الثورة نت:
2025-12-14@07:50:12 GMT

امريكا وحلفاؤها لا يريدون وقف الحروب…!!

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

 

أمريكا وحلفاؤها لا يريدون وقف الحروب فهم وراء كل ما يحدث في هذا البلد العربي وذاك البلد الإسلامي، وذاك البلد الأوروبي أو الأفريقي..
وان دماء الآلاف من عباد رب العرش العظيم هي “قنابل نووية” سوف تحرق أمريكا وحلفاءها وكل من تحالف معهم عما قريب، والله وحده على كل شيء قدير، وانه لا يعجزه أي شيء كان في السماوات والأرض، فهو مالك كل شيء بيده القوة ولا قوة الا قوته.


فان دماء الآلاف من الشهداء في فلسطين العربية هي براكين من نار جهنم، ستحرق عروش الظالمين ومن تحالف معهم من العرب والمسلمين عما قريب وهو الناصر الواحد لأبطال المقاومة الفلسطينية على إسرائيل عدوة الأمة العربية والإسلامية وحلفائها، وهذا اليوم قادم لا محال له، وندع الأيام تكشف كل جديد لكل من على الأرض.
إن أمريكا وحلفاءها سيدفعون الثمن غالياً عما ارتكبوه من مجازر بشرية وحروب ودمار الوطن العربي وذاك الوطن الإسلامي، وإن الله وحده المؤيد في نصره العظيم لكل عباده في أرضه، كونه القوي القادر على كل شيء.
ها هي أمريكا تعارض كل القرارات الصادرة من مجلس الأمن الدولي حول غزة، وحول فلسطين العربية بشكل عام، كون أمريكا تدعم استمرار الكيان الصهيوني في حربه لارتكاب أبشع المجازر البشرية وجرائم الحرب في حق أبناء الشعب الفلسطيني، وعجبا لحكام وملوك الأمة العربية والإسلامية الذين ليس لهم أي قرار صارم ضد إسرائيل عدوة الأمة المحمدية، والتساؤلات تطرح نفسها على طاولة قادة الأمة العربية والإسلامية، إلى متى ستظلون مقيدي الأيدي حول ما يحدث في غزة الباكية؟؟ لماذا لم يكن لكم أي قرار ضد إسرائيل يا قادة الأمة العربية والإسلامية؟
إلى متى ستكونون تحت قيادة إدارة البيت الأبيض الأمريكية يا زعماء الأمة العربية والإسلامية؟ هل حان الوقت يا زعماء الأمة في توحيد الصف العربي والإسلامي، أو ماذا يا قادة الأمة العربية والإسلامية؟ هذه التساؤلات مطروحة على طاولتكم، أتمنى الإجابة يا زعماء الأمة.
ها هي دماء المسلمين هنا وهناك انهار فاين انتم من ذلك يا حكام وملوك الأمة العربية والإسلامية، وأين انتم من حساب ملك الملوك رب العرش العظيم يا حكام وملوك الأمة.
وسوف يحاسبكم ملك السماوات والأرض على كل شيء، ولا مفر لكم من ذلك، حاسبوا أنفسكم قبل ان يأتي حساب ملك الملوك الواحد الأحد لكم، واحقنوا دماء المسلمين قبل مغادرتكم الدنيا إلى الأخرة. وان أمريكا وحلفاءها وإسرائيل هم أعداء السلام، ولا يحبون السلام للعرب والمسلمين، وهذه هي مبادئ أمريكا وكل تحالف معها، وتاريخهم يشهد عليهم، انهم في أعمالهم سوف يدفعون ثمن جرائمهم ومجازرهم البشرية في القريب العاجل، وان الله وحده الناصر الواحد لكل أبطال شعوب الأمة المحمدية على اليهود والنصارى وحلفائهم، فهو على كل شيء قدير..

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

تطبيقات جديدة تحوّل الحروب إلى سلع.. ومصير الشعوب إلى مقامرة رقمية

أوضح مطورو "بولي غلوب" في حديثهم مع "فوتوريزم" أن التطبيق لا يقتصر على عرض المراهنات، بل يدمج أيضاً بيانات "استخبارات مفتوحة المصدر (OSINT) في الوقت الفعلي"، مستنداً إلى تغريدات "أكثر المصادر موثوقية" على منصة  "إكس".

كشف تقرير جديد نشره موقع "فوتوريزم" أن منصات المراهنات القائمة على العملات الرقمية باتت تدرّ أرباحاً هائلة من خلال تحويل الأزمات الإنسانية والجيوسياسية إلى سلع تداولية.

ووفقاً للتقرير، تتصدر منصة "بولي ماركت" (Polymarket) هذا المشهد، حيث تتيح للمستخدمين وضع رهانات على نتائج كوارث مناخية، وانتخابات سياسية، وصراعات مسلحة، بمنطق يشبه سوق الأسهم أكثر مما يشبه لعبة الحظ التقليدية.

وأشار تقرير "فوتوريزم" إلى أن النمو السريع لـ"بولي ماركت" يعود جزئياً إلى سياسات التخفيف التنظيمي التي طبّقتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقد حوّلت المنصة نفسها، بفضل هذا المناخ التنظيمي، إلى الوجهة المفضلة للمراهنات المرتبطة بالصراعات الدولية.

وبحسب المعطيات التي استعرضها "فوتوريزم"، سجّلت "بولي ماركت" حجم تداول تجاوز ملياري دولار أمريكي في عام 2025، مع رهانات مركزة على أسئلة مثل "هل ستستولي روسيا على كامل مدينة بوكروفسك قبل 2026؟"، والتي ولّدت وحدها أكثر من 2.7 مليون دولار من الصفقات.

من رهانات رقمية إلى خريطة تفاعلية

ولمواكبة تعقيدات الساحة الجيوسياسية وتعدد بؤر التوتر، طوّر فريق تقني تطبيقاً جديداً باسم "بولي غلوب" (PolyGlobe) يربط الرهانات مباشرةً بخريطة رقمية للعالم.

ويسمح التطبيق للمستخدمين بالتنقّل عبر خريطة تفاعلية والضغط على مؤشرات جغرافية ــ مثل تلك المرسومة على خطوط المواجهة في الحرب الأوكرانية-الروسية ـــ للوصول فوراً إلى صفحة الرهان ذات الصلة على "بولي ماركت".

وأوضح مطورو "بولي غلوب" في حديثهم مع "فوتوريزم" أن التطبيق لا يقتصر على عرض المراهنات، بل يدمج أيضاً بيانات "استخبارات مفتوحة المصدر (OSINT) في الوقت الفعلي"، مستنداً إلى تغريدات "أكثر المصادر موثوقية" على منصة "إكس".

ورغم غياب معيار موحّد لانتقاء المصادر، تُظهر مراجعة سريعة أن حسابات مجهولة—مثل "Conflict_Radar" و"Osint613"—تشكّل العمود الفقري للمحتوى المعروض.

من تتبع بيتزا البنتاغون إلى مراقبة الحروب

ويأتي "بولي غلوب" من نفس الفريق الذي أطلق مشروع "بيتزا بنتاغون ووتش"، الذي يراقب عمليات توصيل البيتزا بالقرب من مقر وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) كمؤشر غير تقليدي للنشاطات الأمنية السرّية.

وأكد الفريق لـ"فوتوريزم" أنه شريك رسمي لـ"بولي ماركت" عبر برنامج "Builders Program"، ما يمنحه دعماً تقنياً مباشراً.

وفي منشور أطلقه الفريق على منصة "إكس"، عرض "بولي غلوب" واجهة تفاعلية تتضمّن اتجاهات الهجوم، ومناطق السيطرة الملوّنة، ومخططات أسعار الرهانات في الوقت الحقيقي—تشبه تماماً مخططات الأسهم.

وأشار الفريق إلى أن التطبيق "يعرض بالضبط منطقة العمليات التي يُعتمد عليها في تسوية الرهان، ويوضّح القاعدة بلغة واضحة". لكن هذه الميزة توقفت مؤقتاً بعد انتقادات من مجموعة "ديب ستيت" (DeepState)، التي طوّرت خريطة خط المواجهة في أوكرانيا واعتبرت استخدام بياناتها في المراهنات غير أخلاقي.

تطبيق موجّه لجمهور احترافي

وبحسب موقع "بولي غلوب"، فإن التطبيق مصمم خصيصاً "للمتداوليين، والباحثين، والصحفيين الذين يحتاجون إلى رؤية الأثر المالي للأحداث الجيوسياسية فور وقوعها، وفي الوقت الفعلي".

وأوضح الفريق لـ"فوتوريزم" أنه لا يجنى أرباحاً مباشرة من رهانات "بولي ماركت"، بل يعتمد حالياً على "رسوم المبدعين" المولّدة من عملته الرقمية الخاصة.

وأفاد المطورون أنهم يستكشفون وسائل بديلة لتحقيق الدخل، مثل "ترخيص البيانات" و"تمكين التداول مباشرةً على الموقع"، ما قد يوسع نطاق استخدام التطبيق خارج حدود المراهنات الحالية.

ورغم الادعاءات حول كفاءة "أسواق التنبؤ"، يشير تقرير "فوتوريزم" إلى وجود تحديات هيكلية. فخلال الجولة الأولى من الرهانات، يمكن لمراهن محترف أن يُزيّف الاحتمالات برهان ضخم، مما يولّد إجماعاً مشوّشاً. كما تُظهر دراسة نُشرت عام 2023—التي استعرضها "فوتوريزم"—أن سلوك المستخدمين غالباً غير عقلاني، نتيجة ظواهر مثل "مغالطة القماري" و"تأثير القرب من الفوز".

Related بسبب المراهنات.. إيقاف لاعب يوفنتوس الدولي فاجولي 7 أشهر مكاتب المراهنات تعارض نتائج الاستطلاعات في مسألة الانتخابات الأميركية الاتحاد التركي يفرض عقوبات قاسية على أكثر من 100 لاعب على خلفية فضيحة المراهنات درس هولندي عن هشاشة الرهان الجيوسياسي

وجسّد المثال الهولندي هذا الخلل. فقبل الانتخابات الهولندية في أكتوبر 2025، أشارت احتمالات "بولي ماركت" إلى فوز شبه مؤكد (95%) لحزب "الحرية" اليميني المتطرف على "ديمقراطيون 66". لكن أول استطلاع خروج ناخبين أظهر تفوّقاً مفاجئاً للحزب الليبرالي، ما دفع باحتمال فوزه للقفز من 5% إلى 100% في دقائق. ونتيجة لذلك، تغيّرت ملكية أكثر من 32 مليون دولار، منها 1.2 مليون دولار كانت رهانات مفتوحة ضد "D66"—قسم كبير منها من حسابات بأسماء مثل "WhiteLivesMatter".

ويخلص تقرير "فوتوريزم" إلى أن أسواق المراهنات، في أفضل الأحوال، ليست مؤشرات موثوقة على مصير الأحداث الجيوسياسية. وفي أسوأ الأحوال، فإنها تمثّل سوقاً للقمار يُبنى مباشرةً على الألم والدمار، ويفتح الباب أمام أشكال جديدة من الاستغلال على مستوى عالمي—حيث يتحول الصراع البشري إلى سلعة مالية، والعواقب المأساوية إلى فرص تداول.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • الشباب يريدون الاستقرار.. الزواج التقليديرجع وترشيحات الأهل والمعارف تكسب
  • طبيب عروس المنوفية: لم يوجد اثار دماء علي جسد المجني عليها.. ووالدة المتهم: الدكتور زقني من التوك توك
  • التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده.. موضوع خطبة الجمعة اليوم
  • الفيل … وضل الفيل
  • تطبيقات جديدة تحوّل الحروب إلى سلع.. ومصير الشعوب إلى مقامرة رقمية
  • البعثة الأممية تنظم جلسة توعوية حول «مخلفات الحروب» لأطفال طرابلس
  • التدمير الخـلّاق وحده القادر على تعزيز قدرة أوروبا التنافسية
  • مستشار حكومي: انهيار البنية التعليمية بسبب الحروب يعيق التحول الرقمي
  • «التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده».. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة 12 ديسمبر
  • شتاء غزة لم يعد كما كان.. كيف تركت الحروب المتتالية بصمتها على المناخ؟