استعدادات مكثفة لاحتفالات عيد القيامة وانتشار مكثف للفرق الطبية أمام الكنائس بالدقهلية
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية ، عن انتشار مكثف للفرق الطبية وذلك من امام الكنائس بجميع قرى ومدن المحافظة وكذا اماكن الاحتفالات بعيد القيامه المجيد كما تم تقديم خدمات المبادرة الرئاسية لصحة المراة ولكبار السن في أماكن الاحتفالات بالكنائس.
وأشار الى انتشار فرق التواصل المجتمعي لمساعدة المواطنين والتنبيه عليهم باتباع كافة الاجراءات الوقائية والتدابير الاحترازيه وكذا توعيتهم بالمبادرات الرئاسية التي تقدمها الدولة سواء للمرأة المصرية او كبار السن ومرضى الاعتلال الكلوى وغيرها
وأكد مكين الى انعقاد لجنة الازمة بالمديرية لمتابعة اي بلاغات على مدار الساعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدقهلية التدابير الاحترازية المبادرة الرئاسية لصحة المرأة المبادرات الرئاسية عيد القيامه المجيد كافة الإجراءات مساعدة المواطنين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية وكيل وزارة وكيل وزارة الصحة IMG 20240505
إقرأ أيضاً:
سلسلة انفجارات شرقي أوكرانيا وقصف روسي مكثف على خاركيف
أفاد مراسل الجزيرة بوقوع سلسلة انفجارات في مقاطعات عدة شرقي أوكرانيا نتيجة لهجمات متفرقة، على الرغم من الخطط لعقد جولة ثانية من المفاوضات لإنهاء حرب روسيا على أوكرانيا.
وأعلنت الإدارة العسكرية في خاركيف تعرض حيين وسط المدينة لقصف روسي مكثف بالمسيرات الانتحارية تمكنت 8 منها من الوصول إلى مواقع ومنشآت عدة من بينها محطة وقود ومبانٍ حكومية وسكنية، مما أدى إلى أضرار واسعة.
وقالت القوات الجوية الأوكرانية إن روسيا أطلقت 5 صواريخ و107 مسيرات نحو أوكرانيا، وتم إسقاط 3 مسيرات و69 صاروخا منها.
وأشارت الإدارة العسكرية في سومي إلى استهداف بلدات ومناطق متفرقة من المقاطعة بمسيرات انتحارية وقنابل موجهة خلفت قتلى وعددا من الجرحى.
وقد أكدت إدارة مقاطعة زاباروجيا جنوب شرقي أوكرانيا مقتل فتاة وإصابة آخرين نتيجة قصف مكثف تعرضت له بلدات الخطوط الأمامية للجبهة.
وذلك إضافة إلى إعلان إدارات مقاطعات أوديسا ودنيبرو بتروفسك ومقاطعة كييف لهجمات جوية وعمل للدفاعات الجوية في أجوائها ليلا.
وفي هجوم منفصل على مدينة خيرسون، أصيب رجل يبلغ من العمر 66 عاما بجروح قاتلة جراء قصف روسي، وفقا لما كتبه أوليكساندر بروكودين حاكم المنطقة.
إعلانفي المقابل، أسفرت هجمات بطائرات مسيرة أوكرانية على روسيا عن إصابة 10 أشخاص في منطقة كورسك خلال الليل، وفقا لما ذكره القائم بأعمال الحاكم ألكسندر خينشتاين.
وتسارعت وتيرة الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب في الأسابيع الأخيرة، إذ التقى الجانبان في وقت سابق من هذا الشهر في أول جولة من المحادثات المباشرة بينهما منذ أكثر من 3 سنوات.
ولكن المفاوضات في إسطنبول لم تسفر إلا عن تبادل للأسرى، ووعدت بالبقاء على اتصال.
وصرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الجمعة بأن حكومته لا تتوقع نتائج من محادثات أخرى مع روسيا ما لم تقدم موسكو شروط السلام مسبقا، متهما الكرملين ببذل "كل ما في وسعه" لتخريب أي اجتماع محتمل.
وأضاف زيلينسكي في بيان على تليغرام "يجب أن يكون هناك وقف لإطلاق النار لمواصلة التقدم نحو السلام. علينا أن نوقف قتل الناس".
وقال الرئيس الأوكراني أيضا إنه ناقش مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "اجتماعا قادما محتملا في إسطنبول، والشروط التي تكون أوكرانيا مستعدة للمشاركة بموجبها"، حيث اتفقا على أن الجولة القادمة من المحادثات مع موسكو "لا ينبغي أن تكون مضيعة للوقت".
وأعلنت روسيا أنها سترسل فريقا من المفاوضين إلى إسطنبول لعقد جولة ثانية من المحادثات يوم الاثنين، لكن كييف لم تؤكد بعد إذا كانت ستحضر.