ترأس الملك محمد السادس، مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن، و الأمير مولاي رشيد، بعد زوال اليوم الأحد بساحة عمالة الفنيدق-المضيق، بمدينة المضيق، حفل استقبال بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرين لتربع جلالته على عرش أسلافه المنعمين.

وفي مستهل هذا الحفل، جرت تحية العلم على نغمات النشيد الوطني، بينما كانت المدفعية تطلق 21 طلقة.

إثر ذلك، تقدم للسلام على  الملك وتهنئته بهذه المناسبة، عدد من الشخصيات المغربية والأجنبية.

وهكذا، تقدم للسلام على الملك، كلا من عزيز أخنوش رئيس الحكومة، وراشيد الطالبي العلمي رئيس مجلس النواب، والنعم ميارة رئيس مجلس المستشارين.

وتقدم للسلام على الملك محمد السادس أيضا كل من الرئيس الأول لمحكمة النقض، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية السيد محمد عبد النباوي، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض رئيس النيابة العامة الحسن الداكي، ورئيس المحكمة الدستورية سعيد إهراي.

كما تقدم للسلام على الملك، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، زينب العدوي، و رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي  أحمد رضا الشامي، والأمين العام للمجلس العلمي الأعلى، محمد يسف، ورئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، الحبيب المالكي، ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أمينة بوعياش.

وتقدم للسلام على الملك أيضاً، وسيط المملكة محمد بنعليلو، ورئيسة الهيأة العليا للاتصال السمعي البصري، لطيفة أخرباش، ورئيس مجلس المنافسة، أحمد رحو، ورئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، محمد بشير الراشدي، ورئيس المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية، خليهن ولد الرشيد، ووالي جهة طنجة – تطوان – الحسيمة عامل عمالة طنجة أصيلة،محمد امهيدية، ورئيس مجلس جهة طنجة – تطوان – الحسيمة، عمر مورو..

إثر ذلك، تقدم للسلام  الملك الفريق محمد بريظ المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، والفريق أول محمد هرمو قائد الدرك الملكي، والفريق الجوي محمد كديح مفتش القوات الملكية الجوية، والعميد البحري محمد الطحين مفتش البحرية الملكية، والعميد عز الدين خليد رئيس المكتب الثالث، واللواء جبران خالد مفتش القوات المساعدة (المنطقة الشمالية)، والعميد مصطفى احديود مفتش القوات المساعدة (المنطقة الجنوبية)، و عبد اللطيف الحموشي المدير العام للأمن الوطني والمدير العام لمراقبة التراب الوطني، و محمد ياسين المنصوري المدير العام للدراسات والمستندات.

كما تقدم للسلام على الملك، عميد السلك الدبلوماسي الإفريقي سفير جمهورية الكاميرون محمدو يوسيفو، وعميد السلك الدبلوماسي العربي سفير مملكة البحرين، خالد بن سلمان جبر المسلم، وعميد السلك الدبلوماسي الأوروبي سفير مملكة اسبانيا، ريكاردو دييز هوشلايتنر رودريغيز، وعميد السلك الدبلوماسي الأمريكي سفير جمهورية البيرو، فيليكس أرتورو شيبوكو كاسيدا، وعميدة السلك الدبلوماسي الآسيوي سفيرة دولة ماليزيا  أسطاناه بانو بينتي اشري.

وتقدم للسلام على الملك أيضا، رؤساء الكنائس والبيع، ويتعلق الأمر بالمونسينيور اميليو روشا كراندي أسقف طنجة، والقس كارين توماس سميث رئيسة الكنيسة الأنغليكانية بالمغرب، ويوسف اسرائيل الحاخام الأكبر للدار البيضاء.

 

 

كلمات دلالية استقبال المضيق الملك محمد السادس عيد العرش

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: استقبال المضيق الملك محمد السادس عيد العرش الملک محمد السادس رئیس مجلس

إقرأ أيضاً:

جرائم سياسية تهزّ كوريا الجنوبية.. الرئيس السابق في قبضة الاتهامات!

طلب الادعاء العام في كوريا الجنوبية، الأحد، إصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق يون سوك يول، على خلفية اتهامات تتعلق بالتمرد وإساءة استخدام السلطة، وذلك عقب إعلانه الأحكام العرفية أواخر العام الماضي.

وأعلن مكتب المدعي العام في سول أن فريقاً خاصاً من ممثلي الادعاء قدم الطلب رسمياً إلى محكمة سول المركزية، مشيراً إلى أن الاتهامات تشمل عرقلة أداء مهام رسمية وتزوير وثائق رسمية تتعلق بمرسوم الأحكام العرفية، الذي أُصدر في ديسمبر الماضي وأُلغي بعد نحو ست ساعات فقط من صدوره إثر تصويت البرلمان لإسقاطه.

وقال المدعي العام بارك جي يونغ، أحد أعضاء فريق التحقيق، إن مذكرة التوقيف تشرح الأسباب التي تجعل احتجاز يون ضرورياً، لكنه امتنع عن الكشف عن التفاصيل التي ستُعرض لاحقاً أمام المحكمة.

وكان يون قد خضع، السبت، لجلسة استجواب مطولة دامت أكثر من 14 ساعة أمام اللجنة الخاصة، حيث وصل إلى مكتب المحقق الخاص في سول صباحاً وغادر قبيل منتصف الليل، من دون الإدلاء بأي تصريح للصحافيين.

وشملت التحقيقات اتهامات بتوجيه أوامر لجهاز الأمن الرئاسي لمنع تنفيذ مذكرة توقيف سابقة بحقه، وحذف بيانات من الهواتف المؤمنة المستخدمة من قبل كبار المسؤولين العسكريين، إضافة إلى شبهات تتعلق بعقد اجتماع وزاري عاجل لاستيفاء النصاب القانوني لإقرار الأحكام العرفية، وتزوير البيان الرسمي لاحقاً لتلافي العيوب القانونية في النسخة الأصلية.

كما ينظر المحققون في مزاعم بمحاولة يون استدراج كوريا الشمالية إلى مواجهة عسكرية، بهدف استخدامها كذريعة لتبرير فرض الأحكام العرفية.

التحقيقات المتواصلة في القضية أثارت اهتماماً واسعاً في الأوساط السياسية والإعلامية، مع تصاعد التساؤلات حول طبيعة التدابير التي اتخذها يون قبل مغادرته السلطة، ومدى توافقها مع الدستور والقانون.

مقالات مشابهة

  • محمد بنموسى رئيسًا جديدًا لحركة ضمير خلفًا لصلاح الوديع
  • صناعة السيارات في الجزائر.. رئيس الجمهورية يترأس إجتماعا لمجلس الوزراء
  • جرائم سياسية تهزّ كوريا الجنوبية.. الرئيس السابق في قبضة الاتهامات!
  • نيابة عن رئيس الدولة.. ولي عهد أبوظبي يترأس وفد الدولة المشارك في أعمال القمة الـ17 لقادة دول مجموعة «بريكس»
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظيره الجزائري بمناسبة ذكرى الاستقلال
  • المستشار بولس فهمي يهنئ رئيس محكمة النقض بمناسبة توليه منصبه الجديد
  • ناصر عبد الحميد يحكى عن شخصيات مسلسل فات الميعاد
  • الإمارات.. داعم رئيس للسلام والأمن والتنمية إقليمياً ودولياً
  • رئيس الجمهورية يترأس حفل استقبال بالنادي الوطني للجيش ببني مسوس
  • وقف سير الدعوى في محاكمة 15 متهما بخلية مدينة نصر لعرض القضية على رئيس الاستئناف