بشرى حجيج تحضر ختام منافسات بطولة إفريقيا للكرة الطائرة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تحضر بشرى حجيج، رئيس الاتحاد الإفريقي للكرة الطائرة، اليوم الثلاثاء، ختام منافسات بطولة إفريقيا التي تقام في ضيافة النادي، ويسدل الستار عليها مساء اليوم.
من المنتظر أن تحضر حجيج عددًا من مباريات اليوم الختامي، أبرزها لقاء النهائي الذي يجمع الفريق الأول لكرة الطائرة رجال بالنادي، ونظيره فريق مولودية بوسالم التونسي، في الثامنة مساء اليوم، على صالة الأمير عبدالله الفيصل بمقر الجزيرة.
كانت رئيس الاتحاد الأفريقي للكرة الطائرة، قد وصلت إلى القاهرة خلال الأيام الماضية، وحرص على استقبالها وفد ضم ياسر قمر رئيس الاتحاد المصري للطائرة وحسن عابد المدير التنفيذي للاتحاد ونهلة سامح نائب مدير البطولة.ناتاليا: درسنا أبيدجان جيدًا وهدفنا التأهل لنصف النهائي
أعربت ناتاليا ڤاسيلڤسكايا، لاعبة فريق سيدات يد النادي الأهلي عن جاهزية الفريق لمواجهة فريق أبيدجان الإيفواري في الدور الربع النهائي من بطولة كأس الكؤوس الأفريقية والتي تستضيفها الجزائر.
وقالت ناتاليا إن سيدات اليد شاهد مواجهة أبيدجان وبومرداس الجزائري الأخيرة ودرس نفاط القوة والضعف في الفريق بشكل جيد تحضيرا لمواجهة ربع النهائي.
وتابعت: الجهاز الفني تحدث معنا عن أهمية مواجهة أبيدجان، من أجل الفوز والتأهل لنصف نهائي البطولة.
وكان الفريق الأول لسيدات كرة اليد بالنادي قد تأهل لربع نهائي البطولة كثاني المجموعة الأولى عقب فوزه على الأبيار بنتيجة 29-17، ليواجه أبيدجان الإيفواري والذي تأهل كثالث ترتيب المجموعة الثانية في الدور ربع النهائي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناتاليا
إقرأ أيضاً:
أبرز المعلومات عن منتخب المغرب مستضيف بطولة كأس أمم إفريقيا 2025
يستعد المغرب لاحتضان بطولة كأس أمم إفريقيا 2025، مستندًا إلى تاريخ طويل من المشاركة القارية وحضور بارز تركه منتخب “أسود الأطلس” في سجلات البطولة، رغم دخوله المتأخر مقارنة بمنتخبات شمال إفريقيا الأخرى.
ومع اقتراب موعد البطولة، تبرز مجموعة من الحقائق التاريخية التي تعكس قوة المنتخب المغربي ومسيرته المميزة في القارة السمراء.
لقب المنتخب: أسود الأطلسيرتبط المنتخب المغربي بلقب “أسود الأطلس”، وهو لقب يعكس الطابع القتالي والروح التنافسية التي اشتهر بها عبر عقود طويلة، سواء على مستوى النتائج أو المواهب التي قدمها.
بداية متأخرة ولكن قويةعلى عكس مصر والجزائر وتونس، جاء الظهور الأول للمنتخب المغربي في كأس الأمم الإفريقية متأخرًا، وتحديدًا في نسخة 1972.
ورغم ذلك، ظهر الفريق بقوة منذ مشاركته الأولى، وبدأ سريعًا في فرض اسمه كأحد أبرز منتخبات القارة، ليحقق لقبه الوحيد في نسخة 1976 بإثيوبيا، ويصبح ثاني منتخب من شمال إفريقيا يفوز بالبطولة.
اللقب القاري الوحيدجاء تتويج المغرب في نسخة 1976 بطريقة استثنائية؛ حيث شهدت البطولة نظام مجموعتين في الدور النهائي. وتمكن أسود الأطلس من تصدر مجموعتهم برصيد 7 نقاط دون التعرض لأي هزيمة، متفوقين على منتخبات مصر ونيجيريا وغينيا، بعد أن تصدروا أيضًا مجموعتهم بالدور الأول بالرصيد ذاته من النقاط.
أفضل إنجاز بعد التتويجمنذ فوز 1976، عاد المغرب ليقترب من اللقب مرة أخرى في نسخة 2004 بتونس، بعد وصوله للمباراة النهائية قبل أن يخسر أمام أصحاب الأرض، وتُعد هذه المشاركة من أبرز نسخ المنتخب في الألفية الجديدة.
أرقام مشاركات أسود الأطلسشارك المغرب في 19 نسخة من كأس الأمم الإفريقية، وقدم خلالها سلسلة من الأرقام المهمة:
لعب أول 11 مباراة له في تاريخ البطولة دون أي خسارة، تبدأ من المشاركة الأولى عام 1972 مرورًا بالنسخة التي توّج فيها عام 1976 وحتى عام 1978، حيث جاءت أول خسارة أمام أوغندا بنتيجة 3-0.حقق المنتخب المغربي 29 فوزًا طوال مشاركاته، مقابل 20 خسارة.آخر خسارة لأسود الأطلس في البطولة جاءت أمام منتخب جنوب إفريقيا.سجّل لاعبو المغرب 87 هدفًا، بينما استقبلت شباكهم 66 هدفًا في تاريخ مشاركاتهم.مسيرة تبرز ثبات الشخصيةورغم تعاقب الأجيال، ظل المنتخب المغربي من أكثر المنتخبات استقرارًا من حيث الأداء، معتمدًا على قاعدة قوية من اللاعبين المحليين والمحترفين في الدوريات الأوروبية، الأمر الذي عزز مكانته بين كبار القارة.