للمرة الأولى.. بايدن يطلب من نتنياهو وقفا فوريا لإطلاق النار
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قال البيت الأبيض إن الرئيس بايدن أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما تحدثا يوم الخميس أن "الوقف الفوري لإطلاق النار ضروري لتحقيق الاستقرار وتحسين الوضع الإنساني وحماية المدنيين الأبرياء" في غزة.
وتعد هذه أول مرة يدعو فيها الرئيس الأميركي بوضوح إلى وقف إطلاق النار فورا في غزة خلال ستة أشهر من الحرب.
وقال موقع أكسيوس إن بيان البيت الأبيض لم يربط بشكل كامل وقف إطلاق النار باتفاق الرهائن – كما كان بايدن حريصًا على القيام بذلك في الماضي – لكنه شدد على أن الرئيس حث رئيس الوزراء على تمكين مفاوضيه من إبرام صفقة دون تأخير لإعادة الرهائن إلى منازلهم".
ويتعرض بايدن لضغوط متزايدة من أعضاء حزبه للضغط من أجل وقف إطلاق النار وضمان قيام إسرائيل بالمزيد للسماح بدخول المساعدات إلى غزة.
وقال مصدر مطلع على المكالمة إنها كانت "متوترة ومليئة بالتحديات" واستمرت أكثر من 30 دقيقة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إطلاق النار غزة البيت الأبيض وقف إطلاق النار الرهائن وقف إطلاق نار بايدن جو بايدن نتنياهو إطلاق النار غزة البيت الأبيض وقف إطلاق النار الرهائن جو بايدن
إقرأ أيضاً:
ماكرون: محاولة تغيير النظام في إيران بالقوة ستكون خطأ استراتيجيًا
حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أن الرغبة في تغيير النظام في إيران بالقوة ستكون خطأ استراتيجيًا، ودعا إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران للحفاظ على حياة المدنيين في كلا الجانبين.
وأوضح في تصريحات على هامش مشاركته في قمة مجموعة السبع بكندا، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ الحاضرين في القمة بوجود مناقشات للتوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران.
أخبار متعلقة عراقجي: العدوان الإسرائيلي على إيران يوجه ضربة إلى الدبلوماسيةصفارات الإنذار تدوي حيفا ونهاريا والإسرائيليون يهرعون إلى الملاجئوأضاف: "نريد وقفًا لإطلاق النار، ويجب العودة للتفاوض بشأن برنامج إيران النووي، ويجب الحفاظ على أرواح المدنيين في إيران وإسرائيل".
مفاوضات نووية جادةوأكد الرئيس الفرنسي أن الدول الأوروبية مستعدة للمشاركة في مفاوضات نووية جادة مع إيران في حالة التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وحذر من المضي قدمًا في خطط لتغيير النظام في إيران بالقوة، وقال إن ذلك سيكون خطأ استراتيجيًا، وأكد أن العمليات العسكرية السابقة التي كانت تهدف إلى إحداث تغيير في النظام كانت أخطاء استراتيجية.
وأضاف: "كل من يعتقد أن الضرب بالقنابل من الخارج سينقذ بلدًا رغمًا عنه فهو مخطئ".