عبدالله بن سالم يعزي في وفاة نصار محمد الشمري
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
الشارقة: «الخليج»
قدم سمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي نائب حاكم الشارقة، أمس، واجب العزاء في وفاة نصار محمد بن نصار الشمري شقيق كل من عبدالواحد وخالد ومنصور بن نصار رئيس الدائرة القانونية لحكومة الشارقة، وطارق وأحمد بن محمد بن نصار الشمري، ووالد كل من محمد وناصر محمد بن نصار الشمري.
وأعرب سموهما لدى زيارتهما مجلس العزاء في منطقة دسمان بالشارقة، عن صادق مواساتهما لذوي الفقيد سائلين العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
صقر بن محمد وسلطان بن خالد وأحمد بن سلطان بن خالد يعزون الأسرةحضر المجلس بجانب سموه الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي رئيس مكتب صاحب السمو حاكم الشارقة، والشيخ خالد بن عبدالله القاسمي رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية، والشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي رئيس دائرة الوثائق بالشارقة، والشيخ طارق بن فيصل القاسمي، والشيخ سلطان بن خالد بن محمد القاسمي، والشيخ أحمد بن سلطان بن خالد بن محمد القاسمي، وعبدالرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع، والدكتور عبدالله بلحيف النعيمي رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، واللواء سيف الزري الشامسي قائد عام شرطة الشارقة، وأحمد سعيد الجروان الأمين العام للمجلس الاستشاري.
عمران عبدالله تريم يقدم واجب العزاءالمصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي الشارقة تعزية سلطان بن خالد القاسمی رئیس بن سلطان أحمد بن خالد بن بن محمد
إقرأ أيضاً:
نجل الشهيد خالد عبد العال يروي اللحظات الأخيرة قبل وفاة والده .. فيديو
روى أحمد خالد عبد العال، نجل الشهيد البطل خالد عبد العال، كواليس اللحظات الأخيرة في حياة والده، مؤكدًا أن والده كان دائمًا يضع الآخرين في المقام الأول، حتى وهو يصارع الموت.
وقال أحمد خالد عبدالعال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»: "صاحبي كلمني وقال لي: أبوك العربية ولعت، وقتها كنت على وشك الزواج بعد 15 يوم، جريت زي المجنون، كلمت ابن عمي وروحنا على المستشفى، أول ما شفته حضنته، وأول سؤال سأله: حد اتصاب؟ حد اتأذى؟".
وأضاف: "ما فكرش في نفسه، كان بس عايز يطمن على الناس، زي ما عاش عمره كله، بيفكر في الناس قبله".
وتابع أحمد: "أبويا كان بيأهلنا للرحيل، كان بيقوم من على السرير رغم الألم، ويقول لنا: أنا هرجع، وبيطمن أخواتي البنات، وكان بيحب البلد أوي، وكان دايمًا بيدعي للرئيس السيسي ويقول: بحبك يا فخامة الرئيس، وربنا يسدد خطاك، وفعلاً توفى وهو بيخدم البلد، وهو بيحاول ينقذ أرواح ناس، دي مش وفاة، دي شهادة.. ده اختيار الشهداء اللي بيختاروا الآخرة بكرامتهم".