شارك خالد فكرى السبعي الأمين العام لهيئة القبائل وشباب الوطن العربي والوفد المرافق له من قيادات القبائل، احتفالات الأخوة الاقباط بعيد القيامة المجيد بكنيسة مارى جرجس بمدينة رأس غارب.

جاء ذلك بناءً علي توجيهات العمدة فوزى السمالوسي رئيس هيئة القبائل وشباب الوطن العربي.

كان في استقبالهم القمص آمون و مكرم عدلي، والأخوة الحضور من الأقباط، وكان الوفد المرافق للأمين العام، عادل جاد رئيس هيئة المكتب، محمد مجدى أحمد نائب رئيس هيئة المكتب، عبد الله حسن عبد الله كريش المنسق العام للمحافظة، محمد على أحمد أمين لجنة التراث للمحافظة.

عبّر الوفد عنه فرحته في مشاركة الأخوة الأقباط احتفالاتهم وساد جو من الألفة والسعادة بينهم، وأكد السبعي، أن المسلمين والأقباط كيان واحد ونسيج واحد تحت راية مصر العريقة لا فرق بين مسلم ومسيحي فجميعنا شركاء الوطن.

وقدم القمص خالص شكره علي محبة الأخوة المسلمين في مشاركتهم احتفالاتهم التى تدل علي روح الوحدة الوطنية والإخاء بين المسلم والمسيحى وأنهم كيان واحد.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عيد القيامة غارب هيئة القبائل

إقرأ أيضاً:

باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر

صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة

دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا  صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي  وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا  لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي  على حضوره المقدر  وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر  عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد  فهذا نموذج لا  يختلف عليه أثنان     وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر  تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل    فيستحق أبوحسن  المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن  ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه  والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه  وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا  وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى

مقالات مشابهة

  • تشيلي: لا أضرار في جزيرة القيامة واستمرار حالة التأهب تحسبًا لتسونامي محتمل
  • نهيان بن مبارك: رئيس الدولة حريص على تمكين أبناء وبنات الوطن
  • دافع عن المال العام.. وفاة المستشار محمد سليمان نائب رئيس هيئة قضايا الدولة
  • باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
  • إجراء 52 عملية جراحية ناجحة خلال يوم واحد بمستشفى نجع حمادي العام
  • هيئة مقاومة الجدار: 1400 اعتداء للمستوطنين بالضفة
  • نفير مسلح لقبائل ماوية وشرعب السلام والرونة يناصر غزة ويحذر من أي تصعيد (صور)
  • وزير الدفاع يبحث مع رئيس هيئة الأركان المشتركة الباكستانية سبل تعزيز التعاون
  • صاحبة الحلول السريعة للمشكلات.. تعرف على موعد «صيام العذراء 2025»
  • الدكتور / احمد الخلايلة ..( جاب التايهه )