تردد قناة السعيدة الفضائية نايل سات 2024 وتابع مسابقة طائر السعيدة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
واحدة من القنوات الفضائية التي يبحث المواطنون من كل الوطن العربي عنها في الوقت الحالي هي قناة السعيدة الفضائية، حيث البحث عن تردد قناة السعيدة الفضائية من أجل متابعة مسابقة طائر السعادة والفوز بالجوائز الكبرى المقدمة من تِلك المسابقة، فدعونا نوضح لكم تردد القناة وأبرز المعلومات عن القناة، كونوا معنا.
قناة السيعدية الفضائية هي قناة يمنية تُقدم محتوى ثقافي واجتماعي منذ عام 2007، حيث كان أول بث للقناة يوم 15 من أغسطس من عام 2007، وذلك من صنعاء باليمن، وتقوم ببث المحتوى في منطقة الشرق الأوسط بجودة SD، حيث يأتي التردد الخاص بها على القمر الصناعي نايل سات على النحو التالي:
القمر الصناعي: نايل سات.
تردد القناة: 11900.
استقطاب: أفقي.
معدل الرمز: 27500.
جودة القناة: SD.
استقبال تردد قناة السعيدة الفضائية
السعيدة الفضائية واحدة من القنوات الفضائية على النايل سات، وتُقدم القناة عدد من البرامج والمسلسلات على شاشتها، وتقوم الآن بالإعلان عن أسماء الفائزين في مسابقة طائر السعيدة، ولهذا عدد كبير من المواطنين من العالم العربي يتابعها، ويمكن استقبالها عبر ما يلي من خطوات:
ادخل إلى قائمة الإعدادات من خلال النقر على زر القائمة من الريموت.
اختر من القوائم قائمة التركيب اليدوي.
انقر على إضافة قناة، ومنها أضف الإحداثيات الخاصة بـ قناة السعيدة الفضائية.
اختر زر البحث وانتظر النايل سات ليبحث عن القناة داخله.
بعد البحث تظهر القناة أمامك، قم بالضغط عليها وانتظر ليتم حفظها وقم بفتحها بعد ذلك على جهازك في أي وقت تريد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قناة قناة السعيدة اليمنية
إقرأ أيضاً:
طائر الجنّة يلهم العلماء لصناعة القماش الأشد سوادا في العالم
في مختبر بجامعة كورنيل، وقف فستان أسود على دمية عرض، لكنه لم يكن "أسود" بالمعنى المعتاد، بل بدا كأنه ثقب بصري يبتلع أي ضوء يُلقى عليه، حيث لا تظهر تفاصيل القماش.
هذا ليس سحرا ولا مرشحا رقميا، بل نتيجة مادة نسيجية جديدة تصنف ضمن ما يُسمّى "السواد الفائق"، أي الأسطح التي تعكس أقل من 0.5% من الضوء الساقط عليها.
وراء هذه الدرجة المتطرفة من السواد قصة "هندسة" و"فيزياء" أكثر مما هي قصة صبغة، إذ استلهم باحثو مختبر تصميم الملابس التفاعلية الفكرة من ريش طائر من طيور الجنة يُدعى "الرفلبِرد الرائع"، وهو طائر معروف بلمعان أزرق على صدره يحيط به ريش أسود مخملي يوحي بأن الضوء يختفي داخله.
في معظم الأقمشة، يكون السواد "سطحيا"، أي صبغة تمتص جزءا من الضوء، فيما يرتد جزء آخر إلى عينك. أما السواد الفائق فيعتمد على حيلة إضافية، وهي إجبار الضوء على الدخول في متاهة مجهرية تطيل مساره وتزيد فرص امتصاصه، بدل أن يرتد مباشرة.
وبحسب الدراسة، التي نشرها الفريق في دورية "نيتشر كومينيكيشنز"، فإن هياكل نانوية ترفع فرص امتصاص المادة لفوتونات الضوء، ما يسمح لنا برؤية السواد الأشد على الإطلاق.
طائر الرفلبرد يفعل ذلك طبيعيا، فريشه لا يعتمد على صبغة الميلانين وحدها، بل على ترتيب دقيق لشعيرات الريش يدفع الضوء للانحراف إلى الداخل. لكن هناك مشكلة: هذا السواد الطبيعي يكون غالبا اتجاهيا، أي مذهلا حين تُشاهَد الريشة من زاوية معيّنة، وأقل "سوادا" عندما تتغير زاوية الرؤية.
حل العلماء لتلك المشكلة جاء بخطوتين بسيطتين في المبدأ، أنيقتين في التنفيذ، حيث صبغ صوف ميرينو بمادة البوليدوبامين، وهو ما يصفه الباحثون بأنه "ميلانين صناعي".
إعلانبعد ذلك يُعرَّض القماش لعملية حفر ونحت داخل حجرة بلازما تزيل جزءا بالغ الدقة من السطح، وتترك خلفها نتوءات نانوية حادة، هذه النتوءات تعمل كمصايد ضوئية، أي يدخل الضوء بينها ويرتد مرات كثيرة حتى يفقد طريق العودة.
النتيجة ليست أسود داكنًا، بل استثناء رقميا صارما، فمتوسط انعكاس القماش الجديد عبر الطيف المرئي (400-700 نانومتر) بلغ 0.13%، وهو، بحسب الورقة العلمية، أغمق قماش مُبلّغ عنه حتى الآن.
تطبيقات مهمةقد يبدو الأمر كترف بصري أو نزوة "موضة"، لكنه في الحقيقة يلامس تطبيقات عملية حساسة، فالسواد الفائق مهم لتقليل الانعكاسات الشاردة داخل الكاميرات والأجهزة البصرية والتلسكوبات.
ويمكن لهذا المستوى من اللون الأسود أن يساعد في بناء ألواح وتقنيات شمسية أو حرارية عبر تعظيم امتصاص الإشعاع.
كما يشير الباحثون أيضا إلى إمكانات واعدة لهذه المادة الجديدة في عمليات التمويه وتنظيم الحرارة، لأن السطح الذي يمتص الضوء بكفاءة قد يحوّل جزءا منه إلى حرارة قابلة للإدارة.
أما الفستان الذي صممه العلماء، فكان برهانا بصريا لطيفا على نجاح التجارب، وقد استُخدم لإظهار أن هذا السواد لا يتبدّل بسهولة حتى عندما تُعدَّل إعدادات الصورة، مثل التباين أو السطوع، مقارنة بأقمشة سوداء أخرى.