كرمٌ وعطاء: أيتام جدة يُوزّعون 13 ألف كيلو من التمور و 925 سلة غذائية على المحتاجين
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
المناطق ـ متابعات
وزعت جمعية رعاية الأيتام بجدة أكثر من 13 كيلو من التمور و 925 سلة غذائية لمستفيديها من الأيتام وأسرهم منذ قدوم شهر رمضان المبارك بمشاركة مجموعة من المتطوعين الذين أسهموا في إيصال المعونات إلى منازل المستفيدين.
أخبار قد تهمك أيتام جدة تطرح ورقة ” الابتكار في تصميم البرامج الشبابية ” لجمعيات الأيتام 13 مارس 2022 - 7:37 مساءًمن جانب آخر، أوضح المدير التنفيذي للجمعية د.
وأضاف “ناقرو” أن المبادرات مستمرة طيلة شهر رمضان المبارك وتهدف إلى تحسين جودة الحياة للأيتام تحقيقًا لرؤية المملكة ٢٠٣٠ من خلال تقديم حزمة من الخدمات التي ترقى بحياتهم المعيشية، والمنزلية، والتعليمية، داعيًا الجميع للمشاركة في الحملة لما فيها من نفع لفئة الأيتام.
يُذكر أن جمعية رعاية الأيتام بجدة تقدم خدماتها للأيتام وأسرهم في شهر رمضان المبارك عبر تقديمها العديد من المشروعات والمبادرات لخدمة الأيتام وأسرهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أيتام جدة
إقرأ أيضاً:
فساد بملايين الدولارات.. 30 مليون دولار شهرياً مرتبات إضافية لقيادات المرتزقة وأسرهم
يمانيون |
كشف ناشطون يمنيون عن فضيحة فساد مالي جديدة، تتمثل في صرف مرتبات إضافية شهرية تفوق 30 مليون دولار لصالح قيادات مرتزقة ما يُسمّى بـ”المجلس الرئاسي” وحكومة المرتزقة، في ظل انهيار غير مسبوق للعملة وازدياد معاناة المواطنين في المناطق الواقعة تحت الاحتلال.
وبحسب ما تداوله الناشطون، فإن ما يُعرف بوكيل وزارة مالية المرتزقة، أيمن باجنيد، يشرف على صرف مرتبات شهرية بالدولار لقيادات المرتزقة وأعضاء ما يُسمّى المجلس الرئاسي والوزراء وزوجاتهم وأبنائهم، دون أي رقابة أو تدخل من وزارة المالية التابعة لحكومة المرتزقة أو ما يُعرف بالبنك المركزي في عدن. ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن مجموع ما يتم صرفه شهرياً يتجاوز 30 مليون دولار.
وأشار الناشطون إلى أن كشوفات باجنيد لا تشمل فقط القيادات المباشرة، بل تمتد لتغطي نواب الوزراء، والوكلاء، وأقاربهم، ما يعكس حجم العبث بالمال العام والنهب الممنهج للإيرادات، في الوقت الذي يعيش فيه الملايين من اليمنيين تحت خط الفقر.
وأكدت المعلومات أن هذه المرتبات الإضافية كانت تُصرف في السابق من الودائع السعودية، إلا أنه ومع نفاد تلك الودائع، باتت تُغطى اليوم من الإيرادات المحلية التي يتم جبايتها من المواطنين في المحافظات المحتلة، بينما تغيب الشفافية عن مصير تلك الموارد.
كما تداول الناشطون وثائق وشهادات تُظهر أن معظم الإيرادات التي يتم تحصيلها في المناطق المحتلة تُورَّد إلى شركات ومراكز صرافة خاصة، بعيداً عن أي قنوات رسمية، ويتم التصرف بها بصورة عبثية لتمويل نمط حياة ترفي لقادة المرتزقة وأسرهم.
ويأتي هذا الكشف في وقت يعاني فيه المواطنون في المحافظات الجنوبية من ارتفاع جنوني في الأسعار، وانعدام الخدمات، وتأخر صرف الرواتب للموظفين، ما يضاعف حالة السخط الشعبي ضد منظومة الاحتلال والفساد المستشري في صفوف عملائه.