صحيفة اليوم:
2024-06-16@13:32:10 GMT
بدء تداول العملة الزيمبابوية الجديدة اليوم
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
بدأت زيمبابوي، أمس الاثنين، تداول عملتها الجديدة "زيج" في الوقت الذي تكافح فيه الشركات مع محاولة الدولة السادسة لطرح عملة محلية خلال السنوات الأخيرة.
وأعلن محافظ البنك المركزي، جون موشايافانهو أن سعر صرف العملة الجديدة يبلغ 56ر13 زيج لكل دولار أمريكي في بداية تعاملات اليوم، وسعر فائدة جديد محدد بنسبة 20%، في حين يبلغ سعر الفائدة على العملة القديمة 130%، وهو أعلى سعر فائدة، لبنك مركزي في العالم.
أخبار متعلقة "إرهاب نووي".. روسيا تتهم أوكرانيا بالهجوم على محطة زابوريجياتوقعات بخسائر 166 مليون دولار في قطاع السياحة بهوالين التايوانيةيذكر أن اسم زيج مأخوذ من كلمتي ذهب زيمبابوي باللغة الإنجليزية. وقال موشايافانهو أثناء الإعلان عن العملة الجديدة يوم 5 نيسان/أبريل الحالي إنه سيتم تحديد سعر صرف العملة الجديدة وفقا لتعاملات الإنتربنك، وأنها ستكون مضمونة بالذهب وسلة عملات أجنبية أخرى وهذه الخطوة هي المحاولة السادسة من قبل زيمبابوي، للحصول على عملة محلية فعالة، منذ عام 2008، عندما تجاوز التضخم 500 مليار بالمئة، طبقا لتقديرات صندوق النقد الدولي، مما جعلها عديمة القيمة.
وخسر الدولار الزيمبابوي القديم أربعة أخماس قيمته في السوق الرسمية، منذ بداية العام، مما جعله ثاني أسوأ العملات أداء في العالم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: هراري زيمبابوي عملة محلية سعر الفائدة
إقرأ أيضاً:
محلية المتمة تقرر طرد وافدي الخرطوم من المواقع الحكومية
محلية المتمة تقرر طرد وافدي الخرطوم من المواقع الحكومية.. والوافدون لـ(السوداني): “بهذا القرار نكون قد شُرِّدنا وطُرِدنا مرتين، الأولى من قبل المليشيا والثانية من قِبل حكومتنا”!أصدر المدير التنفيذي لمحلية المتمة بولاية نهر النيل، عصام عيسى سعيد، قراراً بإخلاء – طرد – وافدي الخرطوم للمواقع الحكومية خلال موعد أقصاه (72) ساعة.
ووجه القرار الذي عمم على مدير شرطة المحلية، ومدير جهاز المخابرات، مدير حامية أبو طليح، وجه الوافدين بالبحث عن مكان آخر بعيداً عن المؤسسات الحكومية وذلك لأسباب خدمية وأمنية.
وأستنكر الوافدون بمدرسة الزعيم أبو مرخة بقرية العقدة غربي المتمة والتي يقطنها إحدى عشرة أسرة من الخرطوم، قرار الإخلاء ووصفوه بالجائر، خاصةً وأنّه تزامن مع اقتراب عيد الأضحى المبارك وعدم مراعاته للظروف الأمنية التي دفعتهم للنزوح لولاية نهر النيل، إثر تشريدهم من قِبل مليشيا الدعم السريع التي قتلت ونهبت وشرّدت المواطنين في جميع أحياء الخرطوم.
وطالب الوافدون في حديث لـ(السوداني)؛ محلية المتمة بالعدول عن القرار لعدم وجود مأوى بديل يلجأون إليه وسوء الأحوال المادية. وقالوا: “بهذا القرار نكون قد شُرِّدنا وطُرِدنا مرتين، الأولى من قبل المليشيا والمرتزقة، والثانية من قِبل حكومتنا التي من المفترض أن تأوينا!!”.
طقس الأحد: استمرار الأجواء الحارة بمختلف مناطق المملكة.. ورياح مثيرة للأتربة على بعضها