جامعة الفيوم تكرم المحاربين القدامى وأسر الشهداء ومصابى العمليات الحربية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
شهد الدكتور ياسر مجدي حتاته رئيس جامعة الفيوم، حفل تكريم المحاربين القدامي وأسر الشهداء ومصابي العمليات الحربية، والذي أقيم تحت رعاية العقيد شريف محمد عامر المستشار العسكري لمحافظة الفيوم.
حضر الاحتفالية الدكتور محمد فاروق الخبيري نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور عرفة صبري حسن نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور عاصم العيسوي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وأحمد رشاد أمين الجامعة ومكتب المستشار العسكري، والمقدم محمود أحمد فؤاد مدير إدارة التربية العسكرية بالجامعة، وسماح دياب مدير عام ثقافة الفيوم، و ريحاب عريق وكيل مديرية التربية والتعليم، وعدد من المحاربين القدامي وأسر الشهداء ومصابي العمليات الحربية، وذلك اليوم الثلاثاء بالمكتبة المركزية بالجامعة.
وأكد الدكتور ياسر مجدي حتاته، أن جميع الأسر المصرية لا تخلو من أسماء الأبطال والمناضلين سواء من الشهداء أو المحاربين القدامي، أو من مصابي العمليات الحربية، مشيرًا إلى أن أسرته على المستوى الشخصي تفخر بوجود الأبطال من المحاربين القدامي والشهداء.
وأوضح أن جامعة الفيوم تشرف باستضافة حفل التكريم وأسر المكرمين، وتقديم أسمى آيات العرفان والاعتزاز.
وأضاف الدكتور عاصم العيسوي أن مصر تفخر وتعتز بتضحيات أبنائها من الأبطال الشهداء والمحاربين القدامي ومصابي العمليات الحربية، الذين لم يبخلوا على وطنهم وبذلوا كل غالٍ ونفيس، وضحوا بأرواحهم من أجل الدفاع عن تراب بلدهم ورفعة شأنه والحفاظ على كرامته.
وخلال الاحتفالية تم تكريم المحاربين القدامى وأسماء الأبطال وأسر الشهداء، كما تم على هامش التكريم تقديم عرض مسرحي تحت عنوان (توتة توتة) التابعة للبيت الفني للمسرح بقطاع الإنتاج الثقافي بوزارة الثقافة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيوم حفل تكريم المحاربين أسر الشهداء جامعة العملیات الحربیة وأسر الشهداء
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة في جريمة مقتل الدكتور عبدالملك قاضي على يد مقيم مصري بالظهران
كشفت مصادر مقربة من الشيخ الدكتور عبدالملك قاضي لقناة "العربية" عن تفاصيل جديدة تتعلق بجريمة مقتله، على يد مقيم مصري في مدينة الظهران بالمنطقة الشرقية.
ووفقًا للمصادر فإن القاتل كان يعمل في متجر بقالة مجاور ويقوم بتوصيل الطلبات ، حيث كان د.عبدالملك يطلب من البقالة نتيجة ظروفه الصحية التي منعته من الحركة وهو (على كرسي متحرك) كما كان كريماً مع الجاني، ويعطف عليه ويعطيه المال بين فترة وأخرى.
وتابعت المصادر أنه في ليلة وقوع الجريمة أوهم القاتل حارس المجمّع السكني الذي يقيم فيه الراحل بأنه يحمل طلبات منزلية من أجل الدخول فضغط زر جرس الشقة ولحظة قيام د.عبدالملك بفتح الباب سدد له 10 طعنات .
واستكملت المصادر بأن القاتل توجه مباشرة لزوجة المغدور وسدد لها 4 طعنات وسط توسلاتها بأنها ستعطيه المال إلا أنه لم يأبه بذلك لكنها تمكنت من النجاة وأبلغت الحارس بما حدث فحاول إيقافه المجرم إلا أنه أخذ نصيبه أيضاً من الطعنات، ما مكّن القاتل من الفرار.
وتوجه القاتل إلى المطار للهرب إلى مصر لكن الجهات الأمنية تمكنت من القبض عليه قبل فراره وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته للنيابة العامة.
من جانبها أفادت وزارة الداخلية أن دوافع الجريمة تعود إلى السرقة لوجود ديون على الجاني في بلده فأراد سرقة المال لتسديدها.
هذا وقد شُيع جثمان المغدور في الظهران الخميس الماضي، وهو أستاذ جامعي عمل سابقاً في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ويُعتبر عالِم له مؤلفات في الحديث النبوي.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس