إنقاذ 108 أشخاص قفزوا من عبارة مشتعلة إلى عرض البحر قبالة تايلاند
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أنقذت الجهات المختصة 108 أشخاص قفزوا إلى البحر هرباً من حريق اشتعل في عبارة قبالة ساحل جنوب تايلند صباح الخميس.
اقرأ ايضاًوشبّ حريق في إحدى العبارات قبالة ساحل جنوب تايلند صباح الخميس، مما اضطر جميع الركاب إلى القفز في البحر كي ينجوا بحياتهم.
وقالت (اسوشيتيد برس) إنه تم إنقاذ جميع الركاب البالغ عددهم 108 أشخاص.
وأظهر مقطع فيديو أشخاصا يقفزون إلى البحر مرتدين سترات النجاة، فيما اجتاح دخان أسود كثيف العبارة التي تعتبر مقصدا سياحيا.
وقال أحد الركاب إن نحو 20 قاربًا جاءت للمساعدة بعد حوالي 20 دقيقة من اندلاع الحريق وطلب النجدة، لكن القوارب لم تتمكن من الاقتراب بسبب الخوف من انفجار العبّارة، ولهذا اضطر الناس إلى القفز في البحر ليتم انتشالهم فيما بعد.
قفزوا إلى البحر هربا من الحريق.. نيران اشتعلت في عبارة على متنها أكثر من 100 شخص قبالة سواحل جنوب #تايلاند #الحدث pic.twitter.com/nDKz9fPz4W
اقرأ ايضاً— ا لـحـدث (@AlHadath) April 4, 2024
المصدر: وكالات
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
أمريكا.. فيديو اقتحام وسيطرة على ناقلة نفط خاضعة للعقوبات على إيران وفنزويلا قبالة سواحل الأخيرة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشرت المدعية العامة بأمريكا، باميلا بوندي، مقطع فيديو يظهر عملية عسكرية لقوة أمريكية تقتحم وتسيطر على ناقلة نفط قبالة السواحل الفنزويلية.
الفيديو نشرته المدعية العامة الأمريكية بتدوينة على صفحتها الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا)، قائلة بتعليق: "نفّذ مكتب التحقيقات الفيدرالي، ووكالة التحقيقات التابعة لوزارة الأمن الداخلي، وخفر السواحل الأمريكي، بدعم من وزارة الحرب، اليوم، أمر مصادرة ناقلة نفط خام تُستخدم لنقل النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران.."
وتابعت: "تخضع هذه الناقلة لعقوبات أمريكية منذ سنوات عديدة لتورطها في شبكة تهريب نفط غير مشروعة تدعم منظمات إرهابية أجنبية. وقد تمت عملية المصادرة، قبالة سواحل فنزويلا، بأمان تام، ويستمر تحقيقنا بالتعاون مع وزارة الأمن الداخلي لمنع نقل النفط الخاضع للعقوبات".
وتأتي هذه الأنباء في الوقت الذي تتصاعد فيه التوترات بين الإدارة الأمريكية والحكومة الفنزويلية وتلويح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بعمل عسكري داخل فنزويلا بعد مزاعم عن تجارة مخدرات يقودها الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادودو، وهو الأمر الذي نفاه الأخير مرارا.