تعليم جازان يرفع رصيده إلى 238 وسامًا في برنامج "جلوب البيئي"
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
رفعت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان رصيدها في برنامج “جلوب” البيئي إلى 238 وسامًا في عددٍ من المجالات البيئية والعلمية.
وأوضحت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان أن المجالات شملت بروتوكول الغلاف الجوي والمناخ والغيوم والأرض كنظام والغطاء الأرضي والهيدرولوجيا ورطوبة التربة ودرجة حرارتها ورصد أنواع السحب وعلم الفينولوجيا وعموم العالم وتوصيف التربة إلى جانب البحوث العلمية المنشورة في المعرض الافتراضي الخاص ببرنامج جلوب البيئي.
وبيَّنت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان أن هذا الاستحقاق جاء بعد أن حققت المتوسطة الثانية للبنات في أبو عريش 108 أوسمة وثانوية اللقية "بنات" 50 وسامًا ومتوسطة فرسان بنات 30 وسامًا ومجمع الخوبة التعليمي بنين 18 وسامًا وثانوية الأحد بنين 9 أوسمة والثانوية الثانية بجازان بنات 9 أوسمة، ومتوسطة وثانوية المعبوج 8 أوسمة وثانوية القرعاوي بنين 6 أوسمة.
ويُعد برنامج "جلوب" البيئي أحد البرامج العلمية التي تدعمها وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) بالتعاون مع المؤسسات التربوية ومن ضمنها وزارة التعليم بهدف تعزيز روح العمل الجماعي وتحقيق التعاون العلمي مع العلماء والطلاب في أنحاء العالم وتحسين مستوى التحصيل الدراسي للطلاب في كل من العلوم واللغة الإنجليزية والحاسب والرياضيات وتوظيف الإنترنت في البحث العلمي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم جازان برنامج جلوب البيئي وسام ا
إقرأ أيضاً:
اتحاد أمهات مصر : مدارس التكنولوجيا التطبيقية المستقبل الحقيقي للتعليم الفني
أكدت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، أن افتتاح 8 فروع جديدة من مدارس التكنولوجيا التطبيقية يُمثل نقلة نوعية حقيقية في مسار تطوير التعليم الفني في مصر، وخطوة استراتيجية نحو إعداد جيل قادر على مواكبة تطورات سوق العمل المحلي والدولي.
وقالت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، إن مدارس التكنولوجيا التطبيقية ، تقدم نموذجًا متطورًا للتعليم يجمع بين المناهج الدراسية الحديثة والتدريب العملي داخل كبرى الشركات، وهو ما يفتح آفاقًا حقيقية أمام الطلاب للحصول على فرص عمل مباشرة بعد التخرج، إلى جانب إمكانية استكمال الدراسة الجامعية في مجالات تكنولوجية متقدمة.
و أوضحت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم ، أن التوسع في هذه مدارس التكنولوجيا التطبيقية يعكس اهتمام الدولة بإعداد كوادر رقمية قادرة على التعامل مع متطلبات العصر الرقمي، مؤكدة أن مثل هذه المدارس تمثل المستقبل الحقيقي للتعليم الفني والتكنولوجي في مصر، خاصة في ظل الطفرة الرقمية التي يشهدها العالم.
ودعت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، أولياء الأمور إلى إعادة النظر في ثقافة التوجه إلى التعليم الفني، خاصة عندما يكون بهذا المستوى من الجودة والتطوير، مؤكدة أن هذه المدارس تفتح أبواب المستقبل لأبنائنا، وتوفر فرصًا متميزة للعمل والتعليم، بدلاً من التكدس في الكليات النظرية التي لا ترتبط بسوق العمل.
وكان قد أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، أن نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية يعد مثالا ناجحا ومتميزا للتعليم الفني وتستهدف الوزارة التوسع في أعدادها حيث سيتم إطلاق ٩٠ مدرسة خلال العام الدراسي المقبل
وأضاف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، أن الوزارة تسعى لعقد شراكات مع شركات دولية في عدد من دول العالم من بينها ألمانيا وإيطاليا واليابان وغيرها لوضع برامج التدريب للطلاب في مدارس التكنولوجيا التطبيقية بما ينعكس على مهارات وقدرات خريجي هذه المدارس بما يتواكب مع متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
وتابع وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف أن تحديد تكلفة المصروفات والرسوم الدراسية الخاصة بالتعليم الثانوي التكنولوجي، وحالات الإعفاء منها، ترجع إلى طبيعة الدراسة والمواد التخصصية الدراسية في كل برنامج دراسي تكنولوجي وجداراته المطلوبة.
وضع خطط وبرامج مدروسة لبناء منظومة تعليمية متكاملةوأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، أن الوزارة تمضي قدمًا في تنفيذ استراتيجية الدولة لتطوير التعليم، وتقوم بوضع خطط وبرامج مدروسة لبناء منظومة تعليمية متكاملة، ومعالجة التحديات التي تعوق مسيرة التقدم.