تبذل الفرق الفنية لفرع مؤسسة الطرق والجسور في محافظة شبوة، جهوداً كبيرة لإزالة الرمال المتحركة التي غطت الخط الدولي الرابط بين محافظتي شبوة وحضرموت، بمنطقة النشيمة في مديرية رضوم.

وتأتي هذه الأعمال في إطار جهود تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد.

وتشهد منطقة النشيمة تراكمًا كبيرًا للرمال المتحركة، وذلك لقربها من البحر، مما يعيق حركة السير ويشكل خطرًا على حياة المسافرين.

وتعمل فرق الصيانة على إزالة الرمال باستخدام الآليات الثقيلة، وذلك بالتنسيق مع السلطة المحلية بمديرية رضوم وصندوق صيانة الطرق والجسور بالمحافظة.

وأكد أهالي مديرية رضوم على أهمية هذه الأعمال لتسهيل حركة التنقل بين المديرية والمحافظات المجاورة، وتعزيز النشاط التجاري والسياحي في المنطقة.

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

موسى الصبيحي .. سياسات حكومية متناقضة والضمان يدفع الثمن.!

#سواليف

خمسة أسئلة أمام #الناطق_باسم_الحكومة؛

#سياسات #حكومية #متناقضة و #الضمان يدفع الثمن.!

خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الحقوقي/ #موسى_الصبيحي

مقالات ذات صلة ارتفاع قتلى جنود الاحتلال في خان يونس بعملية المقاومة أمس 2025/07/27

١) مؤسسة الضمان تُحذّر من تزايد التقاعد المبكر وتأثيره على مركزها المالي والحكومة تُحيل الآلاف من موظفيها إلى التقاعد المبكر، وكمثال على ذلك فقد تم إحالة حوالي ( 6 ) آلاف من موظفي القطاع العام إلى تقاعد الضمان المبكر خلال النصف الأول من العام الجاري 2025 فماذا يعني هذا..؟!

٢) الاقتراض الحكومي من أموال الضمان مستمر على شكل سندات حكومية وأذونات خزينة وقروض وقد وصلت مديونية الضمان على الحكومة إلى أكثر من ( 10.5 ) مليار دينار تشكل حوالي (64%) من موجودات الضمان وبفائدة ضعيفة لا تفي بمتطلبات الاستدامة المالية للنظام التأميني.. فإلى متى ستستمر الحكومات بالاعتماد على أموال الضمان في سدّ عجوزاتها المالية.؟!

٣) أصرّت الحكومة من خلال قانون الضمان المعدل لسنة 2023 على تخفيض ما تدفعه من اشتراكات عن المؤمّن عليهم العسكريين من 21.5% إلى 17% مما أدى إلى خفض إيرادات الضمان التأمينية بصورة ملموسة وبمبلغ لا يقل عن (70) مليون دينار سنوياً، ضاربة بعرض الحائط توصيات إحدى الدراسات الإكتوارية التي زادت نسبة ما تدفعه الخزينة العامة من اشتراكات عن المؤمن عليهم العسكريين. وها نحن اليوم أمام مركز مالي مثقل بأعباء نفقات تأمينية كبيرة.. فهل ما فعلته الحكومة يصب في الصالح العام أم العكس..؟!

٤) أصرّت الحكومة من خلال قانون الضمان المعدّل لسنة 2023 على إعفاء المنشآت التي تشغّل الشباب دون سن الثلاثين من 50% من الاشتراكات المترتبة عليها عن شمولهم بتأمين الشيخوخة والعجز والوفاة، الأمر الذي أسهم في تخفيض الإيرادات التأمينية لمؤسسة الضمان، وأثّر على مستوى الحماية الاجتماعية لهذه الفئة، فهل ما فعلته يصب في الصالح العام لهذه الفئة وهل يصب في مصلحة منظومة الحماية، وهل يعزّز استدامة الضمان أم العكس.؟

٥) أصدرت الحكومة في العام 2019 نظاماً معدّلاً لنظام الشمول بتأمينات مؤسسة الضمان ألغت بموجبه الاشتراك المزدوج، للعاملين في أكثر من منشأة، مما أضعف مستوى الحماية للعاملين، وأدّى إلى حرمان المؤسسة من إيرادات تأمينية (اشتراكات) بعشرات الملايين من الدنانير. فهل من الحصافة أن تفعل هذا دون دراسة أو حوار( مع ملاحظة أنه تم تعديل النظام في العام 2024 وأعيدت إلزامية الاشتراك المزدوج).

فماذا يقول الناطق باسم الحكومة ردّاً على هذا كله.؟!

مقالات مشابهة

  • منتخب مصر لكرة السلة على الكراسي المتحركة يغادر إلى جنوب أفريقيا للمشاركة في بطولة العالم 3×3
  • عمره 40 عامًا ويقع بالشرقية.. معلومات عن أول طريق سريع في السعودية
  • هيئة الطرق: طريق أبو حدرية أول طريق سريع في المملكة ويتجاوز تاريخه 40 عامًا
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: ندعم جهود الوساطة التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة بغزة
  • وزير الأشغال العامة ورئيس صندوق صيانة الطرق يتفقدان مشروع إعادة تأهيل خط دوار الملعب _ جولة السيلة في عدن
  • العراق.. اعتقال 14 مسلحًا اقتحموا دائرة حكومية في العاصمة بغداد
  • العثور على جثة مجهولة الهوية مشنوقة داخل مبنى مهجور في شبوة
  • موسى الصبيحي .. سياسات حكومية متناقضة والضمان يدفع الثمن.!
  • نزع وتفكيك عبوات ناسفة زرعتها عناصر إرهابية بصعيد شبوة
  • إعادة تأهيل طريق إبراء - المضيبي بطول 52 كيلومترًا