هيثم نبيل يطرح أغنية «مش فارقلي» ضمن ألبوم «زي زمان»
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
طرح المطرب هيثم نبيل أحدث كليباته الغنائية بعنوان "مش فارقلي" وهي ثالث أغاني ألبومه الجديد "زي زمان" عبر يوتيوب، والأغنية من كلمات كريم سامي وهيثم نبيل، ألحان هيثم نبيل، توزيع وماستر زووم وصولوهات محمود شاهي.
وتقول كلمات الأغنية: "مش فارقلي مين شايفني ايه.. انا مش فارقلي ايه يقول طبعي راضي بيه، وقلبي ماشي بالأصول حبه حابين طبعي وحابب حُب الحبه دول، حبه يقولوا سكه بتكه بلغي الصوت وأقول، مش لازمني الناس بحالها تشوفني بجناحات م الصحاب اتنين كفايه يبنوا الذكريات، واللي حب قلبي واللي قلبي حبه موت تكفي عينه شايفه فيه اجمل الحاجات".
وفى وقت لاحق ، كشف المطرب والمؤلف هيثم نبيل، كواليس تحضيره لفيلم عيسى، للفنان مينا مسعود وخالد الصاوي، الذي بدء تصويره قبل أيام.
وقال هيثم نبيل في لقاء مع موقع صدي البلد، إن فيلم عيسى، تشويقي اجتماعي يتناول العلاقات الأسرية، مشيرا إلى أن الفيلم بعيدا عن الرعب وأن تغيير الاسم وارد.
وتابع هيثم نبيل، أن فيلم عيسى به 3 أغنيات كتبها وسيتم عرضها بالفيلم، بالإضافة إلى تأليفه للموسيقى التصويرية للفيلم.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي حول حي فقير وشاب يدعى اسم عبد الله تنقلب حياته بعد خيانة صديقه صادق له مع زوجته، ويفر إلى أحد المقابر ويتحول من شاب ضعيف الشخصية لفتوة المنطقة، بينما يصاب صادق بصدمة من غياب عبدالله ويدرس على يد أحد المشايخ ويصبح شيخ الجامع، وتتطور الأحداث بعد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أغاني هيثم نبيل اعمال هيثم نبيل هیثم نبیل
إقرأ أيضاً:
إسلام صادق عن حسن شحاته: رمز لن يتكرر
أشاد الناقد الرياضي إسلام صادق بـ الكابتن حسن شحاته عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب إسلام صادق: "رمز لن يتكرر"
لم يكن غريبا الحفاوة والاهتمام البالغ في كافة ربوع مصر والوطن العربي بعد دخول أحد أبرز الشخصيات التاريخية التي مرت علينا لأحد المستشفيات لإجراء جراحة عاجلة خرج منها بعد أن إطمأن على حالته الصحية".
وأكمل :تابعت بدقة ذلك الإهتمام من شيوخ وأمراء وأساطير في مصر والوطن العربي اللذين تسابقوا بالإتصال به للإطمئنان عليه ..ولما لا فهو رمزا حقيقيا للكرة العربية والمصرية وهو الوحيد الذي جمع بين التألق لاعبا والحصول على أفضل لاعب عربيا "جائزة نصف الدنيا".
وأضاف صادق :"وبسببه زادت شعبية ناديه في الخليج عندما إحترف في الدوري الكويتي ..وهو أيضا المدرب العبقري الذي نال أمم إفريقيا ٣ مرات متتاليه ..وجاء وقتها في ترتيب افضل خمس مدربين على مستوى العالم ..وفاز بجائزة افضل مدرب في افريقيا ..وهو الذي صنع أجيالا للكرة المصرية ..وهو الذي كان شجاعا وله كلمه وصاحب موقف في وقائع كثيرة كنت شاهدا عليها خلال فترة بزوغ نجمه التدريبي ".
واختتم :"شهادتي عنه تختلف عن أي صحفي وإعلامي كان قريبا منه ..فقد كنت إلى جواره لحظة بلحظة على مدار ١٠ سنوات سواء قبل أن يجمعني العمل مع نجله الإعلامي الكبير "كريم" أو عندما عملنا سويا في فترة كانت الأبرز لي ولكريم إذاعيا وفضائيا.
أذكر أنني كنت أسير إلى جواره على الأقدام في شارع جامعة الدول العربية بعد حصوله على أمم إفريقيا ٢٠٠٦ وكان وقتها هو الرجل الأول في الرياضة المصرية وأحد أهم ٣ شخصيات في المجتمع ..لكنه لم يكترث بذلك ..كلما إستوقفه أحد ليلتقط صوره معه أو يتحدث معه سواء كان رجلا كبيرا عاصر إنجازاته في الملاعب لاعبا ومدربا أو شابا وطفلا شاهده يتألق مدربا مع المنتخب أو كانت إمرأه إنبهرت بشخصيّته وهيبته ومواقفه التي لا تعد ولا تحصى ..لم يدر وجهه لأحد ..ولم يصد أي منتقد ..كنت أتذكر تعامله مع الجماهير بنفس ما كان يقوم به الأديب العالمي نجيب محفوظ عندما كان يسير على الأقدام في الشارع ويلتقي بالمواطنين رغم أنه كان حاصلا على جائزة نوبل ..أدركت وقتها وكنت في بداية عملي الصحفي مبدءا ظل يترسخ في ذهني وهو كلما علا شأنك وحققت نجاحات تزداد تواضعا ..فمن منا وصل إلى ما حققه نجيب محفوظ في الأدب وأم كلثوم في الغناء وعادل إمام في الفن وحسن شحاتة في الرياضة ..ولو دققت في مسيرته الكبيرة لم تجده مخطئا في ناد منافس أو في لاعبا حتى لو أخطأ في حقه ..عاصرته وهو يواجه بكل صرامة كافة المشاكل الظاهرة والباطنة التي قد تؤثر على الإنضباط والإلتزام داخل أي فريق قاده فأستحق النجاح المبهر مع كل فريق قاده حتى صار المدرب الوحيد في العالم الذي حقق بطولة قارية ٣ مرات متتاليه في سابقة لم تتحقق ومن الصعب أن تتكرر ..لم يقبل يوما أن يفرض عليه رأيا او يرضخ لضغوط جماهيرية ..لا يكترث بمن يقول ..ومن يردد ومن يتحدث ..لا يفكر سوى في عمله ونجليه وأحفاده ..كان ولا يزال يوجه ويفرض كلمته ويعلم لكونه "المعلم" فأستحق أن يحظى بشعبية جارفة من جماهير الوطن العربي وليس مصر فقط ..لم أر له لجان إليكترونيه ولا دراويش صناعتهم المصلحة المؤقته معه ..لكن شعبيته التي لن تتكرر جاءت عن جهد وعرق وماقدمه لنفسه وأسرته ووطنه حتى صار إسمه محفورا في التاريخ ليس بحروف من ذهب فقط وإنما سيظل ما قدمه محفورا في وجدان كل من عاصره وتعامل معه وشاهد تصرفاته التي تتسق مع إنجازاته ليظل رمزا حقيقيا وتاريخيا لن يتكرر!".