عبدالرحمن الحميدي يكشف تفاصيل محاولة الاتحاد تفريغ اللاعبين الأولمبيين .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
ماجد محمد
كشف الإعلامي الرياضي عبدالرحمن الحميدي، تفاصيل محاولة نادي الاتحاد من تفريغ اللاعبين الأولمبيين، وعن ما إذا كان استدعاء اللاعبين هو أمر مفاجئ لنادي الاتحاد والأندية الأخرى أم لا.
وأشار الحميدي أن جميع الأندية كان لديها علم عن روزنامة العام، مشيرًا أنه في اجتماع يضم عدد من رؤساء الأندية، ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم وغيرهم، تم الاتفاق على تفريغ لاعبي المنتخب الأولمبي، فيما لم يعترض أي رئيس نادي.
وتابع أنه كان هناك خطة معلنة من سنة كاملة، مؤكدًا ان جميع الأندية كانت تعلم جميع المخططات على المستويات الوطنية، وجميع المباريات التي يعدل عليها الاتحاد السعودي وإدرة الممنتخب.
عبدالرحمن الحميدي:
القصة الكاملة لتقصّي #برا_18 حول تفريغ #الاتحاد من لاعبيه الأولمبيين #برا_18 | #SSC pic.twitter.com/35dA29JHve
— SSC (@ssc_sports) April 2, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد المنتخب الأولمبي تفريغ
إقرأ أيضاً:
مجلس حقوق الإنسان يرفض محاولة إريتريا إنهاء التحقيق بأوضاعها
رفض مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، يوم الجمعة، محاولة تقدمت بها إريتريا لإنهاء ولاية خبير أممي يحقق في مزاعم انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد، وذلك في خطوة اعتُبرت مريحة للدبلوماسيين الغربيين الذين أعربوا عن خشيتهم من أن يشكل ذلك سابقة خطيرة تسمح للدول بالإفلات من المساءلة.
وقد فاجأت الخطوة التي تقدمت بها إريتريا العديد من المراقبين، إذ تُعد محاولة نادرة من دولة خاضعة لولاية تحقيقية لإنهاء تلك الولاية، لكنها رُفضت بشكل حاسم، إذ صوّت لمصلحتها 4 أعضاء فقط، مقابل رفض 25 وامتناع 18 عن التصويت.
وفي المقابل، تم تمرير اقتراح مضاد من الاتحاد الأوروبي يقضي بتمديد الولاية لعام إضافي بسهولة.
وفي تقريره الأخير، وصف المحامي السوداني محمد عبد السلام بابكر، الذي يشغل منصب الخبير الأممي حاليا، الوضع في إريتريا بأنه "حرج"، مشيرًا إلى حالات اعتقال تعسفي واستخدام واسع للخدمة العسكرية، الأمر الذي يسهم في زيادة معدلات الهجرة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مستوطنون يجبرون 70 عائلة فلسطينية قرب أريحا على الرحيلlist 2 of 2تقرير أممي يحذر من خطورة وسائل التواصل الاجتماعي المغمورة بالمعلومات المضللةend of listورحبت منظمة "ديفند ديفندرز" الحقوقية الأفريقية بتمديد الولاية، مشيرة إلى أن الخبير الأممي "يلعب دورًا لا غنى عنه، ليس فقط لمصلحة ضحايا الانتهاكات الإريترية، بل أيضًا لأبناء الشتات الإريتري".
من جهته، قال ممثل الاتحاد الأوروبي إن إنهاء الولاية كان سيسمح "باستمرار الإفلات من العقاب وتعميق القمع في صمت".
أما القائم بالأعمال الإريتري هابتم زراي غيرماي، فقد اتهم الاتحاد الأوروبي بالتصرف بدافع "عقدة المنقذ الاستعماري الجديد"، معتبرًا أن "الاستمرار في تمديد ولاية المقرر الخاص يُعدّ إهانة للعقل والعدالة".
ومن بين الدول التي أيدت اقتراح إريتريا: إيران، والسودان، وروسيا، وكلها دول تخضع بدورها لتحقيقات أممية بموجب تفويض من المجلس المؤلف من 47 عضوًا.
إعلانكما أعربت الصين عن دعمها، معتبرة أن مثل هذا التفويض للتحقيق "مضيعة للموارد".