الملك يتلقى دعوة من العاهل البحريني لحضور القمة العربية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تسلم رسالة الدعوة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي
تلقّى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم، دعوة رسمية من أخيه جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، لحضور القمة العربية الثالثة والثلاثين التي تستضيفها مملكة البحرين بتاريخ 16 أيار 2024.
اقرأ أيضاً : مجلس الوزراء يقر عدة أنظمة.
وتسلم رسالة الدعوة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، من سفير مملكة البحرين الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة، الذي نقل تحيات جلالة الملك حمد إلى جلالة الملك عبدالله الثاني.
ونقل الصفدي تحيات جلالة الملك للعاهل البحريني وتمنياته بنجاح القمة العربية الثالثة والثلاثين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الملك عبد الله الثاني البحرين القمة العربية وزير الخارجية ايمن الصفدي جلالة الملک
إقرأ أيضاً:
بدعم من رؤى جلالة الملك.. حرير تمكّن أطفال غزة والأردن من المشي مجددًا
صراحة نيوز- استجابةً للنداء الإنساني، وسيرًا على نهج جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، وخاصة من قطاع غزة، وامتدادًا لدور الدولة الأردنية في إغاثة المنكوبين ومساندة المرضى والمحتاجين، قامت مؤسسة حرير للتنمية المجتمعية بالمساهمة بتركيب ثلاثة أطراف صناعية لأشخاص بأمسّ الحاجة إليها، في خطوة تعكس روح التضامن والمسؤولية المجتمعية وتُجسد العمل الإنساني الحقيقي.
وشملت هذه المبادرة أطفالًا ومرضى تم إجلاؤهم من قطاع غزة إلى الأردن لغايات العلاج،ك، حيث تهدف المؤسسة من خلالها إلى إعادة الأمل لهؤلاء الأفراد، وتعزيز قدرتهم على العيش باستقلالية ومشاركة مجتمعية فعّالة.
وقد حظي هذا العمل الإنساني بتغطية إعلامية واسعة من قنوات وصحف أردنية رائدة، ساهمت في إيصال رسائل الأمل والتعافي إلى المجتمع، وتسليط الضوء على القصص الإنسانية التي تُلهم وتُحفّز على مزيد من التكافل. وقد عبّرت مؤسسة حرير عن تقديرها العميق لكافة الجهات الإعلامية التي شاركت في توثيق هذا الحدث، تأكيدًا على دور الإعلام الوطني في دعم المبادرات النبيلة.
وأكدت المؤسسة أن هذا الإنجاز لم يكن ليتم لولا تضافر جهود الشركاء والداعمين الذين آمنوا برسالة حرير، وكانوا شركاء حقيقيين في صناعة الفرح وتخفيف المعاناة عن الفئات الأقل حظًا.
وتُجدّد حرير التزامها الثابت بمواصلة هذا النهج، من خلال مبادرات إنسانية وتنموية تحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الأفراد، وتُعزز من قيم التضامن والرحمة التي تقوم عليها الدولة الأردنية، تحت قيادة هاشمية حكيمة.
معًا نصنع الأمل… ومعًا نعيد الحياة.