الأهلي يستعد لمواجهة الإسماعيلي بتدريبات بدنية شاقة
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استأنف الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، تدريباته مساء اليوم الأثنين، على ملعب التتش استعدادًا لمباراة الإسماعيلي المقرر لها يوم الأربعاء المقبل ضمن منافسات الجولة الـ20 لمسابقة الدوري الممتاز.
بدأ المران بالجري بإجراء عمليات الإحماء ثم خوض فقرة بدنية شاقة أعقبها تنفيذ الجوانب الخططية خلال تدريبات الكرة.
وعقد مارسيل كولر، المدير الفني، جلسة مع جهازه المعاون على هامش المران لمواصلة التحضير لمباراة الإسماعيلي.
كما حرص المدير الفني على الحديث مع ياسر إبراهيم مدافع الفريق قبل مشاركته في التدريبات الجماعية للإطمئنان على حالته، بعدما أكد الدكتور أحمد جاب الله رئيس الجهاز الطبي جاهزية اللاعب طبيًّا للمشاركة مع الفريق في التدريبات عقب تعافيه من إصابة بمزق في العضلة الخلفية.
وخاض الرباعي محمد الشناوي ومصطفى شوبير ومحمود الزنفلي ومصطفى مخلوف تدريباتهم تحت إشراف ميشيل يانكون مدرب الحراس.
واستأنف الأهلي تدريباته اليوم بعد انتهاء الراحة التي منحها الجهاز الفني للفريق أمس للتخلص من حالة الإجهاد بسبب توالي المباريات.
وبدأ الأهلي استعداداته لمباراة الإسماعيلي بعدما حسم تأهله إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا بالفوز على مازيمبي بثلاثة أهداف نظيفة في القاهرة، فيما كانت مباراة الذهاب بالكونغو قد انتهت بالتعادل السلبي في نصف نهائي البطولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مباراة الاسماعيلي النادي الاهلي الدوري الممتاز
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».