محمد البكيري: مشكلة الاتحاد من خارج الملعب وليست في المدرب .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي محمد البكيري أنه يحترم مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد جاياردو، بشكل كبير، معبرًا عن استيائه الشديد، بسبب الهجوم الدائم عليه.
وأوضح البكيري أن جاياردو بريء من اختيار العناصر، وبريء من الانتقادات اللاذعة التي توجه إليه، بل إنه قادر على قيادة الفريق في عدة مباريات مهمة، ويستطيع أن يصل بلاعبيه إلى مرمى الفريق المنافس، أكثر من مرة في المباراة.
وأشار البكيري أن مشكلة نادي الاتحاد ليست في المدرب وإنما في خارج الملعب، وهي التي تؤثر على اللاعبين، مؤكدًا أن عناصر الفريق جميعها قوية، منها من كان في الفريق منذ 4 أو 5 سنوات، ومنها أسماء عالمية.
وتابع أن هناك حالة من اليأس وعدم الحماسة أصابت لاعبي الاتحاد بشكل كبير، حيث ظهرت عليهم، داخل الملعب، مشيرًا أنه تم إطلاق هاشتاغ عن من يستحق الشكر في مباراة الحزم، الجميع أجمع أنه لا أحد، ومن يستحق الشكر فقط هو جمهور الاتحاد على حضوره.
ويحتل الاتحاد حامل لقب الدوري الموسم الماضي المركز الرابع برصيد 50 نقطة، في جدول ترتيب الدوري، بفارق نقطتين عن الأهلي محتل المركز الثالث.
الإعلامي الرياضي محمد البكيري: مشكلة #الاتحاد ماهي في المدرب .. المشكلة من خارج الملعب !!@m_bukairy#رياضة_سكوب @Misfer_KH pic.twitter.com/tCWV6JRBrz
— رياضة سكوب (@RiyadahScoop) April 21, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد جاياردو دوري روشن
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقرّ إجراءات هجرة صارمة تمهّد لإرسال مهاجرين إلى مراكز خارج حدوده
صراحة نيوز-وافقت دول الاتحاد الأوروبي، الاثنين، على حزمة إجراءات مشددة ضمن سياسة الهجرة، في خطوة تمهّد لاعتماد مراكز خاصة خارج حدود التكتل يُرسل إليها المهاجرون.
وبحسب ما نقلته (دويتشه فيله)، حظيت هذه الخطوة بتأييد واسع بين دول الاتحاد، مدعومة من أحزاب اليمين، لكنها لا تزال بحاجة إلى مصادقة البرلمان الأوروبي قبل أن تدخل حيّز التنفيذ.
وأقرّ وزراء الداخلية في الاتحاد، خلال اجتماعهم في بروكسل، ثلاثة نصوص رئيسية قدمتها المفوضية الأوروبية لتنظيم آليات وصول المهاجرين وسبل إعادتهم.
وتسمح هذه النصوص بإنشاء “مراكز عودة” في دول خارج الاتحاد، يُرسل إليها المهاجرون الذين رُفضت طلبات لجوئهم، إضافة إلى تشديد الإجراءات بحق من يرفضون مغادرة الأراضي الأوروبية عبر تمديد فترات الاحتجاز، إلى جانب إمكانية نقل مهاجرين إلى دول ليس لهم صلة بها لكنها تُصنَّف أوروبياً على أنها “آمنة”.
وبرّر المفوض الأوروبي ماغنوس برونر، صاحب الدفع الأساسي نحو تشديد التدابير، هذه الخطوات بالقول إن “على الاتحاد أن يُظهر لمواطنيه قدرته على ضبط الوضع في ملف الهجرة غير النظامية”، مؤكداً أن إحراز تقدم في هذا المجال ضروري للحفاظ على ثقة الرأي العام.
وأثار هذا التوجه غضب أحزاب اليسار ومنظمات الدفاع عن حقوق المهاجرين، التي ترى أن الإجراءات الجديدة تهدد حقوق الإنسان وتوسّع دائرة الهشاشة القانونية للمهاجرين.