بوابة الوفد:
2025-06-02@05:50:09 GMT

شركات طيران تلغي رحلاتها من وإلى إسرائيل

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

قالت القناة 12 الإسرائيلية، إن شركات طيران من ألمانيا وسويسرا وهولندا والهند تلغي رحلاتها من وإلى إسرائيل.

ودعت وزارة الخارجية التركية، جميع الطرفان الإسرائيلي والإيراني، إلى الامتناع عن الخطوات التي قد توسع رقعة الصراع في الشرق الأوسط، محذرة من خطر تحول التوتر الإسرائيلي الإيراني إلى صراع دائم وندعو الأطراف إلى تجنب ما قد يؤدي إلى صراع أكبر .

 

كلمة قائد القوات البرية بالجيش الإيراني: عملية الوعد الصادق لها إنجازات تاريخية

وصرح قائد القوات البرية بالجيش الايراني العميد" كيومرث حيدري" بأن عملية الوعد الصادق لها إنجازات تاريخية.

 

بدأت كلمة قائد القوات البرية بالجيش الإيراني "العميد كيومرث حيدري" قبل خطبة صلاة الجمعة في طهران اليوم 19 ابريل.

 

وستقام خطبة الجمعة لهذا الأسبوع بإمامة خطيب جمعة طهران حجة الاسلام "محمد جواد حاج علي اكبري" في جامعة طهران.

 

وفي كلمة له قبل خطبة صلاة الجمعة 19 أبريل في طهران، صرح قائد القوات البرية بالجيش الايراني العميد" كيومرث حيدري" بأن القوات المسلحة الايرانية في عملية الوعد الصادق قد حققت  انتصارات فخرية مرة أخرى، واستطاعت أن تلبي نداء مفجر الثورة وفي هذه العملية برزت قوة واقتدار القوات المسلحة الى الواجهة.

وقال العميد حيدري في اشارة الى إنجازات عملية الوعد الصادق التاريخية ان لها اربعة انجازات.

 

وعليه فإن الإنجاز الأول لعملية الوعد الصادق هو في  تحقيق الآيات القرآنية في سورة العنكبوت،بحيث تم تحقيق وعد الله، لأن الطائرات المسيرة والصواريخ الدقيقة للقوة الجوية للجيش الإيراني عبرت القبة الحديدية ملقنة درسا للكيان الصهيوني.

 

وأما الإنجاز الثاني فقد اعتبر العميد حيدري بأنه تلبية لنداء وتوجيهات قائد الثورة الذي اكد في خطبة عيد الفطر السعيد على ضرورة معاقبة الكيان الصهيوني، ولذلك تمت معاقبته من قبل جنود الحرس الثوري الايراني بمساعدة جيش الجمهورية الإسلامية في الرد العقابي، مضيفا انه  يجب ان يعرف هذا الكيان ان أخطأ مجددا  فسوف يعاقب بشكل أقوى وأشد.

 

وفي إشارة إلى أحداث أصفهان الأخيرة، صرح قائد القوات البرية في الجيش الايراني انه  حتى في حال ظهور أجسام طائرة مشبوهة في سماء ايران فقد تم استهدافها بذكاء من قبل الدفاعات الجوية الايرانية القوية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شركات طيران تلغي رحلاتها إسرائيل التوتر الإسرائيلي الإيراني وزارة الخارجية التركية إيران قائد القوات البریة بالجیش عملیة الوعد الصادق

إقرأ أيضاً:

مقال بهآرتس: إسرائيل تسمح بقتل 100 مدني لأجل اغتيال قائد بحماس

في مقال لاذع نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية، وجّه الكاتب الإسرائيلي ياجيل ليفي نقدًا حادًا لخطابي النخبة السياسية والعسكرية في إسرائيل بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

واعتبر المقال المعنون بـ"شباشبهم، هواياتنا" أن كلا من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والجنرال السابق يائير غولان يتقاسمان تجاهلا متعمدا لطبيعة العنف المنظم الذي استهدف المدنيين الفلسطينيين في تلك الحرب، في محاولة منهم لإعفاء أنفسهم من المسؤولية التاريخية والأخلاقية.

واستهل ليفي، الذي سبق وكشف عن السرقات التي ينفذها جنود الاحتلال خلال عملياتهم بغزة، مقاله بالعودة إلى ما وصفه بـ"زلات لسان" السياسيين، قائلا إن نتنياهو اختار في أعقاب الهجوم أن يُركّز على تفاصيل سطحية تفتقر للعمق التحليلي، حين قال: "لقد هاجمونا بالنعال وبنادق الكلاشينكوف والشاحنات الصغيرة"، بينما صرّح يائير غولان بأن "الدولة العاقلة.. لا تقتل الأطفال كهواية".

ورأى الكاتب أن بين هاتين العبارتين المتناقضتين في الظاهر، قاسما مشتركا عميقا يتمثل في "ما تجاهله الطرفان، وما يخدمه هذا التجاهل"، معتبرا أن ذلك يمثل شكلا من أشكال "التناسي المصمَّم" الذي يخدم غايات سياسية وشخصية.

إعلان

وحسب ليفي، فإن كلا من نتنياهو وغولان تجاهلا الطبيعة المنظمة للعنف الذي انخرط فيه الطرفان. فنتنياهو، من جهته، تجاهل حقيقة أن حماس بنت على مدى سنوات آلة حرب منظمة وقوية، دون أن يتخذ أي إجراءات سياسية أو عسكرية لوقف تنامي هذه القوة التي تمكنت في صباح الهجوم من تحقيق تفوق على الجيش الإسرائيلي.

وأضاف أن نتنياهو فضّل التركيز على "الهجوم العفوي" الذي نفذته "الموجة الثالثة" من هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، والتي جاءت عقب نداء من يحيى السنوار لجمهور غزة باجتياز السياج والاستفادة من النجاح الأولي، وهو ما ساعد في تسويق صورة المهاجمين كـ"متقلبين حفاة" بدلًا من مقاتلين ضمن تنظيم مدرب.

ولم يستثن الكاتب زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان، الذي كان قد شغل منصب نائب رئيس الأركان، فاتهمه بتجاهل الجانب المنظم لآلة الحرب الإسرائيلية، مشددًا على أن "الجيش لا يقتل المدنيين كهواية أو عبثا"، بل يفعل ذلك ضمن منظومة محسوبة "تعتبر القتل ضروريا لخدمة أهداف معينة".

هجمات إسرائيل على غزة لا تستثني المدنيين (رويترز) سياسة ممنهجة

وسلط ليفي الضوء على سياسة اعتمدها الجيش في بداية الحرب، كانت تقضي بالسماح بقتل ما يصل إلى 20 مدنيًا خلال غارة تستهدف عنصرا في حماس، وبقتل 100 مدني إذا كان المستهدف قائدا بارزا، وقال إن هذه الأرقام لم تكن نتيجة انفلات أو انحراف، بل هي تعبير عن "تخطيط منظم" تم تحت غطاء قانوني وعسكري، وهو ما لا يمكن تبريره تحت غطاء "الهواية" كما لمح غولان.

وذكّر الكاتب بأن غولان نفسه كان شريكا في تأسيس هذه الآلة العسكرية، مشيرًا إلى أن من يتحدث اليوم عن "طهارة السلاح" كان في الماضي جزءًا من القيادات التي أرست قواعد تلك السياسات، ومنها الهجمات المتكررة على مناطق مأهولة بالسكان في الحروب السابقة على غزة.

إعلان

ويلفت ليفي النظر إلى محاولة معسكر يسار الوسط، الذي ينتمي إليه غولان، التنصّل من مسؤولية الانتهاكات عبر تحميلها لـ"المحاربين ذوي الياقات الزرقاء"، في إشارة إلى الجنود القادمين من خلفيات يمينية ودينية شعبية، والذين يشكلون اليوم العمود الفقري للقوات البرية.

ويضيف أن الليبراليين في إسرائيل ينسبون الوحشية في الميدان إلى هؤلاء المقاتلين، بينما يتناسون أن القيادة العسكرية العليا، التي تضم شخصيات من الوسط واليسار، هي من وضعت أسس هذا النهج العسكري، بما في ذلك قواعد الاشتباك والسياسات المتعلقة باستهداف المدنيين.

فشل الجيش

وفي نقده للخطاب السياسي السائد بعد الحرب، يربط الكاتب بين ما يسميه "نسيانا مقصودا" وانعدام الرغبة في تحمّل المسؤولية. ويرى أن الخطاب العام يركز على زلات اللسان ويهمل "نواة الحقيقة" التي تحتويها تلك التصريحات، مما يؤدي إلى تغييب النقاش الجاد حول إخفاقات الجيش وفقدانه السيطرة على قواته، خاصة في المراحل الأولى للهجوم.

وقال إن فقدان السيطرة، وتعاظم نفوذ القيادات القومية، عزز مظاهر "إطلاق النار بدافع الانتقام أو لخلق بطولات شخصية"، وهو ما تثبته مقاطع الفيديو التي ينشرها الجنود أنفسهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وختم ليفي مقاله بالقول إن عبارة نتنياهو عن "الشباشب"، رغم كونها مهينة في ظاهرها، يجب أن تستدعي تأملًا في الإخفاق الحقيقي الذي مُني به الجيش في السابع من أكتوبر/تشرين الأول. فالجيش، كما يوضح، لم يُفاجأ فحسب، بل فشل في صد الهجوم أو إجلاء قواته في الوقت المناسب من البلدات التي اجتاحها المقاتلون الفلسطينيون.

ووصف "الموجة الثالثة من هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول" بأنها "تعبير رمزي مؤلم عن فشل الجيش"، مشددًا على أن هذا الفشل لا يقع على كاهل القيادة السياسية فقط، بل يُعد "مسؤولية الجيش بالدرجة الأولى"، وهو ما يُصرّ الخطاب الإسرائيلي الرسمي على إنكاره أو تغطيته بزلات لسان إعلامية.

مقالات مشابهة

  • أوكرانيا.. استقالة قائد القوات البرية بسبب مأساة ساحة التدريب
  • بعد غارة روسية على موقع تدريب .. قائد القوات البرية الأوكرانية يقدم استقالته
  • مقال بهآرتس: إسرائيل تسمح بقتل 100 مدني لأجل اغتيال قائد بحماس
  • الصادق يدعو إلى محاسبة هؤلاء!
  • إسرائيل تؤكد مقتل محمد السنوار .. وكاتس يحدد أسماء أبرز الأهداف
  • إسرائيل تعلن القضاء على قائد "وحدة صاروخية" في "حزب الله"
  • قائد قوات سوريا الديمقراطية: أحمد الشرع وافق على التطبيع مع إسرائيل
  • اللواء «الحربي» يزور مركز العمليات الأمنية الموحدة (911) بمنطقة مكة المكرمة
  • الانتقالي يقطع الاتصالات عن مديرية في عدن ويفرض إتاوات على شركات الاتصالات
  • «المنطقة الشمالية» العسكرية تستكمل تنفيذ حملة «بلدك معاك» لدعم الأولى بالرعاية