اتساع رقعة الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
شرطة مكافحة الشغب أوقفت نحو مئة متظاهر مؤيد للفلسطينيين لفترة وجيزة
اتسعت رقعة الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينين ضد الحرب على قطاع غزة، والتي يشنها الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي.
اقرأ أيضاً : مظاهرة بالآلاف تنادي بوقف الحرب على غزة في لندن
وذكرت وسائل إعلام أمريكية، أن شرطة مكافحة الشغب أوقفت نحو مئة متظاهر مؤيد للفلسطينيين لفترة وجيزة أمس السبت في جامعة ببوسطن، فيما أوقِف 69 آخرون بتهمة التعدّي على ممتلكات الغير في حرم جامعي في ولاية أريزونا.
وبعدما بدأت قبل عشرة أيّام من جامعة كولومبيا في نيويورك،
وأشارت وسائل الإعلام إلى أن هذه الموجة الجديدة الداعمة للفلسطينيين والمعارضة للحرب على قطاع غزّة، امتدت لتشمل عددًا من المؤسسات التربوية، من كاليفورنيا إلى نيو إنغلاند (شمال شرق) مرورًا بجنوب البلاد.
وفي بوسطن، أعلنت جامعة نورث إيسترن على منصّة إكس "توقيف نحو مئة شخص، مضيفة أن الطلاب الذين أبرزوا بطاقات جامعة نورث إيسترن الخاصة بهم قد أطلِق سراحهم في حين أوقف الذين رفضوا ذلك.
إلى ذلك، أعلنت رئاسة جامعة كولومبيا، في نيويورك، أنّها تراجعت عن قرار طلب مساعدة الشرطة لإخلاء "قرية" من الخيام أقامها 200 شخص في حديقة حرمها الجامعي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين أمريكا واشنطن الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
محادثات تجارية في لندن بين الولايات المتحدة والصين
يبدأ الأميركيون والصينيون الإثنين جولة مفاوضات جديدة في لندن بعد جولة أولى جرت الشهر الماضي في جنيف، سعيا لتمديد الهدنة في الحرب التجارية بين البلدين.
ومن الجانب الأميركي، أعلن الرئيس دونالد ترامب الجمعة أن الوفد سيضم وزير الخزانة سكوت بيسنت ووزير التجارة هاورد لوتنيك وممثل التجارة في البيت الأبيض جايميسون غرير.
وكتب ترامب على منصته تروث سوشال أن "هذا الاجتماع يفترض أن يتم على نحو جيد جدا".
وصرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت الأحد عبر فوكس نيوز "نتمنى ان تواصل الصين والولايات المتحدة التقدم على سكة الاتفاق الموقع في جنيف".
من جهتها، أوضحت الحكومة البريطانية أنها غير مشاركة في المفاوضات.
وتعقد المحادثات في لندن بعد مكالمة هاتفية أولى جرت الخميس بين الرئيسين الاميركي والصيني، وصفها ترامب بأنها أتت بـ"نتائج إيجابية جدا" فيما طلب شي جين بينغ خلالها "تصحيح مسار سفينة العلاقات الصينية الأميركية الضخمة"، بحسب ما أوردت الصحافة الصينية.