بن غفير يتوجه إلى موقع حادث الطعن في مدينة الرملة وسط إسرائيل
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
توجه وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير إلى موقع حادث الطعن في مدينة الرملة وسط إسرائيل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل عن وسائل إعلام إسرائيلية.
أردوغان يعلن قطع العلاقات التجارية مع إسرائيل مصر تحذر من التداعيات الخطيرة حال اعتزام إسرائيل اقتحام رفح الفلسطينية
أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة فتاة إسرائيلية بجروح خطيرة جراء عملية طعن في الرملة وإطلاق النار على المنفذ.
وسوف نوافيكم بالتفاصيل..
إدارة بايدن لن تعاقب 3 وحدات إسرائيلية رغم الانتهاكاتوسط الغضب العارم الذي يعم العديد من الجامعات الأميركية من سياسة إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تجاه إسرائيل وتعاملها مع الحرب في قطاع غزة، وعلى الرغم من انتقاد بعض مسؤوليه سابقاً لتصرفات 3 وحدات عسكرية في الجيش الإسرائيلي، على رأسها وحدة "نتساح يهودا"، إلا أن بايدن لن يفرض أي عقوبات.
هذا ما كشفته رسالة بعثها وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى رئيس مجلس النواب مايك جونسون، وفق ما أفادت شبكة ABC Newsاليوم الجمعة.
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الجمعة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 34356 قتيلا، و77368 مصابا منذ 7 أكتوبر الماضي.
وقالت الوزارة في بيان لها إن "الاحتلال الاسرائيلي ارتكب 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 51 شهيد و 75 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية"، مشيرة إلى أنه "في اليوم الـ 203 للعدوان، مازال آلاف القتلى تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الجيش الإسرائيلي وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم".
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، يواصل الجيش الإسرائيلي شن حرب على غزة، تسببت بكارثة إنسانية غير مسبوقة، ونزوح أكثر من 85 بالمائة من سكان القطاع، وهو ما يعادل 1.9 مليون شخص.
حماس تدعو عمال العالم في عيدهم للتضامن مع فلسطيندعت حركة المقاومة الإسلامية حماس، عمال العالم بالتزامن مع اقتراب عيد العمال يوم 1 مايو، إلى أسبوع من الفعاليات التضامنية مع عمال فلسطين، وليكن يوم العمال العالمي صرخة في وجه الظلم والعدوان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة .
وقالت حماس في بيان عبر حسابها: بمناسبة يوم العمّال العالمي، الذي يصادف الأوّل من مايو، ندعو كافة الحركات والنَّقابات والاتحادات العمَّالية عبر العالم إلى أسبوع من الفعاليات التضامنية مع عمّال فلسطين وقطاع عزَّة، من خلال تنظيم تظاهرات ومسيرات تجوب عواصم ومدن العالم، وتساند وتدعم حقوق عمّال فلسطين في قطاع غزَّة والضفة والقدس والداخل المحتل، وترفض وتجرّم وتفضح كافة أشكال الإجرام والظلم الذي يتعرّضون له، بفعل الاحتلال الصهيوني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ايتمار بن غفير وزير الأمن القومي بن غفير إسرائيل الرملة فی قطاع
إقرأ أيضاً:
32 شهيدا في غزة بنيران الجيش الإسرائيلي منذ الفجر
أفادت مصادر طبية بغزة بارتفاع عدد شهداء غزة بسبب الاحتلال إلى رقم كبير خلال اليوم فقط بنحو 32 شهيدًا بنيران الجيش الإسرائيلي منذ الفجر.
كما أفادت الأنباء من الصحف الفلسطينية بأنه وفي أحدث حصيلة فقد ارتقى 10 شهداء بنيران جيش الاحتلال في منطقة العلم غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة منذ صباح اليوم.
خلال ذلك قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إنه تواصل ما تُسمى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)" ترويج الأكاذيب المعلّبة، وتدّعي زيفاً أن المقاومة الفلسطينية تهدد طواقمها وتمنعها من توزيع المساعدات.
وذكر المكتب أن الحقيقة الصارخة أن هذه المؤسسة نفسها ليست سوى واجهة دعائية لجيش الاحتلال، ويقودها ضباط ومجندون أمريكان و"إسرائيليون" من خارج قطاع غزة.
وأردف بـأن الاحتلال "الإسرائيلي" هو الطرف الوحيد الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ قرابة 100 يوم متواصل، بإغلاقه المتعمد لكل المعابر في قطاع غزة، ومنعه أكثر من 55 ألف شاحنة مساعدات من الوصول إلى العائلات المنكوبة على مدار المائة يوم الماضية.
تسببت "GHF" خلال أسبوعين فقط من عملها في استشهاد أكثر من 130 شهيداً من المدنيين برصاص مباشر أثناء محاولتهم الوصول إلى طرود غذائية على حواجز الإذلال والقهر، وأصيب قرابة 1000 مدني آخر، بينما لا يزال 9 فلسطينيين مفقودين.
أضاف المكتب الإعلامي الحكومي:" أي مؤسسة تزعم أنها إنسانية بينما تنفذ مخططات عسكرية وتدير نقاط توزيع ضمن مناطق عازلة تشرف عليها دبابات الاحتلال، لا يمكن اعتبارها جهة إغاثية، بل هي جزء من أدوات الإبادة الجماعية، وشريك فعلي في جريمة الإبادة الجماعية ضد السكان المدنيين".
تابع المكتب:" نطالب كل العالم بألا يخضعوا لتضليل هذه المؤسسة التي تمارس الإجرام المنظم والممنهج، فالمقاومة الفلسطينية لا تهدد أحداً، بل تحمي حق شعبها في البقاء، في وجه مؤسسات زائفة تمارس القتل تحت لافتات مزيفة وعلى المجتمع الدولي أن يكف عن الانحياز الأعمى، وأن يُنهي فصول هذه المأساة الأخلاقية، وأن يسمح بإدخال عشرات آلاف الشاحنات لمؤسسات الأمم المتحدة التي تعمل منذ عقود في إغاثة اللاجئين والسكان المدنيين".