جداول الناخبين ستصدر الأسبوع القادم
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
#سواليف
قال المهندس #موسى_المعايطة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب ، ان مجلس مفوضي الهيئة قد قرر ان موعد الاقتراع للانتخابات النيابية المقبلة ٢٠٢٤ سيكون يوم الثلاثاء الموافق ١٠ أيلول ٢٠٢٤.
كما بين المعايطة ان الهيئة المستقلة للانتخاب تعمل وبشكل مكثف على محور التوعية والتثقيف لتحفيز المواطنين على المشاركة السياسية، وهي بالمناسبة ليست مسؤولية الهيئة فقط وانما مسؤولية وطنية يشترك فيها الجميع.
أما فيما يتعلق بالتجربة الحزبية بين المعايطة انه متفائل بها، وأن عدد #الأحزاب المرخصة بلغ ( ٣٨) حزبا وأن عدد المنتسبين لها بلغ (٩٠) الف منتسب.
مقالات ذات صلةواضاف المعايطة، اننا نتطلع إلى وجود أحزاب برامجية داخل مجلس النواب للوصول إلى برلمان قائم على الاحزاب والبرامج السياسية للانتقال من العمل الفردي إلى العمل الجماعي، وبالتالي تشكيل حكومات برلمانية.
كما بين المعايطة آلية وشروط الترشح للقائمة العامة والقائمة المحلية وآلية احتساب النتائج لكل منهما، حيث تم تشكيل(١٨ ) لجنة انتخاب للقوائم المحلية ولجنة واحدة للقائمة العامة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف موسى المعايطة الأحزاب
إقرأ أيضاً:
المزوغي: اشتباكات طرابلس تضع على مجلس النواب مسؤولية سرعة تشكيل حكومة جديدة
أعرب المرشح للحكومة الجديدة محمد المزوغي، عن بالغ أسفه حيال اشتباكات طرابلس فجر اليوم، وقال إن نتيجتها كانت ترويع الآمنين وزعزعة حياة المدنيين الأبرياء، وتأكيداً جديداً على هشاشة الوضع الأمني والسياسي الذي تعاني منه بلادنا، وضرورة تحرك الجميع بشكل عاجل ومسؤول لتجنيب وطننا مزيداً من الانزلاق في الفوضى والعنف.
أضاف في بيان، “إننا نؤكد أن المسؤولية الأخلاقية والوطنية تقع بالدرجة الأولى على عاتق مجلس النواب الليبي للإسراع في اتخاذ القرار الوطني المنتظر بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية الجديدة، حكومة تكون جامعة وقادرة على فرض الاستقرار وبسط هيبة الدولة، والمساهمة بشكل حاسم في نزع فتيل الأزمات المتكررة التي يدفع ثمنها أبناء الشعب الليبي في مختلف المدن والمناطق”.
وتابع قائلًا “في هذا السياق، لم يعد أمام المجتمع الدولي، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ودول الجوار، والدول المعنية بالشأن الليبي أي عذر أو مبرر للتلكؤ أو المماطلة في دعم هذا الخيار الوطني الجامع، بشكل عاجل وواضح لا يحتمل التأخير أو الغموض. فاستمرار الوضع الراهن لا يخدم سوى الفوضى ومصالح من يتغذى على الانقسام والفراغ السياسي”.
ورأى أن ليبيا اليوم بحاجة ماسة إلى موقف حاسم ومسؤول من كل الأطراف، داخلياً وخارجياً، لصالح استقرارها ووحدة شعبها، بعيداً عن الحسابات الضيقة والمصالح العابرة.