بوابة الوفد:
2025-06-12@00:56:48 GMT

مسلسل المداح الحلقة 23 .. مواعيد وقنوات العرض

تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT

تعرض قصة جديدة من سلسلة المداح، بعنوان المداح أسطورة العودة الحلقة 23 بطولة النجوم حمادة هلال، سهر الصايغ، هبة مجدي، خالد سرحان، وذلك ضمن مسلسلات رمضان 2024 .


مواعيد وقنوات عرض مسلسل المداح  أسطورة العودة

 

يعرض مسلسل المداح أسطورة العودة الحلقة 23، يوميًا في تمام الثامنة مساءً على شاشة Mbc مصر .

مسلسل المداح 4

تعد سلسلة المداح، من الأعمال التي تواصل نجاحها على مدار 3 أعوام، فمنذ عام 2021 يعرض كل رمضان جزء جديد من أحداث مسلسل المداح ومواجهات جديدة للشيخ صابر مع عالم الجن.

 تفاصيل مسلسل المداح 4 أسطورة العودة

مسلسل المداح 4 أسطورة العودة بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي. 
 

المسلسل تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، إنتاج "سيدرز آرت برودكشن – صباح إخوان"، إخراج أحمد سمير فرج.

يواصل النجوم حمادة هلال، سهر الصايغ، هبة مجدي، فتحي عبدالوهاب، تصوير مشاهدهم في مسلسل المداح أسطورة العودة، الذي مقرر أن يشارك في دراما رمضان 2024.

طرحت الشركة المنتجة لمسلسل المداح أسطورة العودة، بطولة النجوم حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، سهر الصايغ، البوستر الرسمي للعمل المقرر أن يعرض ضمن مسلسلات رمضان 2024.

وضم بوستر مسلسل المداح أسطورة العودة نجوم العمل، وهم: حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، سهر الصايغ، هبة مجدي، خالد سرحان، دنيا عبدالعزيز، محمد عز، مي سليم.

مسلسل المداح

وتشهد أحداث مسلسل المداح أسطورة العودة، جانبًا كبيرًا من الخيال، إذ يدخل الشيخ صابر المداح ويجسده حمادة هلال، مرحلة جديدة من التحديات ومواجهات الجنية مليكة وهي سهر الصايغ.

وتعود سهر الصايغ في دور "مليكة"، وهي الجني الذي عاد ليُحارب الشيخ صابر، الذي حاول خلال الأجزاء الماضية القضاء على شر الجن والدخول في مواجهات مع العالم الاخر .

 مسلسل المداح الجزء 3

مسلسل "المداح" بطولة حمادة هلال وإنتاج صادق الصباح، وتأليف أمين جمال، وليد أبوالمجد، شريف يسري، من إخراج أحمد سمير فرج، وتم عرضه في رمضان 2023 على شاشة "MBC مصر".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المداح مسلسل المداح مسلسل المداح أسطورة العودة حمادة هلال مسلسل المداح أسطورة العودة فتحی عبدالوهاب حمادة هلال سهر الصایغ هبة مجدی

إقرأ أيضاً:

من عربات جدعون إلى السور الحديدي: هكذا انهارت أسطورة الردع تحت أقدام غزة والضفة

ما لم تستطع طائرات "عربات جدعون" تدميره، فعلته الكلمات الفلسطينية التي ما زالت تُكتَب من تحت الركام. منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والاحتلال يخوض حربا مفتوحة على غزة، تمتدّ ظلالها الحديدية إلى الضفة الغربية تحت عناوين مشوهة كـ"السور الحديدي"، بينما تتهاوى الأساطير الصهيونية واحدة تلو الأخرى.

الآلة العسكرية الإسرائيلية التي وُصِفت بالجبروت، تعثّرت في أزقة المخيمات وبين أنقاض البيوت. وما بين غزة المحاصرة، والضفة المتمردة، تشكّلت رواية فلسطينية جديدة تُسقط الادعاء الصهيوني وتؤسس لوعي مقاوم لا يُقهر.

"عربات جدعون": المجزرة المستمرة.. والمأزق الكبير

تحت غطاء "تحرير الرهائن" وتفكيك "حماس"، شنّ الاحتلال عملية "عربات جدعون" في قطاع غزة، لكنها تحوّلت إلى واحدة من أبشع المذابح في التاريخ المعاصر.

- 54,880 شهيدا، معظمهم من الأطفال والنساء.

- 126,227 مصابا، في ظل انهيار شامل للمنظومة الصحية.

- تدمير آلاف المنشآت الحيوية: مستشفيات، جامعات، مساجد، منازل، محطات كهرباء ومياه.

- نزوح داخلي قسري طال 90 في المئة من سكان القطاع.

- فشل استخباراتي وعسكري في تحقيق أي اختراق حاسم ضد المقاومة.

تحوّلت غزة إلى مرآة لكشف الوجه الحقيقي للاحتلال، فكل صاروخ يسقط فيها يكتب سطرا جديدا في سقوط الأسطورة الإسرائيلية.

"السور الحديدي": خنق الضفة.. وارتداد النار

على الضفة الغربية، أطلقت إسرائيل عملية موازية حملت عنوان "السور الحديدي"، مستوحاة من العقيدة الاستعمارية لزئيف جابوتنسكي، التي ترى أن "الفلسطيني لا يفهم إلا لغة القوة". لكن هذا "السور" لم يحصّن الاحتلال، بل كشف هشاشته:

- اقتحامات يومية واعتقالات عشوائية واستهداف للصحفيين والمقدسيين.

- نصب آلاف الحواجز العسكرية الجديدة، وتحويل الضفة إلى "سجن جغرافي مفتوح".

- إغلاق بلدات ومخيمات، وتنفيذ اغتيالات ميدانية في وضح النهار.

- تصاعد المقاومة المسلحة في جنين، نابلس، طولكرم، رام الله، بيت لحم، الخليل.

في جنين وحدها، تُطارد قوات الاحتلال شبابا ببنادقهم، بينما تلاحقهم الكلمات: "من هنا يمرّ طريق العودة، لا جدار الحديد".

الرواية الصهيونية.. تسقط تحت ضغط الحقيقة

ما جمع بين "عربات جدعون" و"السور الحديدي" لم يكن التكتيك العسكري فقط، بل وهم السيطرة بالرواية. فإسرائيل لطالما حاولت فرض سرديتها عن "حقها في الدفاع عن النفس"، لكنها وجدت نفسها أمام شعوب ترى الحقيقة في جثث الأطفال، وصرخات الأمهات، وركام المدارس والمستشفيات.

لقد سقطت "الرواية الضحية" التي بنت عليها إسرائيل تعاطفا دوليا لعقود. اليوم، باتت تُعرَف عالميا كدولة فصل عنصري ترتكب جرائم إبادة جماعية أمام أعين العالم. والأهم: لم تعد تملك زمام التحكم بالرواية. ففيديو من مخيم الشاطئ يهزم تصريحا رسميا من تل أبيب، وصورة من خان يونس تُسقط بيانا من الجيش الإسرائيلي.

المقاومة: ما بعد الحرب.. مشروع وعي وهوية

ما بعد هذه الحرب، لا يُقاس فقط بعدد الصواريخ أو العمليات النوعية، بل أيضا بعمق التحوّل في بنية المقاومة الفلسطينية.

- في غزة، تُصنع القذائف من بقايا الحديد المدمّر، وتُبنى الأنفاق تحت أنقاض البيوت.

- في الضفة، تظهر خلايا جديدة بلا قيادة هرمية، لا يمكن تتبعها أو تفكيكها بسهولة.

- في أراضي الـ48، تستيقظ الهُوية، ويتحوّل كل تمييز عنصري إلى لحظة وعي ورفض.

- في الشتات، باتت المقاومة جزءا من الحراك الطلابي والحقوقي العالمي.

المقاومة لم تعد فعلا عسكريا فقط، بل أصبحت بنية اجتماعية وثقافية وسياسية تعيد تعريف الوطن والانتماء.

قصص من الرماد.. لا تنكسر

في غزة، كانت الطفلة مريم تكتب اسمها على دفاتر المدرسة بصعوبة، قبل أن تُصبح رقما في قائمة شهداء خان يونس.
وفي جنين، ظل محمد يركض بحجره بين الأزقّة حتى غابت صورته خلف قناص إسرائيلي.

قصص كهذه لم تنكسر، بل ازدادت حضورا. هي ليست فواصل حزينة في نشرة الأخبار، بل مفاتيح لفهم ما تعنيه فلسطين اليوم: شعب يكتب اسمه بالدم، ويصرخ في وجه العالم "لن نُمحى".

من الفولاذ إلى العزلة

كل ما بَنت عليه إسرائيل من "ردع"، و"هيبة عسكرية"، و"تفوق أخلاقي" سقط في ميدان غزة ومخيمات الضفة. والنتيجة:

- اهتزاز ثقة الجمهور الإسرائيلي بقيادته.

- تضعضع العلاقة مع الحلفاء الغربيين.

- تصاعد المطالبات الدولية بمحاكمة قادة الاحتلال كمجرمي حرب.

- اتساع نطاق المقاطعة الأكاديمية والاقتصادية عالميا.

لقد تحوّل السور الحديدي إلى سجن سياسي، وانقلبت عربات جدعون على راكبيها.

خاتمة: هذا المقال ليس نهاية قصة.. بل بداية شهادة

في النهاية، لا تكتب الدبابات التاريخ، ولا تحكم الطائرات على الشعوب بالبقاء أو الزوال. ما يُكتب الآن هو شهادة من تحت الركام، ومن بين الأنقاض، أن الحديد يصدأ، ولكن الذاكرة لا. وإن من ماتوا على تراب غزة وجنين، قد علّمونا كيف تُهزم الأساطير.. وكيف يُولد الوطن من المعاناة.

مقالات مشابهة

  • الأخيرة.. مشاهدة مسلسل السلطان محمد الفاتح الحلقة 49 مترجمة
  • حمادة : التعرض لـاليونيفيل يضر بمصلحة البلد
  • من عربات جدعون إلى السور الحديدي: هكذا انهارت أسطورة الردع تحت أقدام غزة والضفة
  • حمادة السيد: استعدادات نهائي الكأس بدأت منذ اليوم الأول لتولي الرمادي المسئولية
  • كواليس ومفاجآت يكشفها يحي الفخرانى مع أسامة كمال .. اللية
  • عايدة الأيوبي في ضيافة «أسرار النجوم» بهذا الموعد
  • موعد مباراة السعودية ضد أستراليا بتصفيات مونديال 2026 وقنوات البث الحي والمباشر
  • موعد مباراة الأردن ضد العراق بتصفيات كأس العالم 2026 وقنوات البث الحي والمباشر
  • عودة الموسم الثاني من مسلسل The Sandman .. التفاصيل وموعد العرض
  • موعد عرض مسلسل "فات الميعاد" لـ أسماء أبو اليزيد وأحمد مجدي والقنوات الناقلة