شاهد: حجاج أرثوذكس يحيون يوم الجمعة العظيمة في القدس المحتلة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أحيا المسيحيون الأرثوذكس يوم الجمعة العظيمة بموكب طريق الآلام في البلدة القديمة في القدس المحتلة.
ويظهر الفيديو عشرات الحجاج وهم يحملون صليبا خشبيا وبعض آخر يرتدي "تاجا من الشوك" ويزرون المحطات 14 أو ما يعرف بطريق الآلام وهو الطريق الذي سلكه المسيح من باب الأسباط حتى كنيسة القيامة حيث تم صلبه.
وقال الكاهن خضر برامكي، كاهن الروم الأرثوذكس من القدس: "نصلي اليوم وكل يوم أن يحفظ الله المسيحيين في الأرض المقدسة، ويحميهم من كل شر، ومن كل حرب، ونصلي من أجل السلام".
وكانت الطوائف الرومانية الكاثوليكية والبروتستانتية قد أحتفلت بعيد الفصح في الشهر الماضي.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قدّاس الخميس العظيم ومراسم "غسل الأرجل" في كنيسة القيامة بالقدس شاهد: طقوس أحد الشعانين للروم الأرثودكس في القدس الأمم المتحدة: المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس ترتقي إلى "جريمة حرب" الكنيسة الأرثوذوكسية الشرق الأوسط القدس الشرقية أعياد مسيحية المسيحيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل قطاع غزة حركة حماس روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل قطاع غزة حركة حماس روسيا الشرق الأوسط القدس الشرقية المسيحية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس قطاع غزة روسيا ضحايا عاصفة فرنسا أوكرانيا احتجاجات السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی القدس
إقرأ أيضاً:
خارجية النواب ترفض قرار الاحتلال الإسرائيلي إنشاء مستوطنات في الضفة الغربية
أعلنت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، برئاسة النائب كريم عبد الكريم درويش، عن بالغ رفضها واستنكارها لقرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، لما يمثله هذا القرار من تصعيد خطير يتعارض مع قواعد القانون الدولي ومبادئ العدالة والشرعية الدولية.
الجهود الدولية الرامية إلى إحياء مسار السلاموأكدت اللجنة أن مثل هذه الممارسات تُعد تقويضاً مباشراً لكل الجهود الدولية الرامية إلى إحياء مسار السلام، كما تُشكل تحدياً لإرادة المجتمع الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وعلى رأسها القرار رقم 2334، الذي يُدين الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ويعتبرها غير قانونية.
كما شددت اللجنة على أن مواصلة سياسات التوسع الاستيطاني في الأراضي المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، يُعد انتهاكاً واضحاً لحقوق الشعب الفلسطيني، وهي محاولة خبيثة لإفشال المساعي الجادة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، عاصمتها القدس الشرقية.
تحقيق سلام عادل وشاملوجددت اللجنة دعوتها إلى المجتمع الدولي، والاتحاد البرلماني الدولي، وجميع المؤسسات التشريعية حول العالم، باتخاذ موقف واضح إزاء هذه الانتهاكات، والعمل على وقفها فورًا، حفاظًا على فرص تحقيق سلام عادل وشامل يُلبي تطلعات الشعوب في الأمن والاستقرار، ويُعيد الحقوق المشروعة إلى أصحابها.