رسامة وكاتبة .. سميرة أحمد تكشف عن مواهب ابنتها جليلة
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أكدت الفنانة القديرة سميرة أحمد، أن ابنتها جليلة رسامة ولديها موهبة الكتابة حيث تكتب قصصا جميلة وترسم بطريقة جذابة.
وأضافت سميرة أحمد خلال لقائها مع الاعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة: "أستعد لمسلسل "بالحب هنعدي" من تأليف يوسف معاطي".
وفي الحلقة الثانية، فتحت الفنانة القديرة صندوق الذكريات وحكت لأول مرة تفاصيل جديدة عن أعمالها الفنية.
وقالت سميرة في الحلقة التي تذاع الجمعة المقبلة، إن الفنان ياسر جلال يستحق النجومية التي وصل إليها، وأن الفنانة منى زكي موهوبة، قائلة: منى زكي من الفنانات اللي بحبها أوي أوي.
وكشف سميرة أحمد في الحلقة تفاصيل تقديمها للنجوم كريم عبدالعزيز وياسمين عبدالعزيز وأحمد زاهر وجيهان فاضل وأحمد فهمي، وغيرهم من الفنانين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة القديرة سميرة أحمد سميرة أحمد إيمان أبوطالب ا بالخط العريض سمیرة أحمد
إقرأ أيضاً:
سميرة صدقي تكشف مفاجآت بشأن بداية مشوارها الفني وعلاقتها بعبد المنعم مدبولي.. فيديو
كشفت الفنانة القديرة سميرة صدقي تفاصيل محطات مبكرة ومؤثرة في حياتها الشخصية والمهنية، مشيرة إلى أنها اضطرت لاتخاذ قرار بالزواج في سن مبكرة حتى تستطيع تحقيق حلمها بالتمثيل في القاهرة، بعد رفض أسرتها لسفرها من الإسكندرية للعمل بالمسرح.
وقالت سميرة صدقي، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج "تفاصيل" المذاع على قناة صدى البلد، أنها تزوجت من ابن خالتها وهي في الصف الثاني الثانوي، بعد أن واجهت اعتراضات من والديها بسبب رغبتها في السفر إلى القاهرة والانضمام إلى أعمال الفنان الراحل عبد المنعم مدبولي.
وأضافت سميرة صدقي، قائلة: "كنت مُصرة على دخول المجال الفني، وكان والدي يخشى عليَّ كوني ابنته الوحيدة، لكن رغبتي كانت أقوى، وتم الزواج وسافرنا إلى القاهرة، حيث عمل زوجي مع الفنان مدبولي في إدارة المسرح".
وأوضحت سميرة صدقي أن بدايتها الفنية كانت في عمر التاسعة، حيث نشأت في بيئة مسرحية، كون والدها هو الفنان عبد المقصود صدقي، مؤسس فرقة "رمسيس المسرحية"، قائلة: "نشأتي في كواليس المسرح كانت حافزًا كبيرًا لحبي للفن، وتعلمت من عمالقة المسرح، وكان عبد المنعم مدبولي من أقرب أصدقاء والدي".
وتابعت سميرة صدقي، قائلة: "طلب مدبولي أن أشارك في عدد من المسرحيات منها مدبوليزم ورجل مفيش منه، لكن والدي رفض بسبب انشغالي بالدراسة، لكني كنت متشبثة بالحلم الفني، لذلك قررت الزواج والسفر لتحقيقه".
بعد انتقالها إلى القاهرة، شاركت سميرة صدقي في أعمال مسرحية لافتة مع الفنان عبد المنعم مدبولي، منها "مدبوليزم، ورجل مفيش منه، وعيلة تجنن"، ولكنها لم تعلن زواجها في ذلك الوقت، وظلت تتنقل بين اليونان ودبي بسبب ارتباطاتها العائلية، وكانت تسافر "بنصف تذكرة" نظرًا لصغر سنها.
وأشارت إلى أن نقطة التحول الكبرى في مسيرتها جاءت في عام 1993، عندما حملت بابنتها "مريم" أثناء عملها في مسرحية "حمري جمري"، لكنها لم تستطع تصوير المسرحية، ليتم استبدالها بفنانة أخرى، وأعلنت بعدها عن زواجها رسميًا.