لجين عمران: العمل بالإعلام غير مضمون والسوشيال ميديا باب الشهرة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أكدت الإعلامية لجين عمران، أن العمل بالإعلام غير مضمون والظروف تأكد لها صحة هذا التصريح، ولابد أن يكون هناك دخل جانبي وإضافي، مشددة على أن هذا الدرس أخذته من الفنانة صباح ومسلسل قصة حياتها، ولا تحب أن تصل لمثل هذه النهاية.
ونوهت "عمران"، خلال لقائها مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، بأنها تبحث عن مصادر تكون مضمونة وتضمن حياة كريمة في حياتها، مشددة على أن قانون الإعلام يتغير مع الوقت وكان في السابق التلفزيون واليوم أصبح إعلام حديث وسحب البساط من التلفزيون الرقمي.
وتابعت: السوشيال ميديا أصبحت باب للشهرة، موضحة أن المعايير الخاصة بالإعلام والسوشيال ميديا هو مصدر مكمل للإعلام كدخل لأي إعلامي أو فنان، موضحة أنه أصبحت أقرب للجميع من خلال السوشيال ميديا، والجميع أصبح في حياتها بالطريقة التي تريدها.
واستكملت: "بعمل حساب لبكرة وبشعر للأمان.. مصدر الأمان الأهم هو أهلي وهي في أمان بسببهم".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامية لجين عمران العمل بالإعلام الاعلامية اسما ابراهيم
إقرأ أيضاً:
رقم قياسي في اقتحامات الأقصى خلال “عيد العرش” وسط حماية مشددة من العدو الاسرائيلي
الثورة نت /..
سجّلت جماعات “الهيكل” المتطرفة، اليوم الأحد، رقماً قياسياً غير مسبوق في اقتحامات المسجد الأقصى المبارك، وذلك في اليوم السابع من “عيد العرش” اليهودي، وسط حماية مشددة من قوات العدو الإسرائيلي.
وأفادت مصادر مقدسية لـوكالة “قدس برس”، أن 2205 مستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى خلال ساعات النهار، ما رفع إجمالي عدد المقتحمين منذ بدء “عيد العرش” إلى 6265 مستوطناً، في تصعيد خطير وصفه مراقبون بأنه الأكبر في تاريخ الاقتحامات خلال هذا الموسم التوراتي.
وقال الباحث المختص في الشأن المقدسي، زياد ابحيص، إن اقتحام اليوم الأحد يُعد “أكبر اقتحام مسجل في تاريخ عيد العرش”، متجاوزاً الرقم القياسي السابق الذي سُجل بتاريخ 20 أكتوبر 2024، حين بلغ عدد المقتحمين 1783 مستوطناً.
وأضاف ابحيص أن وتيرة الاقتحامات تشهد تصاعداً مستمراً، ما يفتح المجال أمام جماعات “الهيكل” لاستغلال هذا الزخم، في ظل غياب الرد العربي والإسلامي، لفرض وقائع تهويدية جديدة داخل المسجد الأقصى.
من جهته، حذّر أستاذ دراسات “بيت المقدس”، الدكتور عبد الله معروف، من خطورة الأيام المتبقية من “عيد العرش”، مشيراً إلى أن الأحد والاثنين يمثلان ذروة الاقتحامات، حيث يختتم العيد بيوم “فرحة التوراة”، الذي يشهد عادة إدخال القرابين النباتية إلى المسجد بأعداد غير مسبوقة.
وأوضح معروف أن هذا التصعيد يتزامن مع الذكرى الثانية لأحداث السابع من أكتوبر وفق التقويم العبري، وهي ذكرى تعتمدها جماعات “المعبد” المتطرفة وتيار “الصهيونية الدينية” كمنصة لاستعراض القوة، في محاولة لتكريس حضورهم داخل الأقصى.
وأضاف أن هذا التوظيف الرمزي ينسحب أيضاً على رئيس حكومة العدو مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية بنيامين نتنياهو، الذي أصر على أن يتزامن يوم إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين مع الذكرى العبرية الثانية لـ “طوفان الأقصى”، في محاولة لصناعة صورة نصر أمام جمهوره من اليمين المتطرف.
ويُعد موسم الأعياد اليهودية من أخطر محطات العدوان السنوي على المسجد الأقصى، حيث تتصاعد فيه الاقتحامات والانتهاكات، وترتبط غالباً بمواجهات مفصلية، كان أبرزها معركة “طوفان الأقصى”.