عبر بوابة مقيم.. خطوات طلب المنشآت تعديل الاسم المترجم في الهوية وطلب إعادة طباعتها
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلن الحساب الرسمي للمديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية أنه يمكن للمنشآت تعديل الاسم المترجم في هوية مقيم وطلب إعادة طباعتها، وذلك من خلال بوابة مقيم.
تعديل الاسم المترجم في هوية مقيمولفتت الجوازات السعودية، عبر منصة "إكس"، إلى أنه يمكن للمنشآت تعديل الاسم المترجم في هوية مقيم وطلب إعادة طباعتها، بإتباع الخطوات التالية:
الدخول لبوابة مقيم
البحث عن مقيم
إضافة رقم الإقامة
عرض ملف المقيم
اختيار خدمات الجوازات
اختيار خدمة تعديل الاسم المترجم
يمكن للمنشآت تعديل الاسم المترجم في هوية مقيم وطلب إعادة طباعتها من خلال بوابة مقيم.
يذكر أن بوابة مقيم تتيح العديد من الخدمات لأصحاب الأعمال منها تجديد الإقامة للمقيمين التابعين لهم وكذلك الإبلاغ عن فقدان الإقامة إلكترونيا.
وأوضحت المديرية العامة للجوازات كيفية الاستفادة من خدمة الإبلاغ عن فقدان الإقامة وخطوات الوصول لها من خلال بوابة مقيم.
الإبلاغ عن فقدان الإقامةويمكن للمنشآت الإبلاغ عن فقدان الإقامة للمقيمين التابعين لها من خلال بوابة مقيم، من خطوات الوصول للخدمة التالية:
الدخول لبوابة مقيم من هنا
البحث عن مقيم
إضافة رقم الإقامة
عرض ملف المقيم
اختيار خدمات الجوازات
اختيار الإبلاغ عن فقدان الإقامة
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المديرية العامة للجوازات الجوازات السعودية هوية مقيم بوابة مقيم بوابة مقیم من خلال
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن: الفن التشكيلي يعزز الهوية الثقافية من خلال نقلها للأجيال القادمة
افتتحت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، فعاليات المعرض الفني الذي نظمته مؤسسة المنتدى الدولي للفن التشكيلي من أجل التنمية، ضمن فعاليات المرحلة الثانية من مبادرة «الفن المستدام وتنمية الإنسان»، وتأتي هذا العام بعنوان «في عيونها» بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي.
دعم التنمية المستدامةوأكدت القباج على دور الفن التشكيلي في دعم التنمية المستدامة وتمكين المرأة من خلال تعزيز الهوية الثقافية، إذ يعكس ثقافة المجتمعات وتاريخها، ويسهم في الحفاظ على التراث الثقافي ونقله للأجيال القادمة، والتمكين الاقتصادي للنساء من خلال الاقتصاد الإبداعي الذي يوفر فرص عمل ومصادر دخل للنساء؛ وتمكنهن من تحقيق استقلال مالي والمساهمة في الاقتصاد المحلي، كما يحقق الفن التشكيلي فرص التعليم والتدريب، وتعليم النساء والفتيات مهارات جديدة، تفتح أبواب جديدة لفرص العمل وتطوير المشاريع الصغيرة بما يحسن الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للمرأة، وتدر دخلا يساعد في رفع المستوى الاقتصادي للمرأة وأسرتها.
تعزيز التماسك الاجتماعيوأشارت القباج إلى دور الفن التشكيلي في التوعية بالقضايا الاجتماعية والبيئية وقضايا التنمية المستدامة عبر المعارض الفنية والمشاريع المجتمعية، وبما يسهم في تعزيز التماسك الاجتماعي والتفاهم المتبادل، ويعزز مشاركة النساء، وهذا الدعم يمكن أن يأتي من خلال السياسات الثقافية التي تشجع مشاركة النساء في المعارض الفنية وتوفير التمويل للمشاريع الفنية التي تديرها النساء، وأيضا على الجانب الآخر؛ تؤثر المرأة على الفن التشكيلي من خلال الابتكار والتجديد، إذ تقدم عروضا وأفكارا مبتكرة.
ولفتت إلى أن معارض ديارنا التى تنظمها الوزارة ينعكس هذا في المنتجات التي تقدمها المرأة وتعكس وتستوحى من البيئة والتراث مفرداتها، كونها منتجات صديقة للبيئة، إضافة إلى كونها أداة تعكس قيم الفن والجمال والابتكار.