اتجاه في اتحاد الكرة لإقالة وائل رياض من تدريب منتخب مصر 2005
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
تخطط إدارة اتحاد الكرة لإجراء تغييرات في الجهاز الفني لمنتخب مصر للشباب مواليد 2005، بعد تقييم للأداء الحالي بقيادة المدرب وائل رياض، حيث يُعتزم تعيين المدرب البرازيلي روجيرو ميكالي كبديل له.
يأتي هذا القرار بعد مشاركة المنتخب في دورة ودية في الجزائر مع منتخبات الجزائر وتونس وموريتانيا في مارس الماضي.
وتشير مصادر داخل اتحاد الكرة إلى وجود دعم داخل المجلس لاختيار ميكالي بسبب خبرته وقدرته على التعامل مع اللاعبين في هذه الفئة العمرية.
ومن المتوقع أن يتخذ القرار النهائي بعد انتهاء مهمة ميكالي مع المنتخب الأولمبي في دورة الألعاب الأولمبية في باريس.
هدف تريزيجيه العالمي مع طرابزون سبور أمام كونيا سبور بالدوري التركي.. فيديو عاجل.. تحرك مفاجئ من كولر تجاه حسين الشحات بعد اشتعال أزمة الشيبييرى العديد من أعضاء المجلس أن ميكالي يمتلك الإمكانيات اللازمة لقيادة منتخب الشباب وينبغي الاستفادة من خبرته، خاصة مع عدم اقتناعهم بالأداء الحالي لوائل رياض مع المنتخب؛ ومع ذلك، فإن القرار النهائي سيتم تأجيله حتى بعد الأولمبياد لتقديم تقييم شامل للوضع واتخاذ القرار المناسب.
بشكل عام، يسود عدم الرضا عن أداء ونتائج منتخب الشباب سواء في المباريات الودية أو في البطولات المشاركة فيها، مما يعزز الدعوات إلى تغيير في الجهاز الفني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الكرة وائل رياض منتخب مصر للشباب منتخب مصر مواليد 2005 اتحاد الکرة
إقرأ أيضاً:
تأييد الحكم بسجن رئيس اتحاد الكرة التشيكي بتهمة الاحتيال
براغ (أ ب)
أخبار ذات صلة
أيدت محكمة استئناف بالعاصمة التشيكية براغ حكماً صادراً عن محكمة أول درجة، أدان ميروسلاف بيلتا، الرئيس السابق للاتحاد التشيكي لكرة القدم، بالاحتيال، وقضت بسجنه خمسة أعوام ونصف العام.
وأكدت محكمة براغ العليا، اليوم الأربعاء أيضاً وجوب دفع بيلتا غرامة قدرها 5 ملايين كرونة تشيكية (227 ألف دولار)، رغم إلغاء حظره من تولي أي منصب تنفيذي لمدة خمس سنوات.
وفي القضية نفسها، تم الحكم على سيمونا كراتوشفيلوفا، نائبة وزير التعليم السابقة، بالسجن ست سنوات، ومنعها من تولي أي منصب عام لمدة ست سنوات، وغرامة قدرها مليوني كرونة تشيكية (90 ألف دولار).
ولا يزال باستطاعة الثنائي الاستئناف ضد الحكم وإثبات براءتهما، حيث يمكن الطعن على الأحكام، التي صدرت اليوم بشكوى استثنائية، لكن ذلك لن يؤخر تنفيذها، فيما صرح بيلتا بأنه سيتشاور مع محاميه بشأن الخطوات التالية. وتعود القضية إلى عام 2017 عندما دهمت الشرطة مقر الاتحاد التشيكي لكرة القدم ومكاتب نادي إف كي جابلونك، وهو نادٍ إقليمي مملوك جزئيا لشركة خاصة لبيلتا.
وكشف الادعاء العام عن أن سبب المداهمات هو التحقيق في احتيال مشتبه به تورط فيه بيلتا فيما يتعلق بأموال الدعم الحكومي.
ووفقاً للمحكمة، استغل بيلتا علاقته الشخصية بكراتوتشفيلوفا للتأثير على من سيحصل على إعانات حكومية بقيمة 176 مليون كرونة تشيكية (8 ملايين دولار).
واستقال بيلتا من الاتحاد التشيكي لكرة القدم بعد شهر من احتجازه في مايو 2017، كما تقدمت وزيرة التعليم كاترينا فالاتشوفا باستقالتها بسبب الفضيحة، علماً بأنها كانت شاهدة وليست مشتبها بها.