أبرز 7 مميزات لتطبيق انستاباي.. حساباتك البنكية في مكان واحد
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تطبيق «انستاباي»، هو أحد أهم مشروعات البنية التحتية لنظم الدفع التي يرعاها البنك المركزي، ويُعَد بديلاً متكاملاً للمدفوعات النقدية التقليدية، ويتيح التطبيق جميع خدمات التحويل للعملاء بشكل لحظي ومجاني على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع.
ويقدم التطبيق العديد من المميزات للمستخدمين، حيث يتيح لهم القدرة على إجراء التحويلات المالية بسهولة وسرعة دون الحاجة إلى الانتظار في الصفوف أو القلق من توقيت البنوك.
وخلال السطور التالية تستعرض «الوطن» أبرز 7 مميزات للتطبيق، وفقا لـ«انستاباي».
أبرز 7 مميزات في تطبيق انستابايتطبيق «إنستا باي» له مجموعة من الميزات، التي تسهل عمليات التحويل المالي وتوفر للمستخدمين تجربة مريحة وفعالة:
1. سرعة التحويل المالي: يُعتبر التطبيق سريعاً في تنفيذ عمليات التحويل المالي، ما يساعد على إتمام الصفقات بسرعة وفعالية.
2. ربط الحسابات البنكية: يتيح التطبيق للمستخدمين ربط حساباتهم البنكية في مكان واحد، ما يسهل إدارة الأمور المالية وتتبع الحسابات بشكل مريح.
3. سحب وإيداع الأموال: يوفر التطبيق خاصية السحب والإيداع من وإلى البنوك أو المحافظ الإلكترونية بسهولة ويسر.
4. إمكانية الشراء عبر الإنترنت: يتيح التطبيق للمستخدمين إمكانية الشراء عبر الإنترنت بسهولة ويسر دون الحاجة لاستخدام البطاقات الائتمانية التقليدية.
5. دفع الفواتير: يمكن للمستخدمين دفع الفواتير المتنوعة مثل «الغاز والماء والخدمات الدراسية» وغيرها بسهولة ويسر.
6. جمع المحافظ الإلكترونية: يوفر التطبيق ميزة جمع المحافظ الإلكترونية مثل «فودافون كاش أورانج، اتصالات»، ما يسهل التحكم بها من مكان واحد.
7. دعم جميع اللغات: يوفر التطبيق دعماً لجميع اللغات، ما يجعل التعامل معه سهلاً ومريحاً للمستخدمين من مختلف الثقافات والخلفيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إنستاباي تطبيق انستاباي
إقرأ أيضاً:
البرلمان الليبي يطالب بتجميد الحسابات البنكية واستثناء المرتبات بسبب تصاعد التوتر الأمني في طرابلس
في تطور لافت يعكس حجم التوترات التي تشهدها ليبيا، أصدر مجلس النواب الليبي طلبًا رسميًا إلى مصرف ليبيا المركزي بإيقاف كافة المعاملات البنكية وتجميد الحسابات المتعلقة بالجهات الممولة من الخزانة العامة، باستثناء صرف المرتبات والمعاشات، في خطوة تهدف إلى الحد من التدفقات المالية وسط تصاعد الأزمة الأمنية في العاصمة طرابلس.
القرار يأتي على وقع تصعيد خطير في الأوضاع الأمنية، تزامنًا مع اندلاع اشتباكات متفرقة بين مجموعات مسلحة، ووقوع احتجاجات حاشدة في مناطق متفرقة من المدينة، وسط مطالبات بإقالة حكومة عبد الحميد الدبيبة، التي شهدت خلال اليومين الماضيين عدة استقالات مفاجئة شملت وزراء ونوابًا بارزين.
هدف القرار: حماية المال العام أم شلل اقتصادي؟حسب البيان الصادر عن مجلس النواب، فإن القرار هدفه "منع تسرب الأموال العامة إلى جهات قد تستغلها خارج إطار المصلحة الوطنية، في ظل وضع أمني هش وغير مستقر، يهدد وحدة الدولة ومؤسساتها"، على حد وصف البيان.
لكن القرار أثار تساؤلات واسعة حول مدى تأثيره المحتمل على الدورة الاقتصادية في ليبيا، خاصة في ظل حالة الاعتماد الكبير على السيولة البنكية لتسيير الأعمال اليومية، سواء في القطاع العام أو الخاص.
ويخشى مراقبون من أن يؤدي تجميد الحسابات البنكية إلى شلل مالي شبه كامل في البلاد، خاصة أن جزءًا كبيرًا من المعاملات اليومية مرتبط بتحويلات حكومية، أو مدفوعات مؤسسية، بما في ذلك المستشفيات، البلديات، الجامعات، وشركات المرافق.
استثناء المرتبات والمعاشات: محاولة لاحتواء الغضب الشعبيرغم قرار التجميد الشامل، أصر مجلس النواب الليبي على استثناء المرتبات والمعاشات مؤقتًا من هذا القرار، وهو ما اعتبره البعض محاولة لامتصاص الغضب الشعبي، وتفادي تأجيج أزمة معيشية مضافة إلى الأزمة السياسية.
وأكدت مصادر برلمانية، حسب ما نشرت "القاهرة الإخبارية" أن الاستثناء "مؤقت" وسيخضع للمراجعة في حال استمرار التدهور الأمني، مما يُثير المخاوف بشأن استقرار دخل المواطنين في الفترة المقبلة.