نيويورك تايمز: التحرك في رفح يحد من بيع الأسلحة الأمريكية لإسرائيل
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
نقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، اليوم السبت، عن مسؤولين أمريكيين، إنه إذا شنت إسرائيل عملية كبيرة في رفح على خلفية معارضة الإدارة الأمريكية، فإن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيفكر في تقييد بيع أسلحة معينة لإسرائيل.
وأشارت إلى أنه وفقا للمسؤولين الذين زعموا ذلك، فإن أحد الأسباب الرئيسية للمعارضة هو أن إدارة بايدن تعتقد أن اجتياح رفح من شأنه أن يقوض فرص التوصل إلى صفقة إطلاق سراح الأسرى.
ويزعم المسؤولون أن هناك "بصيص أمل فيما يتعلق بتقدم المفاوضات".
وأضاف مسؤول أميركي رفيع المستوى فيما يتعلق بمعارضة العملية: "نحن لا نقول لإسرائيل أن تترك حماس ببساطة، بل نعتقد أن هناك طريقة أكثر استهدافًا للوصول إلى القيادة دون اجتياح رفح كتلة تلو الأخرى”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسؤولين أمريكيين إسرائيل عملية كبيرة في رفح الادارة الامريكية اجتياح رفح حماس
إقرأ أيضاً:
تورك: غزة مشهد بائس للموت والدمار وعلينا التحرك فورا
#سواليف
طالب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، #فولكر_تورك، الأحد، #حكومات_العالم بممارسة أقصى درجات #الضغط على سلطات #الاحتلال الإسرائيلي لوقف #المجازر المستمرة في قطاع #غزة بشكل دائم، مشددا على أن الوضع الإنساني أصبح لا يحتمل، ويتطلب تحركا دوليا عاجلا.
وفي تصريحات نقلها موقع أخبار الأمم المتحدة، عبّر تورك عن غضبه الشديد إزاء المأساة اليومية التي “لا توصف” في كل من غزة والضفة الغربية.
وأدان ” #القتل و #الدمار وتجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم”، مضيفا: “غزة أصبحت مشهدا بائسا للهجمات المميتة، حيث يموت الأطفال أمام أعين العالم”.
مقالات ذات صلةوأوضح تورك أن أكثر من 200 ألف فلسطيني “قُتلوا أو جرحوا منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وهو ما يعادل نحو 10% من سكان القطاع”، بحسب معطيات وزارة الصحة في غزة.
كما ندد بـ”مقتل أكثر من 300 موظف تابع للأمم المتحدة خلال تأديتهم لواجباتهم الإنسانية”، معتبرا ذلك انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني.
وأكد مفوض حقوق الإنسان ضرورة أن تتخذ الدول خطوات عملية لضمان التزام #الاحتلال بتوفير الغذاء الكافي والاحتياجات الأساسية المنقذة للحياة لسكان غزة.
وتشنّ قوات الاحتلال منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023 وبدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وجرح أكثر من 204 آلاف، معظمهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 9 آلاف مفقود، ومجاعة حصدت أرواح عشرات الفلسطينيين، وسط تحذيرات أممية من انهيار كامل للمنظومة الإنسانية.