متابعة بتجــرد: تحت عنوان “مهرجان تامر حسني للمدارس”، أحيا النجم تامر حسني، حفلاً فنياً ضخماً أهداه الى مجموعة من طلاب مصر في يوم تخرجهم.

قدّم تامر حسني على المسرح باقة من أجمل أغانيه ترافقه فرقته الإستعراضية، كما رافقه الغناء على المسرح العديد من المواهب الصاعدة منهم: سارة هيثم، محمود ايمن وتوانا التي أعلن أنها ستشارك في فيلمه الجديد “ري ستارت “.

وشارك تامر حسني المتابعين عبر صفحته الخاصة على انستغرام أكثر من صورة وفيديو من أجواء المهرجان الذي إصطحب اليه أولاده، وعلّق: “أعرف ان تكاليف حفلاتي بشكل وحجم المسرح وجميع المؤثرات البصرية الخاصة بعملي لا يقدر عليها الكثير من المدارس، فقررت  ان أقدم مهرجان كل عام فيه أقوى التجهيزات العالمية. يوم يضمّ ٥٠ مدرسة في يوم  ١٩ ابريل من كل عام، لنحتفل مع الطلاب. وأطلقنا على الاحتفالية “مهرجان تامرحسني للمدارس”. هذا المهرجان إهداء مني لكل تلاميذ وأساتذة ومدارس مصر العظيمة في يوم التخرّج أو بدء الموسم الدراسي”.

وأضاف “حسني” : “ياما فرحتوني بتعليقاتكم” وبحضوركم أفلامي وسماع أغنياتي لذلك أحببت أن أرُد لكم هذه الفرحة على طريقتي”.

ولفت حسني ان الحفلة التي قدّمها يوم أمس الجمعة مع الطلاب من أجمل الحفلات اللتي قدّمها على مدار مشواره الفني. وبارك تامر للطلاب وقال: “مليون مبروك لكل الشباب الخريجين وعقبال كل السنوات”.

وإحتفالاً بالمناسبة، قدّم حسني خلال الحفل أغنية “قدّها” وهي أغنية تحفيزيّة للطلاب.

كما شكر “حسني”  الممثل ماجد المصري وإبنه الفنان الصاعد آدم المصري والموهبة الصاعدة دانيا الحريري وغيرهم على المشاركة في الحفل. وشكر تامر أيضاً إبنته التي لقّبها  “بالأستاذة آمايا” وأصدقاءها  الذين تكفلوا بمهمّة الـ remix الرائعة.

وختم حسني منشوره بالقول:”الحفلة نظّمها وحوش المسرح العربي، انا فخور أنهم من فريقي ولهم عندي منشور خاص بسبب مجهودهم الخارق”. كما شكر تامر حسني جمهوره الذي وصفه بـ “الكريم” ووعدهم بلقاء جديد في العام القادم.

تجدر الِاشارة أن تامر حسني وصل الى الحفل بطريقة مميّزة واستثنائية حيث دخل الى المسرح بسيارته الفخمة برفقة أولاده وسط حماس وتصفيق الطلاب الحاضرين.

View this post on Instagram

A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)

main 2024-04-20 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: تامر حسنی

إقرأ أيضاً:

مفاجأة كبيرة... سلاح لدى حزب الله يُشكّل خطراً على إسرائيل

ذكر موقع "الميادين"، أنّ نجاح الدفاع الجوي لـ"حزب الله" في إسقاط 7 طائرات إسرائيلية مُسيّرة وإجبار المقاتلات الإسرائيلية على مغادرة سماء لبنان، واستهداف الحزب للمواقع الإسرائيليّة بالمسيّرات الانقضاضية والهجومية، شكّل متغيّراً نوعياً أحدث فارقاً في مجرى العمليات خلال المعركة الدائرة منذ 248 يوماً.

هذا المتغيّر النوعي يتمثّل في شقين، الأول في تهديد حركة سلاح الجوّ الإسرائيلي في السماء اللبنانية المسؤول عن الاغتيالات والعدوان على المدنيين، الأمر الذي شكّل مفاجأة للقيادة الإسرائيليّة وأجهزتها الاستخبارية والعملياتية، ولاسيما أنّ المعركة تدور في المجال الجوي بعدما كانن إسرائيل تحتكر هذا المجال منذ احتلالها لفلسطين عام 1948.

والشق الثاني يتعلق في استهداف المواقع الإسرائيليّة بالمسيّرات، وهو ما يعني أنه بات لحزب الله سلاح نوعي قادر على زعزعة ما كان تُسميه إسرائيل "التفوق الجوي".   ونجحت المقاومة الإسلامية في لبنان في مفاجأة إسرائيل وزعزعة أمنها، خاصة في ما يتعلق بحرب المسيّرات، وقدرتها على استهداف الطائرات الإسرائيليّة بما فيها الأكثر تطوراً، وفي فرضِ قيودٍ جديّة على الهامش العملياتي على هذا السلاح.

وفي إطار فرض القيود على إسرائيل، فإنّ المقاومة صفعت التفوّق الجوي الإسرائيلي ليس فقط في المُسيّرات بل استهدفت مراكز التحكّم بالطائرات أيضاً مثل قاعدتيّ "ميرون" و"غيبور"، وكذلك في إسقاط مناطيد التجسس.

وتلعب المسيّرات الإسرائيلية دوراً رئيسياً في الاغتيالات في لبنان وفلسطين وغيرهما، وتتمتّع بهامش واسع في الكشف والاستهداف والمناورة، وتتميّز بتقلّص الفترة الزمنية بين الكشف الاستخباري والاستهداف العملياتي، لذلك كانت إسرائيل تعتبرها لسنوات مضت "السلاح الناجع ضدّ المقاومة".

وفي وقتٍ سابق، قال محلل شؤون لبنان والمقاومة عباس فنيش إنّ "المقاومة في لبنان تُحاول مقارعة إسرائيل ولاسيما في المجال الجوي على مبدأ العين بالعين"، لافتاً إلى أنّ "الازعاج الذي تقوم به المقاومة تجاه المقاتلات الاسرائيلية قد يتحوّل إلى خطر".

لذلك، تخشى إسرائيل من أن يؤدي رد الفعل التصعيدي إلى كسر المعادلة الجوية التي توهّم بأنّها نجحت في فرضها، وهو ما عبّرت عنه وسائل إعلام إسرائيلية بـ"الخطير جداً"، وقالت إنّه "يُعطي صورة سيئة جداً عن الجيش الإسرائيلي وعن سلاح الجو الأقوى في الشرق الأوسط".

وبذلك، يكون حزب الله قد أرسل رسالةً واضحة إلى إسرائيل، مفادها بأنّ استهدافات المقاومة للمسيّرات ومراكز التحكم بها وتحييد الطائرات الحربية عن الأجواء اللبنانية، تُبدد الرهانات الإسرائيلية على "التفوّق الجوي" بالتأسيس لمعادلة مُضادّة، أخطر ما فيها أنّها ستمتد إلى ما بعد انتهاء الحرب.

وعلّق المراسل العسكري لموقع "والا" الإسرائيلي، أمير بوحبوط على استهدافات حزب الله للمسيّرات الإسرائيلية، قائلاً: "سنكون في مشكلةٍ كبيرة إذا فقدنا التفوّق الجوي في الأجواء اللبنانية، لأنّ ذلك سيضرّ بشكلٍ كبير بقدرات جمع المعلومات الاستخبارية". (الميادين)

مقالات مشابهة

  • مفاجأة كبيرة... سلاح لدى حزب الله يُشكّل خطراً على إسرائيل
  • تعرف على أسعار حفل تامر حسني بثاني أيام عيد الأضحى 2024
  • مهرجان موازين 2024|ليلة إضافية لمحبي أم كلثوم بالـ "هولوجرام"
  • “شؤون الحرمين”: توفير عربات كهربائية كبيرة الحجم للطواف والسعي خلال موسم الحج
  • تامر حسني وبسمة بوسيل يحتفلان بتخرج ابائهما من المدرسة على أنغام قدها
  • خلال شهر..تامر حسني يقترب من 2 مليون مشاهدة بـ "قدها"
  • في أقل من شهر..تامر حسني يتخطى المليون مشاهدة بـ "مع السلامة يا مدرستي"
  • حفلات عيد الأضحى 2024| تامر حسني مع جمهوره في القاهرة
  • مهرجان المسرح المصري ينتج فيلما عن سميحة أيوب.. يعرض في يوليو المقبل
  • رد فعل غير متوقع من تامر عاشور تجاه معجب اقتحم المسرح وأراد التصوير معه .. فيديو