13 معلومة تحميك من النصب.. أبرزها عدم توقيع أي ورقة أو عقد قبل قرأته جيداً
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
القانون لا يحمي المغفلين، جملة تتكرر بشكل يومي ردا علي ما يتعرض له البعض من عمليات نصب، سواء عن طريق المستريحين الذين ظهروا مؤخرا، وكذلك النصب في بعد الاماكن التي تبيع سلع مغشوشة.
وفى ظل ازدياد عمليات النصب، ونقدم لكم نقاط هامة وضعها القانون لحمايتك من النصب:
- عدم توقيع أي ورقة أو عقد قبل أن تقرأ بنوده جيداً.
- ألا تشترِي أي سيارة خارج دائرة الترخيص والمركبات، إلا لو كنت تسطيع الكشف عن ملف السيارة في القسم التابعة له.
-لا تدفع أجرة المنزل دون أن تأخذ من المالك وصل يفيد بالدفع في حالة الايجار.
- لا تتأخر في تقديم شكري عاجلة إذا تعرضت لأي ضرر، حتي لا يفعلها خصمك قبلك وتفقد حقك.
- إستشارة محامٍ قبل أي إجراء ممكن أن يرتب عليك ضرراً فيه.
- لا توّقع مخالصة من العمل قبل أن تأخذ كافة مستحقاتك القانونية.
- لا تترك بطاقتك الائتمانية لآحد، ولا أي وثائق خاصة بك مهما كانت.
- بلاش تسجل مكالمات هاتفية، لأنها تعرضك للمُساءلة القانونية خاصة وأنها بدون علم المقصود بها.
- يجب الا تسب أحداً على السوشيال ميديا لأنها تعرضك للحبس و للمساءلة القانونية.
- لو تعرضت للتهديد أو الابتزاز ، لا تتأخر عن إخبار قسم الجرائم الإلكترونية التابع له .
- لا تُعطِ أحداً مالاً دون أن توّثق عن طريق وصل أمانة او ورقة مكتوب فيها صياغة مناسبة تثبت أنك قد أعطيته مال.
- يجب آنك تكتب عقودك عند محام، فهو أدرى وأعلم منك بكيفية صياغتها وتوثيقها ، بما يتماشى مع مصلحتك.
- إياك تشتري عقارا على الخريطة قبل أن تتاكد أنه حصل على الموافقات الحكومية والتراخيص مع الضمانات وعليك الذهاب لموقع المشروع بنفسك.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: لازم تعرف القانون المصرى اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
محام نوال الدجوى: أحمد كان يرغب فى تسوية النزاعات قبل رحيله
أجاب الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي وحفيداتها، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي ماذا عن الشق الجنائي فى النزاعات بعد وفاة أحمد الدجوى؟
قال شحاتة تابع خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON: جهود تسوية النزاعات بين الأطراف ليست وليدة اللحظة وبدأت منذ فبراير الماضي، بجهد من الراحل الدكتور أحمد الدجوي وجلست معه أكثر من مرتين، وكانت هناك نية واضحة، ومؤشرات إيجابية على رغبة في التسوية."
وقاطعته الإعلامية لميس الحديدي مؤكدة:"فعلاً، سمعت الفويس نوتس التي أرسلها الراحل للمحامين ، وأكد فيها أنهم لديهم جاهزية ورغبة في التسوية، وأن عرض التسوية كان موجودًا بالفعل."
ورد شحاتة:"من قام بتعطيل المساعي القائمة حينها، أوقف جهود التسوية رغم أن الجلسات كانت إيجابية والنقاشات واسعة خلال هذه الفترة، وتحديدًا في 9 مارس 2025، تم رفع دعوى حجر على الدكتورة منى الدجوي، ثم توفيت في 13 مارس وكان من المفترض أن تتوجه في 15 مارس إلى النيابة لتدافع عن نفسها، لكنها كانت حزينة للغاية."
وعقبت الحديدي:"تقصد أن دعوى الحجر التي أقامها كل من عمرو الدجوي والراحل أحمد الدجوي ضد عمتهما الدكتورة منى الدجوي، كانت سببًا في إصابتها بالقهر والوفاة؟"ليرد شحاتة:"ماقدرش أخبّي.. ده حصل".
وأضاف:"كل هذه المجريات عطّلت عمليات التسوية أو المفاوضات، على الأقل حتى انتهاء فترة الحداد، ولكن خلال الشهر الماضي والأيام القليلة الماضية، كانت هناك نية من قبل الراحل لإنهاء النزاعات واللجوء للتسوية."
وعلّقت الحديدي:"الغريب أنه كان الراحل مقدمًا على التسوية، فلماذا ينتحر؟"ليرد المحامي شحاتة:"احترامًا للنيابة، فهي الجهة المنوطة بكشف الحقائق بشأن وفاة الدكتور أحمد الدجوي.