مسلسل جودر الحلقة 11.. شهدت الحلقة 11 من مسلسل جودر، بطولة النجم ياسر جلال، العديد من الأحداث المثيرة.

مسلسل جودر الحلقة 11

بدأت الحلقة 11 منمسلسل جودر، بحزن جودر، بسبب قلة الرزق، وقرر أن يستجيب إلى كلام الصياد الذى نصحه بالذهاب الى بحيرة قارون وسيجد الكثير من السمك ليصطاده، وذهب جودر إلى البحيرة ليفاجئ بمجيء أحد الأشخاص عبد الصمد « محمد الصاوي» على الخيل ويطلب منه أن يربطه ويلقي به في البحيرة، وإذا عاش سيكشف له السر وإذا توفي نصحه بالذهاب إلى التاجر المغربي عبد الرحيم «فتوح أحمد» ليسلمه الخيل ويتقاضى ١٠٠ دينار ذهب على شرط أن يعود للبحيرة اليوم الثاني.

في اليوم الثاني يفاجئ جودر، بشخص أخر يطلب منه نفس الطلب ويتقاضى 1٠٠ دينار ذهب الأخرى، وهذا المخطط قام به «أحمد بدير» فهو الذى أرسل له الصياد في البداية بسبب أن جودر الآن مهيأ لفك المرصد الخاص بالكهف والذى يتضمن فتح الكنور الأربعة بعد أن أتم سن الأربعين.

ويعود جودر، إلى مصر، وهو يملك الكثير من الأموال والسمك، ويذهب للشيخ عبد الله الحطاب، ليسأله عن الذى حدث معه، ويطلب منه أن يعود للبحيرة لأن ذلك عهد.

مواعيد عرض مسلسل «جودر» الحلقة 11

يعرض مسلسل «جودر» الحلقة 11 بطولة النجم ياسر جلال على قناة ON في تمام الساعة 8:30 مساء، والإعادة في تمام الساعة 10 إلا ربع صباحًا، وذلك بالتزامن مع عرضه على منصة Watch it، وذلك ضمن مسلسلات رمضان 2024.

مسلسل جودرقصة مسلسل «جودر»

يتميز مسلسل جودر بطابع خاص، حيث تدور أجوائه بين الواقع والخيال، والحقيقة والسحر، والتي تدخل بالمشاهد إلى عالم ألف ليلة وليلة، وحكايات شهرزاد التي لا تنتهي وهذه المرة حكاية «جودر المصري وما جرى له من حوادث الأيام وتصاريف الأقدار».

تدور قصته حول الصياد «جودر بن عمر المصري»، ويجسد دوره الفنان ياسر جلال، وتسيطر على جودر قوة شريرة من طفولته من أجل فتح كهف الحكيم للحصول على الكنوز، بينما يقع جودر في العديد من الصراعات من أشقائه

اقرأ أيضاًمسلسل جودر الحلقة 10.. ياسر جلال يعود لـ الصيد بعد حرق دكانه على يد شقيقه (فيديو)

مسلسل جودر الحلقة 11.. مواعيد العرض والقنوات العارضة

مسلسل جودر الحلقة 8.. عودة ياسر جلال لـ مصر وإصابة والدته بالعمى (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 جودر مسلسل جودر مسلسل جودر في رمضان 2024 حلقات مسلسل جودر مسلسل جودر الحلقة 11 جودر الحلقة 11 مسلسل جودر الحلقة 11 یاسر جلال

إقرأ أيضاً:

«السيسى» وبناء الدولة

تستحق مصر برلماناً يليق بتاريخها النيابى، الذى يعود إلى قرابة قرنين من الزمان، وتحديداً منذ عام 1824، منذ إنشاء المجلس العالى بموجب الأمر الصادر فى 27 نوفمبر 1824، ثم إنشاء مجلس الثورة عام 1827، ومجلس شورى الدولة عام 1854، ومجلس شورى النواب عام 1866، ومجلس شورى القوانين عام 1883، والجمعية التشريعية عام 1913، التى فاز فيها سعد باشا زغلول فى دائرتين، وتوقفت الحياة النيابية فى مصر بسبب الحرب العالمية الأولى، لتعود بعدها بصدور دستور 1923، وقد خص المجلس النيابى بغرفتين «مجلس النواب» و«مجلس الشيوخ».

استحقاق مصر لهذا البرلمان القوى الذى نرنو إليه فى تمثيل الشعب المصرى تمثيلاً حقيقياً للقيام بسلطة التشريع وإقرار السياسة العامة للدولة، والخطة العامة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، والموازنة العامة للدولة، ويمارس الرقابة على أعمال السلطة التنفيذية ليس من باب الأمانى لأن مصر دولة كبيرة، أقدم دولة عرفها التاريخ، نشأت بها واحدة من أقدم الحضارات البشرية وقامت فيها أول دولة موحدة حوالى 3100 سنة قبل الميلاد، تمتلك أطول تاريخ مستمر لدولة فى العالم، وهى مهد الحضارات القديمة وملتقى القارات وأول دولة فى العالم القديم عرفت مبادئ الكتابة، وابتدعت الحروف والعلامات الهيروغليفية، حكمت العالم القديم من الأناضول للجندل الرابع حين بدأ العالم يفتح عينيه على العلوم والتعليم، فقد جاءت مصر، ثم جاء التاريخ عندما قامت مصر حضارة قائمة بذاتها قبل أن يبدأ تدوين التاريخ بشكل منظم.

هى دى مصر التى تعرضت لموجات استعمارية عاتية، ثم عادت لحكم أبنائها، محافظة على لغتها العربية، حاربت وانتصرت فى أعظم حرب عرفها التاريخ، حرب أكتوبر، ثم تعرضت لمحنة كادت تعصف بها على يد جماعة إرهابية لا يعرفون قدرها، وتعاملوا معها على أنها حفنة تراب، وكادت تضيع لولا أن هيأ الله لها جنداً أخذوا بيدها إلى بر الأمان على يد أحد أبنائها المخلصين الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى أخذ على عاتقه مهمة بنائها من جديد حتى تبوأت مكانتها المرموقة بين الدول المتقدمة التى يحسب لها ألف حساب، أنقذ «السيسى» مصر من حكم الظلام، ثم أنقذها من الإرهاب المدعوم من الداخل والخارج والذى أرهقها عدة سنوات، ولم يكن «السيسى» طامعاً فى السلطة، ولكنه نفذ أمر الشعب الذى نزل بالملايين إلى الميادين يطالبه باستكمال مسيرة البناء. قبل «السيسى» المهمة الصعبة رئيساً للبلاد، فى وقت صعب وانحاز للشعب الذى انحاز له، وجعل «السيسى» الشعب له ظهيراً، لم ينتم لحزب، ولم يكن له حزب من الأحزاب السياسية الموجودة على الساحة، وطبق الدستور كما يجب، وعندما لاحظ ارتباك الأحزاب السياسية بسبب التخمة الموجودة هى الساحة قدم نصيحة كم ذهب لو أخذت بها الأحزاب لكانت أوضاعاً كثيرة تغيرت أقلها نشأة البرلمان القوى الذى ننشده وتستحقه مصر، عندما اقترح الرئيس السيسى على الأحزاب أن تندمج، وأن يبقى على الساحة السياسية ثلاثة أو أربعة أو خمسة أحزاب قوية يتنافسون فى الانتخابات البرلمانية ليظهر منها حرب الأغلبية، ولكن الأحزاب الى أصبحت تزيد على المائة فضلت المظاهر والمناصب الحزبية على العمل الحزبى الحقيقى.

انحياز «السيسى» للشعب عندما أصدر «ڤيتو» لأول مرة يتخذه حاكم مصرى منذ فجر التاريخ، وهو تصحيح مسار الانتخابات البرلمانية هو انحياز للدستور الذى أكد أن السيادة للشعب وحده، يمارسها ويحميها وهو مصدر السلطات، والبرلمان هو الضلع الثالث فى مثلث الحكم مع السلطة التنفيذية والسلطة القضائية والمسار الذى حدده «السيسى» هو ألا يدخل مجلس النواب إلا من يختاره الناخبون من خلال انتخابات حرة نزيهة، تحية لرئيس مصر الذى يبنى دولة الحضارة من جديد.

مقالات مشابهة

  • بعد غياب طويل.. يوسف الشريف يعود لجمهوره بـ فن الحرب
  • أزمات عائلية وصراعات يومية.. الحلقة الثالثة من «لا ترد ولا تستبدل» تتصدر التريند
  • مواعيد عرض مسلسل «لا ترد ولا تستبدل» والقنوات الناقلة
  • النمر: الادعاء بوجود زيت وأعشاب لفتح شرايين القلب نصب واحتيال  
  • «فخ» كأس العرب
  • الوجوه الثلاثة!!
  • محافظ أسيوط: عقدنا لقاءات مكثفة في الهند مع مسؤولي اتحاد الصناعات CII لفتح آفاق جديدة للاستثمار
  • مكان: ضغط مصري على إسرائيل لفتح معبر رفح في كلا الاتجاهين
  • «السيسى» وبناء الدولة
  • تسنيم مطر تكشف سر مخيف عن صفاء الطوخي في مسلسل «ورد وشوكولاتة».. فيديو