أول تعليق لناصر الخليفي بعد فوز سان جيرمان على برشلونة برباعية
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعرب رئيس نادي باريس سان جيرمان، القطري ناصر الخليفي عن سعادته بفوز فريقه على مضيفه برشلونة بنتيجة 4-1 في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا وبلوغه الدور نصف النهائي.
وعوض سان جيرمان خسارته ذهابا على ملعبه أمام برشلونة بنتيجة 2-3 بفوزه في لقاء الإياب 4-1 ليعبر للدور نصف النهائي بنتيجة 6-4 في مجموع المباراتين.
وضرب سان جيرمان موعدا في المربع الذهبي مع بوروسيا دورتموند المتأهل على حساب أتلتيكو مدريد بفوزه عليه بنتيجة 5-4 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب.
إقرأ المزيدوقال الخليفي بعد فوز فريقه على برشلونة وتأهله لنصف نهائي دوري الأبطال في تصريحات نقلتها صحيفة "ليكيب" L'Equipe الفرنسية: "إنه أمر رائع..
إنه أمر تاريخي بالنسبة لنا ولفرنسا، خاصة هنا في برشلونة، في هذا الملعب، بعد خسارة مباراة الذهاب".
وأضاف: "الجميع شكك وانتقدنا، لكنني كنت واثقا جدا. لقد أظهر اللاعبون والجهاز الفني والمدرب أننا فريق واحد. فريق عظيم. إنه شعور بالفخر".
وتابع: "هذه واحدة من أفضل اللحظات منذ وصولي (إلى باريس سان جيرمان في 2011). نريد أن نحتفل الليلة، لكن الأمر لم ينته بعد. نريد الآن أن نفكر في الفوز بالبطولة. لدينا أيضا مواجهة ضد دورتموند (في نصف النهائي)، لكن البطولة مهمة جدا".
وأردف الخليفي مشددا: "نريد أيضا تهدئة الأمور والتفكير في ما فعلناه بشكل جيد وما لم نفعله بشكل جيد وعدم قول الكثير من الأشياء".
وعن أداء النجم كيليان مبابي في لقاء اليوم، علق الخليفي: "لعبنا كفريق الليلة، ولم نكن مجرد لاعب واحد. جميع اللاعبين الـ11 أظهروا أنهم يريدون الفوز. لقد أظهرنا شخصيتنا، بدءا من مدربنا لويس إنريكي".
المصدر: "ليكيب" (L'Equipe)
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان برشلونة كيليان مبابي باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
أبو عبيدة يؤكد أنه ليس أمام العدو إلا وقف جريمة الإبادة أو استقبال المزيد من التوابيت
الثورة نت/..
أكد الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أبو عبيدة، مساء اليوم الجمعة، أن ما تكبده الاحتلال اليوم من خسائر في خان يونس وجباليا لهو امتداد لسلسلة من العمليات النوعية.
وقال في تغريدة، إن “ما تكبده الاحتلال اليوم من خسائرَ في خانيونس وجباليا لهو امتدادٌ لسلسلة العمليات النوعية، ونموذجٌ لما ستُجابَه به قوات الاحتلال في كل مكان تتواجد فيه، وليس أمام جمهور العدو إلا إجبارَ قيادتهم على وقف حرب الإبادة أو التجهُّز لاستقبال المزيد من أبنائهم في توابيت”.
وأضاف: “لا يزال مجاهدونا ورثةُ الأنبياء يقذفون بـ”حجارة داود” على “عربات جدعون” فتدمَغ جبروتَ الاحتلال فإذا هو زاهق، ليسطروا ببطولاتهم انتصارَ الفئة المؤمنة المستضعفة على الفئة الظالمة المتغطرسة.