تنبيه مهم من المدارس لطلاب سنوات النقل
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
نبهت بعض المدارس الابتدائية والإعدادية على طلاب سنوات النقل بدءًا من الصف الرابع الابتدائي حتى الثاني الإعدادي، المتخلفيين عن حضور اختبار شهر مارس، عن الحضور يومي" الأحد والإثنين" قبل بدء إجازة عيد الفطر المبارك، لأداء اختبار شهر مارس في المواد الذين تغيبوا فيها.
جدير بالذكر وجه الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بعقد امتحانات نهاية العام الدراسي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ لمراحل النقل والشهادة الإعدادية بداية من يوم ٨ مايو ٢٠٢٤ وحتى يوم ٢٣ مايو ٢٠٢٤، وذلك مراعاة لعدم عقد أية امتحانات خلال أعياد الإخوة المسيحيين.
ومن المقرر أن تتولى كل مديرية مسئولية وضع جداول الامتحانات والإعلان عنها، حيث تعقد امتحانات مراحل النقل على مستوى الإدارات التعليمية، كما تعقد امتحانات الشهادة الإعدادية على مستوى المديريات التعليمية.
وتؤكد الوزارة عقد امتحانات نهاية العام الدراسي للدبلومات الفنية في موعدها المعلن بداية من يوم ٢٥ مايو ٢٠٢٤ وحتى ٦ يونيو ٢٠٢٤.
كما تؤكد الوزارة عقد امتحانات شهادة إتمام مرحلة الثانوية العامة وفقا للجدول المعلن بداية من يوم ١٠ يونيو المقبل وحتى يوم ٢٠ يوليو المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدارس الإبتدائية سنوات النقل اختبار شهر مارس إجازة عيد الفطر المبارك عيد الفطر المبارك
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: تهجير ألف فلسطيني منذ بداية العام من المنطقة ج في الضفة
كشفت الأمم المتحدة، عن تهجير أكثر من ألف فلسطيني منذ مطلع العام الجاري في المنطقة “ج”، التي تشكل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة الغربية المحتلة، إثر عمليات هدم لمنازلهم تنفذها إسرائيل.
وقال فرحان حق، نائب متحدث الأمين العام للأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحافي إنه "منذ بداية العام، تم تهجير أكثر من ألف شخص في المنطقة (ج) التي تشكل حوالي 60 بالمئة من الضفة الغربية، وهي منطقة تحتكر فيها إسرائيل تقريبا سلطة إنفاذ القانون والتخطيط والبناء" بحسب بيانات أممية.
وأضاف أن معظم الفلسطينيين الذين جرى تهجيرهم هدمت منازلهم بحجة عدم امتلاكهم تراخيص بناء إسرائيلية، وهي تراخيص وصفها بأنها “من شبه المستحيل” حصول الفلسطينيين عليها.
كما أشار المسؤول الأممي إلى أن هذا المستوى من التهجير يمثل “ثاني أعلى معدل سنوي” يسجل منذ عام 2009.
وينفذ الاحتلال بشكل متكرر عمليات هدم لمنازل ومبان فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية، بدعوى أنها “غير مرخصة”.
وتشير معطيات رسمية إلى أن السلطات الإسرائيلية تمنع الفلسطينيين من البناء أو العمل الزراعي في منطقة “ج”، فيما تكاد عملية الحصول على تراخيص بناء للفلسطينيين هناك تكون مستحيلة.
وصنفت اتفاقية “أوسلو 2” (1995) أراضي الضفة إلى 3 مناطق: “أ” تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، و”ب” تخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و”ج” تخضع لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية.
وصادق المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي "الكابينيت"، على إقامة 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، في خطوة وصفت بأنها من أكبر عمليات التوسع الاستيطاني خلال السنوات الأخيرة، وتشمل مستوطنات تم إخلاؤها سابقا ضمن خطة "فك الارتباط" عام 2005.
ووفق الاقتراح المشترك الذي قدمه كل من وزير جيش الاحتلال المتطرف يسرائيل كاتس، ووزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، فإن من بين المستوطنات التي تمت المصادقة عليها مستوطنتي "غنيم" و"كديم" اللتين أُخليتا قبل عشرين عاما ضمن خطة الانسحاب من غزة وشمال الضفة الغربية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، أن قائمة المستوطنات تشمل مواقع استيطانية قديمة، إلى جانب أخرى في مراحل متقدمة من البناء. وأفادت بأن المستوطنات المصادَق على إقامتها هي: (إش كودِش، اللنبي، غفعات هرئيل، غنيم، هار بيزك، ياعر إل كيرن، ياتسيف، ييتاف غرب، كديم، كوخاف هشاحر شمال، كيدا، مشعول، ناحال دورون، باني كيدم، ريحانيت، روش هعاين شرق، شالم، طمون).
وتصاعدت اعتداءات جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين بالضفة خلال العامين الماضيين، بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة، التي دخل وقف إطلاق النار فيها حيز التنفيذ يوم 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
كما وثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، 46 عملية هدم طالت 76 منشأة خلال نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إضافة إلى توزيع 51 إخطارا بهدم منشآت أخرى، بمختلف مناطق الضفة الغربية.