شاهد بالصورة والفيديو.. جعلها تذرف الدموع وتبكي بحرقة.. خبير تجميل مصري يقوم بعمل “مقلب” مضحك في فتاة سودانية لجأت إليه لتركيب “الحواجب”
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
فاجأ خبير تجميل مصري بالقاهرة فتاة سودانية زارته داخل محل التجميل الخاص به بمقلب وصفه المتابعين بالمضحك.
وبحسب ما شاهدت محررة موقع النيلين فقد سجلت الفتاة السودانية زيارة للمحل بغرض تجميل “الحواجب” وهي إحدى اختصاصات الخبير.
وقبل أن تنتهي الجلسة طلب خبير التجميل “مايكل” من الفتاة السودانية مشاهدة “اللوك” الجديد وهو ما أغضب الفتاة وجعلها تبكي بحرقة خصوصاً بعد أن علمت أنه لا يمكن تعديل أي شيء.
ليوضح لها “مايكل” بعد ذلك حقيقة الأمر ويقوم بعمل “الحواجب” بطريقة نالت اعجابها وتحولت حالتها من دموع حزن إلى فرح.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خبير آثاري:لعبة “لابوبو” تمثال الشيطان ويحذر من استخدامها
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:11 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الخبير الآثاري، عامر عبد الرزاق، الاحد 27،7،2025، أن لعبة “لابوبو” العالمية الشهيرة تعود أصولها إلى الحضارة العراقية القديمة، مؤكداً أن فكرتها مستوحاة من تمثال “بازوزو” الذي يُعرف بـ”تمثال الشيطان” في العراق القديم.وذكر عبدالرزاق، في حديث صحفي، أن “ابتسامة شخصية لابوبو الحالية تشبه إلى حد كبير ابتسامة بازوزو، وهي ليست مجرد صدفة، بل تعكس تشابهاً مقصوداً”، مضيفاً أن “بازوزو كان رمزاً للشر المطلق لدى العراقيين القدماء، وكان يُستخدم لوصف أو تمثيل الأشياء التي يرفضها المجتمع”.ودعا الخبير الآثاري إلى “توخي الحذر في استخدام هذه اللعبة (لابوبو)”، مردفاً: “إننا لا ننصح باستخدامها، كونها تعود إلى فكرة شيطانية، ولا نعلم تماماً ما المغزى الحقيقي من وراء انتشارها واستخدامها حالياً”.وأشار عبد الرزاق، إلى أن” العديد من الأفكار والرموز العالمية، سواء كانت دمى أو ألعاباً أو رموزاً فنية، تستند في الأصل إلى مفاهيم من الحضارة السومرية القديمة، التي تعد من أغنى الحضارات بالأفكار والأساطير”. وقبل أسبوعين، قررت السلطات التجارية في إقليم كوردستان، بدء حملة لمصادرة دمية “لابوبو” بعد انتشارها بين الشباب والفتيات، مؤكدة ضبط أكثر من 4000 قطعة خلال يومين، بسبب ما وُصف بتأثيرها السلبي على سلوك الأطفال، مع التهديد بمساءلة المخالفين قانونيًا.وتحوّلت الدمية “لابوبو” في وقت قياسي من مجرد عفريت قطني إلى هوس واسع اجتاح وسائل التواصل الاجتماعي، إذ تجمع بين الظرافة والمظهر المخيف، بعينين كبيرتين وابتسامة غريبة وقامة قصيرة.في عام 2015، ابتكر فنان صيني يُدعى كاسينغ لونغ شخصية “لابوبو” ضمن سلسلة وحوش مستوحاة من الأساطير الإسكندنافية. وتضم المجموعة شخصيات غريبة عدة، منها: زيمومو، وتيكوكو، وسبوكي، وباتو، و”لابوبو”، وتمتاز كلُّ شخصية بسمات فريدة.ومع مرور الوقت، تحوّلت دمى “لابوبو” من مجسّمات فنية مصغّرة إلى ميداليات اجتاحت سوق حقائب اليد النسائية، إلا أن شعبيتها آنذاك كانت محدودة.لكن شهرة “لابوبو” انفجرت عالميًا في عام 2024، إذ نشرت نجمات عالميات منهم دوا ليبا، وريهانا ونجمة الكيبوب “ليسا” من فرقة “بلاكبينك” صورًا لهن وهن يقتنين هذه الدُمى.