فودة يزور "أكبر معمر" بجنوب سيناء أول أيام "الفطر" ويمنح العيدية لأحفاده
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
زار اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء الشيخ محمود حسين محمود اكبر معمر بجنوب سيناء في منزله بوادي مجيرح بطور سيناء علي هامش زيارته للدهب اليوم .
وقد التقي فودة اكبر معمر بجنوب سيناء وقبل رأسه كما عتاد زيارته خلال الاعياد
وقد اطمئن علي صحته وتحاور معه ومنح احفاد عيديات فئة الخمسين جنيه.
وقال محافظ جنوب سيناء انه يحرص خلال زياراته المتعددة في المناسبات المختلفة لمدينة دهب علي لقاء الشيخ محمود حسين، وابنائه واحفاده ويسعد بتوزيع العيدية علي الأطفال بالتجمع البدوي
وقدم المحافظ هدية عبارة عن كراتين مواد غذائية وكعك العيد كما حرص علي توزيع العيدية علي اطفال التجمع وهناهم بعيد الفطر المبارك.
وفي سياق متصل قام فودة بجولة بمدينة دهب التقي فيها اهل مدينة دهب ومشايخ و عواقل بدو دهب واستمع لمطالبهم .
كما افتتح محافظ جنوب سيناء، خلال ج دهب، صيدلية تعمل بنظام " 24" ساعة لتوفير الخدمة لأهالي دهب وزائريها علي مدار اليوم، وايضا افتتح مطعم اسماك بمنطقة دهب سكوير بمدينة دهب.
وطالب محافظ جنوب سيناء خلال الافتتاح بضرورة تنوع الانشطة لارضاء مختلف الاذواق وزيادة الجذب السياحي للمنطقة.
رافق المحافظ اللواء محمد شعير، السكرتير العام المساعد، واللواء عبد الرحمن بهاء الدين، رئيس مدينة دهب، والنائب سليمان عطيوي عضو مجلس النواب، وتوني كازا مياس مالك دهب سكوير،ومشايخ وعواقل مدينة دهب
اكبر معمرالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنوب سيناء فودة أكبر معمر دهب محافظ جنوب سیناء
إقرأ أيضاً:
هجمات انتقامية على مهاجري زيمبابوي بجنوب أفريقيا
في أعقاب أعمال العنف التي شهدتها منطقة "أدو" في مقاطعة كيب الشرقية بجنوب أفريقيا، والتي أسفرت عن مقتل 4 أشخاص وتشريد المئات، أعرب أفراد من الجالية الزيمبابوية عن حزنهم العميق وخوفهم وشعورهم بالذنب، وطالبوا بتوفير الحماية والسلام.
وتعود بداية الأحداث، إلى شجار اندلع الأسبوع الماضي في إحدى الحانات بين مواطنين زيمبابويين وآخرين جنوب أفريقيين، أسفر عن مقتل أحد السكان المحليين، ما تسبّب في ردة فعل انتقامية، استُهدف فيها مهاجرون عشوائيا.
وأكّد شهود من السكان المحليين أن الغضب تفجّر بعد أن أفرجت الشرطة عن أحد المشتبه في تورطهم بجريمة قتل المواطن الجنوب أفريقي.
والأحد الماضي 25 مايو/أيار الجاري، شنّ عدد من السكان هجمات انتقامية استهدفت المهاجرين الأجانب المقيمين في منطقة فالنسيا بمنطقة أدو في مقاطعة كيب الشرقية.
ووصفت الشرطة هذه الهجمات بأنها "اعتداءات انتقامية"، حيث اقتحمت حشود من الغاضبين منازل المهاجرين، مما أجبر مئات العائلات على الفرار ليلا في ظروف مأساوية.
ووفقا لتقارير محلية، فإن بعض المهاجرين اضطروا للمبيت في مراكز الشرطة بسبب موجة العنف الانتقامية، بينما لجأ آخرون إلى قاعة تابعة لإحدى الكنائس في مدينة كيبيرا.
إعلانوأفادت سفارة زيمباوي في جنوب أفريقيا بأن 30 مواطنا أصيبوا في الأحداث الأخيرة، 17 منهم ما يزالون في المستشفى يتلقون العلاج.
رواياتوفي تصريح لقناة "إي إن سي إيه نيوز" (eNCA News) قدّم أحد قادة جالية زيميابوي في جنوب أفريقيا اعتذاره لشعب جنوب أفريقيا وقال "نحن الزيمبابويين من بدأ هذا الحادث، بقتلنا لأحد المواطنين الجنوب أفريقيين"، وأضاف "نطلب المغفرة.. لم نأتِ إلى جنوب أفريقيا لارتكاب الجرائم، بل بحثا عن لقمة العيش وحياة أفضل".
من جهته، قال المهاجر الزيمبابوي أنيواي هلونغواني لموقع قراوند أب، إنه لا يزال يعاني من آلام شديدة بعد تعرضه للضرب بأدوات حديدية، مشيرا إلى أنه كاد أن يلقى حتفه لولا تدخل زوجته التي أنقذته بشجاعة، وأضاف "لا أريد سماع شيء عن فالنسيا، لقد تعرّضت للضرب بلا سبب، ولولا وجود امرأتي، لكنت الآن في عداد الأموات".