهم بأضواء زخرفية، مما أثار إعجاب جمهور السوشيال ميديا، وقد كان أبرزهم سيارة فولكس فاجن لبلوجر تدعى نور، من ماليزيا.
في 15 مارس، نجحت مستخدمة تطبيق TikTok تُدعى «نور عليا» في جذب انتباه الكثيرين بتزيينها لسيارتها فولكس فاجن فينتو بأضواء زخرفية للاحتفال بالأعياد المقبلة.
انتشر الفيديو بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أظهرها وهي تسير بسيارتها المزينة بالأضواء، ولقيت اهتمامًا كبيرًا من المشاهدين المحليين.
وفي التعليقات، قدم مستخدم اقتراحًا بالقول: "جربي المرور عبر نقطة التفتيش.. إذا لم يحدث شيء، فسنفعل ذلك أيضًا."
ردت Nur Aliah قائلة: "فعلت ذلك، وكانت الشرطة على ما يرام معي. ربما فهموا أن عملي يتضمن صناعة الفيديوهات."
على الرغم من قضاء 7 ساعات في تركيب الأضواء على سيارتها، إلا أنها في النهاية قررت إزالتها، ومع ذلك، أعربت عن استعدادها لتكرار التزيين مرة أخرى في المستقبل.
وعلى الرغم من إشادة الجمهور بالإبداع، إلا أن هذا التزيين يُعتبر مخالفة من قبل إدارة النقل على الطرق الأمريكية.
ووفقًا لتقرير نيو سترايتس تايمز، فإن الإدارة أكدت أن هذه التعديلات تعتبر مخالفة وتعرضت مالكة السيارة لغرامة تصل إلى 200 رنجت.
وأوضحت الإدارة أنه على الرغم من النية الطيبة في الاحتفال بالموسم الاحتفالي، يجب على مالك السيارة إعادة السيارة إلى حالتها الأصلية لتجنب الغرامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات فولكس فاجن بلوجرز سوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: سكان غزة لا يزالون يواجهون أوضاعًا إنسانية قاسية
الثورة نت /..
أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، اليوم الأحد، أن سكان غزة لا يزالون يواجهون أوضاعًا إنسانية قاسية تشمل الجوع وسوء التغذية والمجاعة الناتجة عن الحصار ونقص المأوى والإمدادات الأساسية.
وأوضحت الوكالة، في تدوينه على منصة “إكس” ، أن كثيرين يعودون إلى أنقاض منازلهم، بعدما تعرّض نحو 80% من المباني في القطاع للدمار أو الأضرار الجسيمة.
وقالت إن آلاف السكان بدأوا بالعودة إلى مدينة غزة والمناطق الشمالية عقب إعلان وقف إطلاق النار، مستخدمين أي وسيلة نقل متاحة لهم.
كما أكدت “أونروا” استمرارها في تقديم خدماتها الحيوية في مختلف أنحاء قطاع غزة، دعماً للأسر الأشد حاجة في ظل الظروف الكارثية الراهنة.