أعلن الطاقم الفني للمنتخب الوطني الجزائري لأقل من 20 سنة، بقيادة المدرب رازيق ندار، اليوم الأربعاء، عن قائمة اللاعبين المعنيين بالتربص التحضيري بمدينة عنابة.

تحسباً للمباراة الودية المرتقبة أمام المنتخب التونسي يوم 4 جوان بملعب 19 ماي 1956.

ويأتي هذا التربص في إطار التحضيرات المكثفة التي يقوم بها المنتخب الوطني استعدادًا للاستحقاقات المقبلة.

سعياً إلى اختبار أكبر عدد ممكن من العناصر الشابة. سواء الناشطة محلياً أو تلك المحترفة في الخارج. للوقوف على جاهزيتهم الفنية والبدنية.

القائمة المستدعاة:

حراس المرمى: محمد الكعبي (أتلتيك بارادو)، محمد أمين زروقي (شباب قسنطينة)، علي طارقو (أولمبي الشلف).

خط الدفاع: جليل كونتي (تشيلسي - إنجلترا)، بدر الدين دريزي (اتحاد الجزائر)، أسامة بنكو (أولمبي أقبو)، عبد الجليل منصوري (شباب بلوزداد). آدم مارشال (ميتز – فرنسا)، يانيس صوفيكيتيس (نيس – فرنسا)، معاذ حيون (مولودية الجزائر) آدم لتلات (وفاق عين البيضاء).

خط الوسط: يانيس سلامي (مارسيليا – فرنسا)، أنس عبد (أتلتيك بارادو)، دانيال إلياس مهدي (مولودية الجزائر). حسام عبد العزيز (أتلتيك بارادو)، أحمد بوشوك (غانغان – فرنسا)، أوسكار بيسات (أميان – فرنسا). وسيم بن يوسف (مولودية الجزائر)، ياسين عايشي (نيس – فرنسا).

خط الهجوم: سيف الدين سارية (مولودية البيض)، فاروق لعوفي (شبيبة الساورة)، داريس زيما (تولوز – فرنسا). حسام تزروت (أتلتيك بارادو)، زيد بيتكة (برمنغهام – إنجلترا)، زكريا ساف (وفاق سطيف)، بن عمار شنافي (أولمبي أقبو). زكريا بوداس (تيرنانا – إيطاليا)، عبد الرؤوف بومالة (شبيبة جيجل).

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: أتلتیک بارادو

إقرأ أيضاً:

فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري

زنقة 20. الرباط

يشتد الخناق بشكل جدي وقوي على جنرالات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، عقب إختلاقه أزمة سياسية ودبلوماسية مع فرنسا.

وهكذا فقد كشفت مجلة “ليكسبرس” الفرنسية في تقرير خاص لها أن الحكومة الفرنسية تدرس بشكل جدي تجميد أصول مالية وممتلكات تابعة لعشرين شخصية بارزة في النظام الجزائري، معظمهم من المسؤولين رفيعي المستوى في قطاعات السياسة والأمن والإدارة.

وبحسب ما أفادت به المجلة الشهيرة، فإن هذه الشخصيات تمتلك ممتلكات واستثمارات في فرنسا بينهم جنرالات نافذة ومسؤولين في أجهزة الاستخبارات والجيش ومالكي شركات إستيراد مقربون من شنقريحة، وقد وُضعت أسماؤهم على قائمة أعدّتها وزارتا الاقتصاد والداخلية في باريس، لاستخدامها كورقة ضغط في حال تصاعدت الأزمة مع الجزائر.

يعود أصل الفكرة ، بحسب تقرير المجلة ، إلى يناير الماضي، عندما ألمح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى إمكانية اتخاذ “إجراءات فردية ضد شخصيات جزائرية”، في ظل رفض الجزائر استعادة بعض رعاياها الخاضعين لأوامر الترحيل من الأراضي الفرنسية. وقال حينها: “من الممكن اتخاذ تدابير ذات طابع مالي ضد شخصيات تهدد علاقاتنا الثنائية”.

وأكدت الصحيفة أن هذه العقوبات تُعد خياراً جدياً يُبحث حالياً على أعلى المستويات، في ظل تقديرات فرنسية تشير إلى أن 801 من أعضاء النخبة الجزائرية يملكون مصالح مالية في فرنسا ويترددون عليها بانتظام.

مقالات مشابهة

  • الجزائر موّلت حزباً يسارياً فرنسياً في الستينيات والسبعينيات: وثائق استخباراتية تكشف المستور
  • عاجل || المنتخب الوطني يخسر أمام السعودية وديا بكرة القدم
  • من التأشيرات إلى الأصول المجمّدة.. طريق مسدود بين الجزائر وفرنسا
  • وأج: الدوائر الفرنسية تواصل تسيير العلاقات الجزائرية الفرنسية بمنتهى الارتجال وسوء الحنكة
  • استدعاء رياض محرز ومهاجم نيوم لقائمة الجزائر
  • مدرب منتخب مصر يرحب باعتذار إمام عاشور
  • عاجل.. جهاز منتخب مصر يقبل اعتذار إمام عاشور ويفتح باب عودته لمنتخب مصر
  • المنتخب السعودي تحت 23 عامًا يواصل تدريباته في معسكر الرياض استعدادًا لبطولة تولون
  • فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري