كشف المسؤول في دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام بير لودهامار، عن أرقام صادمة خاصة بأنقاض غزة، التي أصبحت تغطي القطاع في ظل القصف المستمر من الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر الماضي.

37 مليون طن ركام في غزة

وكانت الحرب على غزة أدت إلى تحويل جزء كبير من القطاع، الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة إلى ركام،  ليكشف المسؤول إن إزالة كمية الركام الهائلة قد تستغرق نحو 14 عامًا، وهى ما تقدر بنحو 37 مليون طن من الركام، وفقًا لـ«سكاي نيوز».

وكان الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، كشف أرقام صادمة حول دمار غزة كالتالي:

أرقام صادمة حول دمار غزة

- أكثر من 70% من الوحدات السكنية في قطاع غزة غير صالحة للسكن.

- تدمير أكثر من 31 ألف مبني.

- تضرر بشكل كبير حوالي 17 ألف مبني.

- تضرر بشكل متوسط أكثر من 41 ألف مبني.

- إجمالي عدد المباني المتضررة حوالي 89 ألف مبني.

- 104 مبان متضررة تابعة للأمم المتحدة.

-  تدمير 79 ألف وحدة سكنية بشكل كلي.

- تدمير أكثر من 290 ألف وحدة سكنية بشكل جزئي.

- تدمير 70% من الوحدات السكنية في قطاع غزة.

وأشار مركز الإحصاء إلى أنّ الأعداد لا تتضمن تدمير المدارس والجامعات والمستشفيات، والمساجد والكنائس والمقرات الحكومية والمنشآت الاقتصادية وتدمير كافة مناحي البِنَى التحتية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ركام غزة غزة قطاع غزة الأمم المتحدة أرقام صادمة أکثر من

إقرأ أيضاً:

مخاوف أممية من انخفاض تمويل المساعدات في سوريا.. 16 مليون بحاجة إليها

أعرب وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق المساعدات الطارئة، مارتن غريفيث، عن قلقه من نقص التمويل اللازم للمساعدات الإنسانية في سوريا، وذلك في ظل وجود أكثر من 16 مليون سوري بحاجة إليها مع تزايد الاحتياجات وتدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية.

وقال غريفيث في كلمة له خلال جلسة مجلس الأمن الدولي لمناقشة الوضع السياسي والإنساني في سوريا، الخميس، "يحتاج عدد أكبر من الناس إلى المساعدات أكثر من أي فترة أخرى من الصراع. وفقا لآخر التقييمات، هذا الرقم هو 16.7 مليون سوري".

وأشار إلى نزوح أكثر من 7 ملايين شخص في جميع أنحاء سوريا، ولجوء الملايين إلى البلدان المجاورة أو غيرها من البلدان، معربا عن أسفه برؤية استمرار معاناة الشعب السوري، حسب وكالة الأناضول.


وعبّر غريفيث الذي يستعد لترك منصب منسق المساعدات الطارئة في الأمم المتحدة، عن مخاوفه بشأن نقص التمويل اللازم للمساعدات مع استمرار تزايد الاحتياجات الإنسانية في سوريا، لافتا إلى وجود انخفاض مستمر في تمويل خطة المساعدات الإنسانية خلال السنوات الثلاث الماضية.

وقال "جمعنا 55 بالمئة من احتياجنا للتمويل عام 2021، أما العام الماضي فانخفض هذا المعدل إلى 39 بالمئة"، مضيفا إنها "أكبر فجوة تمويلية شوهدت منذ بداية الأزمة"، وفقا للأناضول.


وتعاني سوريا من صراع داخلي منذ انطلاق الثورة السورية في 15 آذار/ مارس 2011، التي تحولت بفعل العنف والقمع الوحشي الذي قوبلت به من قبل النظام السوري إلى حرب دموية، أسفرت عن دمار هائل وكارثة إنسانية عميقة لا تزال البلاد ترزح تحت وطأتها.

وكانت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أشارت إلى أن نحو 90 بالمائة من السكان في سوريا يعيشون في حالة من الفقر، ويعاني 12.9 مليون شخص من مشكلة انعدام الأمن الغذائي، إضافة إلى وجود 7.2 مليون شخص من النازحين داخليا.

وفي ظل مواجهة أزمات متعددة الأوجه، يحتاج 16.7 مليون شخص إلى المساعدة، وهو ما يمثل ارتفاعا من 15.3 مليون في العام الماضي.

مقالات مشابهة

  • الإعلام الحكومي: أكثر من مليون إصابة بالأمراض المعدية بسبب النزوح بالقطاع
  • صور.. جراحة تجميلية صادمة تجعلك أصغر بثلاثين عاماً
  • منظمات دولية تحذر من تفشي المجاعة في السودان
  • هل الشامات تسبب سرطان الجلد؟.. طبيب أورام يكشف مفاجآت صادمة
  • الأمم المتحدة تصدر بيانا بخصوص الأوضاع في السودان  
  • عام ونصف من حرب السودان.. سلة غذاء العالم تواجه المجاعة
  • تقرير أممي صادم عن أبشع جريمة يشهدها التاريخ في غزة (تفاصيل صادمة)
  • مخاوف أممية من انخفاض تمويل المساعدات في سوريا.. 16 مليون بحاجة إليها
  • مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: 114 مليون شخص أُجبروا على الفرار بسبب الحرب والعنف
  • «الأمم المتحدة»: فرار 114 مليون شخص من منازلهم بسبب الحرب والعنف والاضطهاد